[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن محمد سالم باقديم [ مشاهدة المشاركة ]

حياك الله ياملك اليمن ....ابوصالح هداه الله رجوله في القبر وشل من ذنوبي وهو شخص عاقل واكرر التزامي في تجيليل كبير السن .... اما في القصيد فاانا قد قيدت نفسي بشروط وقيدت ابوصالح واختنا اليمامه..... في اللجنه وهم الواقعي والخليفي والشيخ مبارك بن طويحس وسقم وملك اليمن ..... اهولاء الخمسه يفتحون الصفحه ويقررون ونحنا على شروطهم قادمون وثق ان العين حمراء عاالشيبه من جد في باب القصيد والخيل والميدان واوعدك ياملك اليمن وعد ثقيل ان فرر ميزانه والتونسيه والمصريه اوصال اوصال لدى اخوك موهبه من الحي القيوم فلا يقدر من قراء كتب واساطير وغيره يعترض قدرة القادر رغم الشيبه نحبه ونحترمه ..... الشروط واضحه وجليه اللجنه المذكوره هل يشكك فيها ابوصالح واليمامه في خمسه لهم ثقلهم يعتبر هروب واللجنه هي تقوم بوضع لنا الزوامل ...... وابيات الدان ... وبيت شعر تحطه اللجنه وتطلب من الثلاثه مجارات البيت بستين بيت وتحدد اللجنه ان نتكلم في موضوع مخصص هي تختاره الامور واضحه وجليه معا انتظاركم في جزالة المعنى والسرعه وغيره..... جفت الاقلام وطويت الصحف من فيه عرق ينبض الشروط واضحه .... اما ماتشاهده ياملك من كتب له ورتب عشره ابيات في دفتر بداء يزفها من معرفه بيتين بيتين في الليله الي يترقبها هو بنفسه هذا حال الجماعه وحال الموروث وريت مايرتبوه زين بقعه بهذله ولا جواب سوى ربط ... واوضح بخصوص التحدي ان اليمامه وابوصالح على العين والراس هم والاخرين ونحنا اخوه ولا كن اثرنا التحدي مما تشاهده من هرقعات فاضيه كلن ينتع من طرف ويتزلف الاموور واضحه من في راسه دم ونخوه يقرب نترك للمشاهد التمعن في تلك الرساله الامور واضحه تحياتي للجميع

[/QUOTE]


الأخ عميد شعراء الشعر الشعبي الحضرمي وعميد شعراء السقيفة الشباميه
الشاعر/حسن محمد سالم باقديم كفيت ياابو الجويد ووفيت يافارس الشعراء
لن أطيل عليك وعلى الحلان الكرام فقط هي كلمتين.

الأوله..

نعم أنا شاهدت كل المداخلات حول التحدي وكذلك كل مشاركات الأخوان الشعراء في متصفحك .

الثانيه..


لن أقول إلا ماقاله واحد من
آل خليفه قبل عقود من الزمن في عتق أي قبل أستقلال جنوب اليمن بفتره
وهذه القصه سبق وأن سقتها للأستاذ مسرور.

الحكاية تقول..


أن واحد خليفي معه بندق عيلمان ماتباء إلا تسمع قروحه وكانت في سوق عتق
قبه (لعبد الكبير) وعلى رأس القبه قاروره زجاج خضراء؛وجرى حديث وجدل
بين صاحبنا وبعض الحاضرين عن الرماية والبنادق وتحدوه فما كان منه إلا أن قال لهم
أنا با أضرب القاروره ذي على القبة وبا صيبها؛وتنصًع الرجال القاروره وخلاها طير وطار
نقس من زجاج القاروره ودخل في عين الرامي.وصاح الرامي في القوم
ذي حوله وقال والله لا شك في ؛ولا في بندقي ؛ ولا في الشيخ عبدالكبير..



والحليم تكفيه الأشاره؛؛؛؛؛