أستاذنا القدير أباخالد عجز لساني عن التعبير وعقلي عن التفكير
لأكتب عن نبل سجاياك التي حقاً أعرفها فيك ،وطيبة قلبك وروعة فكرك
ورحابة صدرك ،ماذا أقول فيك وماذا أكتب عنك ،
لا يسعني إلا أن أقول أنت السقيفةُ والسقيفةُ أنت ......
وأشكر أخي الهلالي الرائع بالفكرة الجميلة والوفاء لمبدعين هذا الصرح الشامخ .
وأعذروني عن التأخير ..... وتقبلوا تحياتي .