المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > إستراحة السقيفه > سقيفة الفكاهه
سقيفة الفكاهه يقول المثل إضحك تضحك لك الدنيا ، إذن هنا المكان المناسب !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


قصــــــــــــــــــه واقعيــــــــــــــــــــــه : ::::::::

سقيفة الفكاهه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-12-2009, 06:31 PM   #1
سفير الصفراء
حال متالّق
 
الصورة الرمزية سفير الصفراء

افتراضي قصــــــــــــــــــه واقعيــــــــــــــــــــــه : ::::::::

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


اليكم اخواني واخواتي هذه القصة الواقعية :


في صبيحة يوم الجمعه كا المعتاد بدأت الاسره يومها لكن في هذه المرة يوم مختلف لا يعلمون ماذا ينتضرهم به من آلم وحزن



استيقظت ألام للصلاه وايقضت أولادها الكبار للصلاه وبعد أداء صلاة الفجر ذهبت ألام كا عادتها لتحضير الفطور المتواضع لها والى أطفالها



وعند عوده أولادها الكبار من المسجد طلبت من الكبير أن يذهب لشراء الخبز والأخر ذهب ليكمل نومه مع اخوته الثلاثة الآخرين ولدين وطفله عمرها سنتين



دخل الابن الأكبر 18 عام للعائله وبيده الخبز سألته أمه عن التأخير قال انه التقى بأحد زملائه وتحدثا قليلا قالت له اذهب أيقظ اخوتك الفطور اصبح جاهز



كانت ألام جدا حريصة على أطفالها لدرجه شديدة تخاف عليهم من كل شي واكثر شي تخاف عليه طفلتها الصغيرة كيف لا تخاف عليها وهى الابنة الوحيدة بعد أربع أولاد وبعد انتظار دام سنين طويلة



بعد الفطور ذهبت ألام لشغل البيت وكلن من الأولاد الأربعة انشغل بنفسه وفجئه سمعوا أختهم الصغيرة ( سنتين ) تبكى بصوت عالي وتدور في البيت كا المجنونة



من غرفه لغرفه وتقول أبى أموت أبى أموت أبى أموت هذه الكلمة نزلت على ألام كا الصاعقة هيا لها أنها تحلم ما الذي تسمعه لا مستحيل طفله في هذا العمر كيف تعرف الموت وما هو السبب الذي جعلها تقول أنها ستموت اجتمع الأولاد منهم من بكى ومنهم من انصدم لا يستطيع أن يتكلم من هول ما سمعوا هل هم في حلم



تمالكت ألام دموعها احتضنت ابنتها الصغيرة لعلها تهدى لكن الطفلة لا تريد أحد أن يمسكها أن يوقفها ضلت تردد أبى أموت أبى أموت لا تتوقف عن الصراخ ولا نطق هذه الكلمة بالعكس عندما أحد يحاول تهديتها تصرخ أبى أموت



اتصل الابن الأكبر على والده وكان ولده يعمل في منطقه بعيده عنهم اخبره ابنه بما حصل تلعثم الأب قال سوف استأذن واتى لكم ألان اتصلوا على أحد يذهب بها إلى المستشفى أسرعوا



ألام لم تعد أرجلها أن تحملها جثت على ركبتيها ودموعها لا تتوقف مثل المطر تحرق خديها تراقب ابنتها ذات السنتين وهي تدور وتبكى أبى أموت أبى أموت وكلمه موت لا تفارق شفتيها الصغيرتين



حتى ألام لم تستطع أن تتكلم ابنها يخبرها بما قاله أبيه أن تتصل على أحد لكي يذهب بها للمستشفى لكن ألام تنضر لبنتها مذهولة خائفة ويدور في خلدها أنها فعلا ستموت لان الطفل لا يعرف الموت وهي تقول إنها ستموت تريد أن تلتقط أخر لحضات لابنتها قبل أن تموت تريد أن تملى عينيها بها قبل أن تفارقها لم ترى أمامها سوى ابنتها لم تسمع سوى صوت ابنتها وهي تردد أبى أموت



ولسان حالها يقول ليتني اقدر أن أموت بدل منك يا طفلتي



ذهب الابن الأكبر عندما فقد الأمل من رد أمه عليه لطلب أحد أعمامه أو أخواله وأخوته الباقين كلا في زاوية يرتجف ويبكى




والطفلة لازلت تدور وتدور وتردد أبى أموت وعند دخولها أحد الغرف فجئه توقف صوت بكاء الطفلة فجئه لم تعد تردد الموت




في هذه الحظه صوبت عيون الأولاد الثلاثة تجاه الغرفه وقلوبهم تدق من الخوف ومن الصمت الذي حل بأختهم الصغيرة ماذا جري لها وهنا كاد قلب ألام أن يتوقف ابنتي ماتت نعم ماتت لكن لا تستطيع أن تذهب رباه كيف ماتت وهي الآن على أي منظر قبل أن تكمل ألام أفكارها











خرجت الطفلة من الغرفه وهي .......

تضحك وتقول لقيت أموت وكانت تحمل ريموت التلفزيون في يدها



كانت تبحث عن الريموت ولكن بلكنة الطفولة تقول له موت لان الأطفال ياكلون نص الكلام إذا تكلموا
التوقيع :

التعديل الأخير تم بواسطة سفير الصفراء ; 05-12-2009 الساعة 06:34 PM
  رد مع اقتباس
قديم 05-13-2009, 01:02 AM   #2
abo abdullah
حال نشيط
 
الصورة الرمزية abo abdullah

افتراضي

من اول وانا اابغا اعرف ايش نهاية الموت وفي الاخير يطلع ريموت ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الحمدالله ياالسفير اننا ماحضرنا الريموت ههههههههههههههه
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 05-13-2009, 10:41 PM   #3
بن احمد
شاعر السقيفة
 
الصورة الرمزية بن احمد

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفير الصفراء [ مشاهدة المشاركة ]
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


اليكم اخواني واخواتي هذه القصة الواقعية :


في صبيحة يوم الجمعه كا المعتاد بدأت الاسره يومها لكن في هذه المرة يوم مختلف لا يعلمون ماذا ينتضرهم به من آلم وحزن



استيقظت ألام للصلاه وايقضت أولادها الكبار للصلاه وبعد أداء صلاة الفجر ذهبت ألام كا عادتها لتحضير الفطور المتواضع لها والى أطفالها



وعند عوده أولادها الكبار من المسجد طلبت من الكبير أن يذهب لشراء الخبز والأخر ذهب ليكمل نومه مع اخوته الثلاثة الآخرين ولدين وطفله عمرها سنتين



دخل الابن الأكبر 18 عام للعائله وبيده الخبز سألته أمه عن التأخير قال انه التقى بأحد زملائه وتحدثا قليلا قالت له اذهب أيقظ اخوتك الفطور اصبح جاهز



كانت ألام جدا حريصة على أطفالها لدرجه شديدة تخاف عليهم من كل شي واكثر شي تخاف عليه طفلتها الصغيرة كيف لا تخاف عليها وهى الابنة الوحيدة بعد أربع أولاد وبعد انتظار دام سنين طويلة



بعد الفطور ذهبت ألام لشغل البيت وكلن من الأولاد الأربعة انشغل بنفسه وفجئه سمعوا أختهم الصغيرة ( سنتين ) تبكى بصوت عالي وتدور في البيت كا المجنونة



من غرفه لغرفه وتقول أبى أموت أبى أموت أبى أموت هذه الكلمة نزلت على ألام كا الصاعقة هيا لها أنها تحلم ما الذي تسمعه لا مستحيل طفله في هذا العمر كيف تعرف الموت وما هو السبب الذي جعلها تقول أنها ستموت اجتمع الأولاد منهم من بكى ومنهم من انصدم لا يستطيع أن يتكلم من هول ما سمعوا هل هم في حلم



تمالكت ألام دموعها احتضنت ابنتها الصغيرة لعلها تهدى لكن الطفلة لا تريد أحد أن يمسكها أن يوقفها ضلت تردد أبى أموت أبى أموت لا تتوقف عن الصراخ ولا نطق هذه الكلمة بالعكس عندما أحد يحاول تهديتها تصرخ أبى أموت



اتصل الابن الأكبر على والده وكان ولده يعمل في منطقه بعيده عنهم اخبره ابنه بما حصل تلعثم الأب قال سوف استأذن واتى لكم ألان اتصلوا على أحد يذهب بها إلى المستشفى أسرعوا



ألام لم تعد أرجلها أن تحملها جثت على ركبتيها ودموعها لا تتوقف مثل المطر تحرق خديها تراقب ابنتها ذات السنتين وهي تدور وتبكى أبى أموت أبى أموت وكلمه موت لا تفارق شفتيها الصغيرتين



حتى ألام لم تستطع أن تتكلم ابنها يخبرها بما قاله أبيه أن تتصل على أحد لكي يذهب بها للمستشفى لكن ألام تنضر لبنتها مذهولة خائفة ويدور في خلدها أنها فعلا ستموت لان الطفل لا يعرف الموت وهي تقول إنها ستموت تريد أن تلتقط أخر لحضات لابنتها قبل أن تموت تريد أن تملى عينيها بها قبل أن تفارقها لم ترى أمامها سوى ابنتها لم تسمع سوى صوت ابنتها وهي تردد أبى أموت



ولسان حالها يقول ليتني اقدر أن أموت بدل منك يا طفلتي



ذهب الابن الأكبر عندما فقد الأمل من رد أمه عليه لطلب أحد أعمامه أو أخواله وأخوته الباقين كلا في زاوية يرتجف ويبكى




والطفلة لازلت تدور وتدور وتردد أبى أموت وعند دخولها أحد الغرف فجئه توقف صوت بكاء الطفلة فجئه لم تعد تردد الموت




في هذه الحظه صوبت عيون الأولاد الثلاثة تجاه الغرفه وقلوبهم تدق من الخوف ومن الصمت الذي حل بأختهم الصغيرة ماذا جري لها وهنا كاد قلب ألام أن يتوقف ابنتي ماتت نعم ماتت لكن لا تستطيع أن تذهب رباه كيف ماتت وهي الآن على أي منظر قبل أن تكمل ألام أفكارها










خرجت الطفلة من الغرفه وهي .......

تضحك وتقول لقيت أموت وكانت تحمل ريموت التلفزيون في يدها



كانت تبحث عن الريموت ولكن بلكنة الطفولة تقول له موت لان الأطفال ياكلون نص الكلام إذا تكلموا

يخرب بيت شيطان ابليس اهلك
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 05-13-2009, 11:34 PM   #4
النار الحارقه
حال نشيط
 
الصورة الرمزية النار الحارقه

افتراضي

الله يهديك مع خوفتنا بس مزحه جميله
التوقيع :
احبك فلا تسالني ما الدليل هل رايت رصاصه تسال القتيل


شفت غزلان مثل الضبا يرتعن
فيهن العاتكه والتي عالبن
والله لو ما راميت السلب من زمن
ما بضني يخالف ميزري النبوت
وانا من الغنا
مدينه حضرموت
  رد مع اقتباس
قديم 05-14-2009, 11:32 AM   #5
سفير الصفراء
حال متالّق
 
الصورة الرمزية سفير الصفراء

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شبامي مغترب [ مشاهدة المشاركة ]
من اول وانا اابغا اعرف ايش نهاية الموت وفي الاخير يطلع ريموت ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الحمدالله ياالسفير اننا ماحضرنا الريموت ههههههههههههههه

هههههههههههه أما أنا حضرته عادنا صغير أما انته يمكن هههههههههههههه كع كع كع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أخي الغالي شبامي مغترب
  رد مع اقتباس
قديم 05-14-2009, 11:36 AM   #6
سفير الصفراء
حال متالّق
 
الصورة الرمزية سفير الصفراء

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن احمد [ مشاهدة المشاركة ]
يخرب بيت شيطان ابليس اهلك

معليش بن احمد خلى عندك روح رياضيه هههههههه عارفك القصه عجبتك بس ماتوقعت النهايه ههههه
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أخي بن أحمد على المرور
  رد مع اقتباس
قديم 05-14-2009, 11:46 AM   #7
سفير الصفراء
حال متالّق
 
الصورة الرمزية سفير الصفراء

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النار الحارقه [ مشاهدة المشاركة ]
الله يهديك مع خوفتنا بس مزحه جميله

ان شاءالله ماتشوف خوف بس قلبك رقيق أخي النار الحارقه

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 05-16-2009, 05:20 PM   #8
أهوى حريضه
حال قيادي
 
الصورة الرمزية أهوى حريضه

افتراضي

قلبي قاعد يدق من أول ما قريت كلمة إبي أموت
ااااااااااااااااااااااااااااه نزلت منى عرقه ههههههههههههههههههههههه
بس الحمدالله النهاية جميلة يسلموووووو
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 05-17-2009, 11:48 AM   #9
سفير الصفراء
حال متالّق
 
الصورة الرمزية سفير الصفراء

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أهوى حريضه [ مشاهدة المشاركة ]
قلبي قاعد يدق من أول ما قريت كلمة إبي أموت
ااااااااااااااااااااااااااااه نزلت منى عرقه ههههههههههههههههههههههه
بس الحمدالله النهاية جميلة يسلموووووو



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أختى أهوى على المرور
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas