10-25-2009, 06:56 PM
|
#1
|
حال جديد
|
ممكن تفكروا معي شويه !!!
الخلافات الفقهية الحادة ( والتي تصل إلى درجة التكفير ) الموجودة بين المسلمين لاسيما في هذا العصر مع أنها
ضرورة شرعية ( لأن أسباب إختلاف الفقهاء كلها ترجع إلى أسباب شرعية موضحة في علم أصول الفقه ) ولست
الآن في صدد بيان أسباب إختلاف الفقهاء ( إن شاء الله شرجع أنزلها وقت آخر ) لكن الآن أريد منكم لو تكرمتم قولوا
ماهي الحلول ؟؟؟ أم أن المسألة ليس لها حل ؛ لأن ذلك مصدقاً لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( ...... وَإِنِّي سَأَلْتُ رَبِّي لِأُمَّتِي أَنْ لَا يُهْلِكَهَا بِسَنَةٍ عَامَّةٍ وَأَنْ لَا يُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَى أَنْفُسِهِمْ فَيَسْتَبِيحَ بَيْضَتَهُمْ وَإِنَّ رَبِّي قَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنِّي إِذَا قَضَيْتُ قَضَاءً فَإِنَّهُ لَا يُرَدُّ وَإِنِّي أَعْطَيْتُكَ لِأُمَّتِكَ أَنْ لَا أُهْلِكَهُمْ بِسَنَةٍ عَامَّةٍ وَأَنْ لَا أُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَى أَنْفُسِهِمْ يَسْتَبِيحُ بَيْضَتَهُمْ وَلَوْ اجْتَمَعَ عَلَيْهِمْ مَنْ بِأَقْطَارِهَا أَوْ قَالَ مَنْ بَيْنَ أَقْطَارِهَا حَتَّى يَكُونَ بَعْضُهُمْ يُهْلِكُ بَعْضًا وَيَسْبِي بَعْضُهُمْ بَعْضًا ) رواه مسلم .
أرجوكم فكروا معي .
|
|
|
|
|