جميع السقائف حواريه ماعدا هذه السقيفة

[سالم علي الجرو]

وجّه المشرف العام بأن باب الحوار مفتوح في جميع السّقائف ، عدا سقيفة واحدة ، هي: سقيفة الشّكاوي ، وفي هذا التّوجيه حكمة ذات اتّجاهين:
الأول: حصر قسم للشكاوي ولا غير الشّكاوي وهذا جيّد.
الثّاني: عدم الخلط بين إختصاصات الأقسام لسهولة الضّبط.

وكنت قد كتبت ما سوف يلي هنا في سقيفة الشّكاوي ، ظنّا منّي أنّي محقا ، فإذا بي أخالف السّير ، وكان لزاما علي نقله إلى هنا ، مؤمّلا أن يكون
الحوار ، هادىء عقلاني ذو صبغة أدبيّة ، أي لا يدخل في تجريح الذّات بالكناية أو الرّمز أو التّصريح:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بسم الله الرحمن الرّحيم

نحن في منتدى ، لا نتعارف ، نتعرّف إلى بعضنا عبر الكلمة المساندة للكلمة الجميلة المقابلة ، وهي الكلمة التي تدافع عن نفسها
ضدّ الكلمة المؤذية المعاكسة.

كن مطمئن ( الكلام موجّه إلى: المشرف العام ) ، المنتدى سيدافع عن نفسه ، وهناك حقوق شخصية هي تحت حمايتكم
إذا رغبتم.

نأمل المتابعة من الآن وصاعدا:

هناك أسماء معلومة ، لا تقلق أحدا
هناك أقلام نسائية ، خجولة لها كرامة وحصانة
هناك أسماء غير معلومة ، كتاباتها ملغومة خلف قناع الوجه وقناع الكلمة ، بدليل
تفاهة الطّرح لأنه أخذ مجرى التّصيّد والإيذاء وزرع بذور الشّكوك ، وكذا التّحالف
الدّائم بين معرفّات محددة وظّفت المنتدى لتبادل الرسائل وتسويق وترويج شناعة
الكلمة وكلمة التّجريح وتجميل وتلميع الذّات ، ولن يكشفها سوى رقابتكم الكفؤة
الراقية في وعيها ومسئولياتها، مثل أيّ رقابة في منتدى آخر .
لن يتفرّغ أحد لجمع روابط مواضيع من إياها كتبت منذ سنتين تقريبا ، ناهيك عن
التّشذيب والحذف بعد أن تؤدّي أغراضها غير الصّحيّة .

ما أجمل الإنصاف والعدالة ، وما أقبح الإنحياز والظّلم
دمتم ودام منتداكم ومنتدانا إن شئتم عامرا بالكلمة الشّريفة والعقول النّيّرة .
نسأل الله التوفيق والسّداد

[الخليفي الهلالي]

اقتباس :

خيط رفيع بين الثقة بالنّفس والغرور

اقتباس :

من الإيجابيات الثّقة بالنّفس ، ليس كشعور وهمي بل كنجاح فعلي يطور من قدرات الإنسان على أن لا نبالغ في الثّقة بحيث تتحول إلى غرور ، والغرور شعور بالعظمة و " توهّم الكمال " وهو صفة سلبيّة.

ماراق لي ؛؛؛؛؛

[سالم علي الجرو]

أبدأ بطرح رأيي حول موضوع حكيم السّقيفة: الخليفة الهلالي: ( مسرور ومبهور في سوق البز ) قطعة أدبيّة جميلة ، مكانها في سقيفة عذب الكلام ، لكن وضح أنّها ليست
أدبيّة ، وربما تكون خالية من الأدب بدليل التعقيبات التي وردت من العارفين بلغة الغمز واللمز ، فهذا هرم السّقيفة وعمدتها، يقول بمعرفة مسرور ويسأل عن مبهور ... .............ما هذا؟ .
ثمّ أضاف:
( هل معناه الذي ينبهر بنفسه مثله كمثل الطاوويس ؟؟
أو الذي ينبهر بعباراته المفخخة ؟؟ ، أو المنبهر بالزّقرات وكتاباتهن )
الموضوع إذن ليس أدبي.

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

عرفنا مسرور ...؟؟؟ لكن من هو مبهور ؟؟ هل معناه الذي ينبهر بنفسه مثله كمثل الطاوويس ؟؟ أو الذي ينبهر بعباراته المفخخة ؟؟ أو المنبهر (( بالزقرات )) وكتابتهن ؟؟؟. افدنا يالهلالي أفادك الله ؟؟؟ .

من منّا لا يعرف أستاذنا مسرور؟ فهل هو المعني؟ . إذا نحن هنا في صميم الحوار الهادف.

ثانيا:
تساءلتا: الأخت: أهوى حريضة والأخت الشبامية ، فالأولى: أكّدت بغموض الموضوع وعدم فهمها له
والثانية ، سألت: يا ليتني لم أفهم السّر
أين نحن؟ بصراحة أين نحن؟

[الخليفي الهلالي]

لن تنطلي لن تنطلي لن تنطلي ؛؛ وكفى

[سالم علي الجرو]

نستخلص الآتي:
1- الموضوع ليس قطعة أدبيّة ليس بسبب ركاكة اللغة والتّشبيهات والمقارنات ، مثل:
" كانت الشمس تختلف عن الشّمس القديمة " أو
" الأسد يسير بجوار الوعل فلا يرغب في افتراسه !!!
وإنما بتطويع الكلمات والتّكلّف في الكتابة لخدمة هوى كما اتّضح ، وذلك ما أشرنا إليه بجملة:
" كتاباتها ملغومة خلف قناع الوجه وقناع الكلمة ، بدليل
تفاهة الطّرح لأنه أخذ مجرى التّصيّد والإيذاء وزرع بذور الشّكوك "
2- ثلاث هنّ من عقّبن ، وعرفنا عن انطباع الأولى ، أختنا: هوى حريضة وعرفنا عن
انطباع أختنا: بسمة اليمن ، وأختنا: الشبامية ، عندما كتبت:
" ليتنى لم افهم المغزى كــــــ اخواتى بسمة وهوى "
إثنتان ، آمنتان ، غافلتان ، أخذتا بحسن النّية وصفاء السّريرة ، وثالثة تعرف أشياء ، وإذا ما وقفنا
على ردّ الأخت الرّابعة فسنجدها أكثر تفهّما ومواجهة وكأنّما تشعر بشيء ما ، ربّما يحزنها وأزعم
بتفّهم القرّاء لذلك.

أرى أن أزمة المنتدى تكمن هنا:
1- إعتباره ( لدى نفر ) غرفة صغيرة مغلقة لا تضمّ أكثر من ثلاثة بمعرّفات مرادفة ، وفي هذا السّلوك ما ينمّ
عن أكثر من صفة ، تخلّف الذّهنيّة في مقدّمتها. ( لا أقصد ذهنيّة محددة ، بل الذّهنية العامّة ، لاسيّما
تلك التي تتعاطى بهكذا اهتمام في مواضيع تافهة ، ربّا أكون أحدهم ، ولم؟
2- الإستهتار بعقول القرّاء.
3- الإمعان في كتابات بدون ملح لا مذاق لها لأنّ أغراضها لم تكن نزيهة.
4- شيوع لغة الدّبلوماسيّة في الفبركة والتّحوير في شأن أدبي صرف لا يحتمل
مثل هذه اللغة الخبيثة.

[الخليفي الهلالي]

اقتباس :

ياأخي لست أنا وضعت الاسماء في اللغة العربية فالكلب في اللغة العربية له مائة إسم ومن اسماء الكلب ( الجرو ) وهو الصغير من الكلاب ،

من نوادر الجروان

[سالم علي الجرو]

لا عجب إذن ولا دهشة في صدّ القرّاء عن قراءة مواضيع من كان يشار إليه بالبنان ذات يوم نظرا لانحداره الشّديد ، وبروز معدنه ، كما قال الشّاعر: سبكناه ونحسبـه لجينـاً = فبان الكير عن خبث الحديدِ هذا من وحي ما سمعته من عدد من الأصدقاء الذين يتابعون هذا المنتدى ، المصان بإذن بإذن الله تعالى ، وكذلك من بعض القرّاء غير الحلاّن. لكنّها المرارة حينما يصدّون عن المنتدى ، ولذلك يلزمنا التّمرّد على الذّات العاصية حينما يتعلّق الأمر بما هو أعلى شأنا ، ذلك هو منتدانا هذا الذي نعتبره بوابة التعارف مع الآخرين وبوّابة التّعلّم والمعرفة والتّواصل الثقافي مع العالم.

[الخليفي الهلالي]

يتربى الجرو على ما كسبه عن ابيه

يقال أن قطمور هو أبن الكلب الكبير اصحيح هذا ؟؟؟

وللفائده ؛

قد خبرناك وخبرنا ماتخبّي فلا تتعب نفسك بالنبا!!!!!!!!

[عبدالقادر صالح فدعق]

من منا لايعرف مسرور ! ويمكنك تصنيفه ووضعه في أي خانة تحب ! بالنسبة لي أنا مسرور أخ عزيز وصديق رغم ماتشاهده من مناكفات تصل في أحيان قليلة الى التجريح !
تواصلي مع مسرور متواصل ولاينقطع وإن أنقطع فترة أو خفت وتيرته لإنشغال أحدنا أو غيابه تعود بوتيرة عالية مرة أخرى ولكننا لسنا وجه واحد لعملة واحدة لدينا أفكارنا وآرآئنا ومانختلف فيه في السر أضعاف مانختلف عليه في العلن.... قد يكون مسرور مجهول ومع ذلك قد لايصدق البعض أن بيننا إستشارات أسرية خاصة تخصنا وحدنا ! فهو لايبخل علي بالنصح وأنا بدوري لاأمنع عنه نصيحة ومشورة في أي وقت ! لكنني لاأزايد عليه ابدآ ولايزايد علي وليس مقبول ذلك من الطرفين ! ورغم علاقتي به يختلف معي كثيرآ في طريقة أدائي كما أختلف معه كثيرآ في طريقة تعامله الجلفة مع الغير..
مسرور معه لسان يغسّل فيه 10 حواري وقليل من سلم من سلاطته لكننا لاندافع عنه أبدأ مثل حالك إلا إذا تعدى الأمر ووصل الى الحد الشخصي هنا سيكون لنا موقف قاطع وواضح سواء كان ذلك الأمر يخصّه أو يخص غيره ! هذا أمور أخلاقية ولاننكر أننا في أحيان كثيرة يختلط علينا الحابل بالنابل ونعلن عجزنا لأننا لم نتمكن من إدراك منبع الباطل الحقيقي ! من يعتقد أننا نخشى أي شخص ( مثل ماأتهمونا من الخشية منك مسبقآ - ومثل ماأتهمونا بالخشية من مسرور مابعد ذلك - واليوم بعض التلميحات التي قرأتها قبل فترة بالخشية من أبوعوض ) يجب عليه أن يبعد هذا الأمر من خياله تمامآ لأننا لانخشى من أي مخلوق على ظهر هذه البسيطة ! لأن من كنا نخشاه حقيقة قد توفاه الله !

من هو الشخص الذي قد نخشاه ونخشى لسانه طويلة ! الحمدلله الخير موجود واللسان موجود ! من لديه حصافة ! نحن من أهلها وناسها بمختلف الألسن !

غير ذلك ليس هناك مايستدعي الخشية ..

لاأعلم لماذا تنشآ موضوع مخصوص للدفاع عن أخي مسرور وهو متواجد بيننا يستطيع أن يرد على أي موضوع يخصّه رغم أني متأكد أنه مبتعدآ هذه الأيام لجلال هذا الشهر الفضيل !

كما أن ليس كل من أشتكى في الأصل بالتأكيد هو المظلوم !!!!!!

هناك الكثير من المواضيع التي أتمنى الرد عليها ولكن للأسف لا يسعفني الوقت لذلك ., لذلك أقوم بإختيار موضوع أو أثنين للرد عليهم وفقآ لظروفي حتى لايعتقد البعض أني أتجنب بعض المواضيع الأخرى .

.
.

[سالم علي الجرو]

لسنا بصدد علاقتكما ـ ناب المشرف ، الشاعر الكبير الشّخصية المميّزة بالأستاذ مسرور ، ولا حتى مع اختلافتكما واتجاهاتكما
الفكريّة ، ولكننا هنا أمام تساؤلات وتراكمات الماضي فيما يشبه التّقييم أو التقرير . هذا هو روح الموضوع ، ولم يتطرّق قلمكم الرّاقي ، المشهور
لا من قريب ولا من بعيد إلى ما أوردناه هنا ، وعلى الأقل ماذا تقول هنا كنائب مشرف عام:

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [COLOR="Red"

أبوعوض الشبامي[/COLOR];387414]عرفنا مسرور ...؟؟؟ لكن من هو مبهور ؟؟ هل معناه الذي ينبهر بنفسه مثله كمثل الطاوويس ؟؟ أو الذي ينبهر بعباراته المفخخة ؟؟ أو المنبهر (( بالزقرات )) وكتابتهن ؟؟؟ . افدنا يالهلالي أفادك الله ؟؟؟ .

وماذا تقول هنا ، وما هو موقفك؟

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [COLOR="red"

الخليفي الهلالي[/COLOR];387599]يتربى الجرو على ما كسبه عن ابيه يقال أن قطمور هو أبن الكلب الكبير اصحيح هذا ؟؟؟ وللفائده ؛ قد خبرناك وخبرنا ماتخبّي فلا تتعب نفسك بالنبا!!!!!!!!

نحن نعلم أنّ كثير من أمور الحياة لا تسيّر ذاتها بل يسيّرها روّادها ، لاسيّما الشأن الثّقافي والتّربوي والتّوجيهي ، ولم نلحظ ـ ويا للأسف ـ دور لروّاد
اختاروا أدوارا أخرى ، نسأل الله أن لا تكونوا مثلهم.