![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() صاحب الفخامة نسألك الرحيل 2010/03/15 الساعة 1725 محمد علي محسن في كل مرة تخطب فينا رئيسنا ،عن مستوجبات حفظ الوحدة والثورة والجمهورية ، أجدني أسألك السؤال الاعتيادي : وماذا قدمت أنت فخامة الرئيس من تضحية لهذه الثلاثية الوحدة والثورة والجمهورية ؟ ولماذا أنت أيضا تعتقد انه ليس مطلوب منك تقديم شيئا وبعد ثلاثة عقود ونيف من الاستئثار بالحكم ؟؟ من قائد لواء تعز إلى سدة الرئاسة في 17يوليو 1978م ، ومن رئيس جمهورية إلى رئيس جمهوريتين متحدتين في كيان واحد يوم 22مايو 1990م ، في الأولى أُجبر الصف القيادي الأول في مجلس قيادة الثورة على الامتثال لرغبتك الجامحة في الرئاسة ولو لستة أشهر كيما تثار من قتلة الرئيس احمد الغشمي ، فقيل حينها انه لا احد بمقدوره الحكم من كرسي محفوف برؤوس الثعابين ، لذا توارى ألعرشي وعبد الغني والبرطي وضيف الله وغيرهم رغبة أو كرها لتبقى أنت ، في الثانية تخلى علي البيض عن موقع الرجل الأول لك لتتسارع خطى التوحد ولتظهر أنت الرئيس الموحد لليمن ولتبقى وحدك في نهاية المطاف من دون البيض والعرش وعبد الغني وسالم صالح وعبد المجيد الزنداني . بعد 33عاما في الحكم هاأنذا أسألك وأرجو أن لا يثير حميتك سؤالي فتصب غضبك علي وعلى هذه الصحيفة : متى يأتي الدور عليك لتقدم لهذا الوطن وأبنائه شيئا ذو قيمة وأهمية ؟ لنفترض جدلا أن رئاستك كل هذه المدة الطويلة لليمن كان من أجل خاطر الجمهورية وعيون الوحدة ! فلماذا لا تكون مغادرتك كرسي الرئاسة في مثل هذه الظرفية المهددة فيها الجمهورية والوحدة أيضا خدمة لهما ؟؟ قلت في آخر خطبة لك انك ستعود جنديا عاديا في حال اقتضت المصلحة الوطنية ترك هرم السلطة ، نريدك رئيسا سابقا لليمن وليس جنديا مقاتلا في سبيل الوطن ، ولك الخيار بين شرف التضحية بمنصبك لتبقى اليمن موحدة وديمقراطية وبين أن تحفظه لنفسك ولأهلك من بعدك لتزول الجمهورية ويتمزق شعب اليمن . تحققت الوحدة فرأينا علي البيض هو من نال شرف المبادرة والتضحية ، خاض البلد حربا شرسة ولم يبدر منك ما يؤكد تضحيتك بشيء ، فعلى العكس مثلت لك حرب الوحدة فرصة لإقصاء شركاء التوحد ومن ثم لإقصاء شركاء الحرب ، ربما كان بمقدورك تغيير الصورة السلبية المأخوذة عنك على أقل تقدير في الجنوب أن لم يكن في اليمن كله ، فبرغم كونك مسئولا عما حدث للوحدة جرا الحرب العسكرية وما لحقها من ممارسة عبثية مسيئة للتوحد كالإقصاء والنفي والنهب والفيد وغيرها من الأخطاء الفادحة ، كان بإمكانك إصلاح هذه الصورة النمطية وبمعركة سلمية ديمقراطية غير سافكة للدماء أو مزهقة للأرواح ، كان صندوق الانتخابات الرئاسية ولمرتين متتاليتين 9999م -2006م كفيلا بتخليدك في ذاكرة الأجيال وفي سفر الثورتين والوحدة ومع ذلك آثرت السلطان على المجد والشرف والتاريخ . اليوم ما زلت ذلكم الرئيس الذي يطلب منا التضحية بالروح والدم القاني ، لا شيء تبدل أو تغير فيك ، فبعد عمر مديد وتضحيات جسام الخطبة هي الخطبة والرئيس هو الرئيس والشعب هو ذاته الضحية والقربان الذي ينبغي له أن يزهق على قارعة حكمكم التليد ، المرحلة ما عادت تستلزم مثل هذه التضحية المكلفة لتبقى رئيس لليمن بل تستدعي التضحية من سلطانك لتبقى البلاد والعباد في جمهورية موحدة وديمقراطية ، هذه المرة فقط نسألك الرحيلا فخامة الرئيس ، فالجمهورية والوحدة انحرفتا وتشوهتا بعهدكم الميمون كما أن الديمقراطية والثورتين المجيدتين كلاهما صارا حملا وديعا في حضن القبيلة والعشيرة ، فهلا قررت الرحيل لتعود الجمهورية والوحدة إلى شعبك صاحب المصلحة الحقيقية ؟ ها نحن فخامة الرئيس نناشدك الله ومن ثم مبادئ الثورة والجمهورية والوحدة والمصلحة في التضحية ولأول مرة وآخر مرة ، فلربما بمغادرتك دار الرئاسة سلميا وديمقراطيا سيكون إيثارا وتضحية مطلوبة الآن لصيرورة الوحدة وعودة الجمهورية لمسارها الصحيح ، فلا مناص من التضحية فخامة الرئيس ليبقى اليمن وشعبه . رابط المصدر .. صاحب الفخامة نسألك الرحيل | التغيير نت |
التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 03-15-2010 الساعة 10:04 PM |
|
![]() |
![]() |
#2 |
حال جديد
|
![]()
اخي حد من الوادي حفظك الله ورعاك : برغم جمال وروعة موضوعك الا انه لا رجاء يرجى منه فالأحداث الوقائع التي تكرمت بسردها كفيله بخلق قناعه لدى اليمنين بأن لابد من هدم المعبد على رأس من فيه
|
![]() |
![]() |
#3 | ||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
اخي مثل هذة المقالات تخص رعايا الجمهورية العربية اليمنية فقط؟ نحن شعوب ودول الجنوب العربي ماضين في طريق الاستقلال وخروج الاحتلال اليمني وعودة دولتنا المستقلة مثل ماكنا قبل الغزواليمني ؟ لك تحياتي؟ |
||
![]() |
![]() |
#4 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() أفنديات الوحدة وثقافة الإمام 2010/07/16 الساعة 05:14:44 محمد علي محسن التغيير ـ الأيام ـ يعلم الضابط وأمثاله وهم قلة من المتفيّدين والمستطيبين ببقاء الأوضاع على ما هي عليه من التأزم والتشظي والمعاناة أن مثل هذه اللغة التي خاطب بها جموع الضباط المتقاعدين ومناصريهم لم تعد تجدي أو تخيف أو تستخدم سوى في بقايا أنظمة سياسية غارقة بالاستبداد والانغلاق والاضطهاد، وبلادنا وأهلها نظنهم جميعاً أول من عرف الشورى وأكثر خلق الله على البسيطة كلاماً وأحزاباً وصحفاً. يافندم شعبنا ليس بهذه السذاجة والبلاهة حتى يمكن أن تنطلي عليه هذه اللغة الحمقاء المخونة والمشككة بالآخر أكان صحيفة مثل «الأيام» أم حزباً أم فرداً، فكل مفردات التخوين والتكفير والإقصاء واللاوطنية واللاوحدوية وغيرها صارت في وقتنا الحاضر ضارة بأصحابها وعائدة عليهم أكثر من غيرهم ممن يراد إلصاق التهم بهم بمسميات جاهزة ومتوافرة فقط في ذهن وخطاب وسلوك الفندم الحريص جداً على وطنه ووحدته وثورته وجمهوريته فيما هذه الآلاف المطالبة بالعدل والمساواة والمواطنة غير المنقوصة أو المسلوبة هي الخطر المستطير المهدد للبلاد والعباد. للأسف من يملكون السطوة والنفوذ وفي واقع مثل هذا الذي فيه طرف مهزوم في حرب غير عادلة ولا متكافئة أو مبررة أصابهم الغرور بمقتل لدرجة فقدان السيطرة على أطماعهم ورغباتهم المكبوتة في أن تعبر عما في نفوسهم وعقولهم بكل حرية وهمجية ودونما وازع أو رادع، كما أن نشوة النصر العظيم أفقدت أصحابها البصر والبصيرة إلا من رحم ربي، السلطة المطلقة مفسدة مطلقة، ومن يحكمون وبيدهم زمام القرارات هكذا لا يرون سوى ذاتهم وحاشيتهم وسواهم إلى الجحيم والمنفى، والفندم واحد من زمرة هؤلاء المخدوعين بالمظاهر الكاذبة وبالفيد والإثراء غير المشروع وبتجسيد الانفصالية والفرقة والتمزق بسلوكهم وخطابهم و وعيهم وبهدم ما بقي من شعور وإحساس بالمواطنة الواحدة التي رغم كل ما حدث مازال هؤلاء المنتفضون لحقوقهم ومعاناتهم وكرامتهم لم تمت وتقتل في نفوسهم وتفكيرهم حتى بعد أن طفح الكيل عند البعض فله ما يبرره. حضرة الفندم ربما غفل عن أن 13 عاماً كانت كافية لأن يعود النظام السياسي إلى صوابه خاصة بعد فشل سياساته اقتصادياً واجتماعياً وديمقراطياً وحقوقياً ووحدوياً فكل هذه السنوات استهلكت فيها الشعارات والخطابات لدرجة وصلنا معها إلى فقدان الثقة بإمكانية الإصلاح والتغيير لمجمل الحياة وكان الأحرى بهؤلاء إثبات غير ما نشاهد ونلمس من تردي الأوضاع وزيادة نسبة البطالة والفقر والانتهاكات والمصادرات للحقوق والتراجع المخيف للمؤسسات والديمقراطية وغياب المحاسبة والقانون والمساواة وسطوة ونفوذ الفساد والمفسدين وضياع الكثير من الفرص السانحة لإصلاح الحال مثل الطفرة الطارئة على سعر النفط أو الجرع السعرية التي وفرت مليارات الريالات لخزينة الدولة وعلى كاهل المواطن وكذلك رؤوس المال المهاجرة أو الأجنبية والوطنية، وغيرها من الفرص التي كانت بمتناول اليد وضاعت وتبخرت في سماء من البيروقراطية والفساد. نذكر أن الإمام أحمد رحمه الله أطلق ذات يوم من عام 58م على دعاة الإصلاح والتغيير صفة دعاة الهدم والتخريب، حدث ذلك أثناء عودته من روما وفي الحديدة ومن شرفة قصره، ويمكن للجميع العودة لإذاعة صنعاء التي أذاعت الخطبة. كما أن الثورتين 26 سبتمبر و14 أكتوبر للأسف لم تخلوا من ثقافة التخوين والاستبداد للآخر إلى أن تحققت الوحدة والديمقراطية التي ما كان ينبغي لها أن تتراجع إلى الخلف لولا الحرب وما لحقها من ممارسات وخطاب وثقافة، وليس حضرة الفندم سوى واحد من أفنديات الوحدة. |
التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 03-16-2010 الساعة 12:29 AM |
|
![]() |
![]() |
#5 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
يرحل مايرحل هذا شأن شعب الجمهورية العربية اليمنية فقط؟
------------------------------------------------------------- نحن الشعب العربي في حضرموت وعموم الجنوب نقول للاحتلال اليمني ان يرحل بجندة ومستوطنينة من وطنا والى غير رجعة ؟ ونستعيد دولتنا وسيادتنا وارضنا وثروتنا ونبني بلدنا برجالنا وشبابنا؟ ------------------------------------------------------------------- لايحلموالطامعين ان بلدنا ستكون غنيمة لهم وللعملاء اكلت الفتات من سلطة الاحتلال المتخلف؟ لايمكن لجيش اجنبي غازي ان يهزم شعب ان احلام المتخلفين والطامعين الى زوال حتما انهم الباطل والعدوان البغيض ومهزومين حتما؟ |
![]() |
![]() |
#6 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() فخامة الرئيس .. ما مع المحب الا دموعه ! 2010/03/19 الساعة 21:37:13 ابو الحسنين محسن معيض بلسان كل فرد في اليمن.. رجلا كان أم امرأة ... كبيرا أو صغيرا إليك فخامة الرئيس .. ولدي / أخي / أبي .. رئيسنا إنا نحبك فهلا أحببتنا .. نحبك فانتخبناك لقيادتنا .. فأحببنا وأنجز لنا ما وعدتنا , نحبك فوليناك أمرنا ..فأحبنا وثبت لنا أمننا .. نحبك فأعطيناك الولاء والطاعة فأحببنا واعدل بيننا واقتص لنا ممن ظلمنا نحبك ورضينا بحكمك وحكمتك .فأحببنا ووفر لنا عيشة سوية نحبك كرعية مستسلمة فأحببنا كراعي مسئول لا ترد علينا وتقول : وأنا أحبكم كذلك فالمحب له دليل على صدق محبته تحبنا .. فلماذا جرعتنا جرعة وراء جرعة تحبنا .. فلماذا تركتنا عرضة لظلم الظالمين وفساد المفسدين .. ووقفت تتفرج علينا تحبنا .. فلماذا لم تنصفنا ممن ظلمنا .. تحبنا .. تحبنا .. فلماذا ثلث الشعب خارج البلاد يذوق العذاب ويتجرع الغربة والأذية تحبنا .. فلماذا هذه المحسوبية وعدم المساواة في الوطنية تحبنا فلماذا تبصق في وجوهنا ولماذا هذه العصبية في خطابك إلينا تحبنا .. سيطول الكلام ونبتعد عن المراد فهيا اثبت لنا ذلك .. أرنا علامة حبك لنا لا نريدك كمجنون ليلى .. ولا تنتحر من اجلنا أرنا هداياك التي ستسترضينا بها .....أرنا إبداعك الذي سترفع به قدرنا أرنا قوتك وعظمتك التي ستحفظ بها أمننا أرنا مفسدا ظالما متنفذا خلف القضبان سجينا أرنا يد مسئول معلقة بخيط على باب يمننا سرق أموالنا واستباح ممتلكاتنا .. أرنا جيشا عظيما يحمي بقوة وولاء باب عريننا أرنا أمنا يجعلني أسير من صنعاء إلى حضرموت بلا سلاح ولا وجل ولا ترقب وخوف .. أمنا مطمئنا أرنا توزيعا للخيرات والثروات بعدل وسوية وهناء أرنا احد أبنائك يسير على قدميه ماشيا فيما بيننا في عدن أو صنعاء أو تعز أو الضالع .. مواطنا مثله مثلنا ... أرنا .. وارنا .. وارنا .. ستطول الليلة المفجوعة وإياك راعينا أن تقول لنا : ما مع المحب إلا دموعه فتلك لعمري ثامنة العجائب السبع التي في الكتب مطبوعة لا نريد دموعك ولا خطبك المستعرة .. ولا نريد أحلام اليقظة نريد فقط أبسط حقوقنا .. عدل .. مساواة .. أمان واستقرار ببساطة نريد أن تشمخ بعزة هاماتنا وترتفع بكبرياء رؤوسنا .. أهذا صعب عليك ؟! أم هو كثير علينا ؟! سيدي / سنظل نحبك .. حتى نيأس من جدوى محبتك وسنتبعك لنرى مدى صدقك من كذبك .. وحتى نثق أن وجودك كعدمك وسننسى بكل أسى تاريخك .. وأمجادك .. ونضالك وكل ما تمن به علينا وسنكرهك .. فان كرهناك فلا مقام لك في قلوبنا ولا في ذاكرتنا وان كرهناك فسيتبدل الحال للكدر بعد الزلال .. وللقطيعة بعد الوصال فاحذر .. ولدي / أخي / أبي .. رئيسنا الكريم أن يصل بنا الحال إلى ذلك المآل .. وفي الختام .. هذا لب الكلام .. فعساك تجيبنا بلا تهكم ولا جدال المرسل :شعبك المتسائل إلى متى ؟!! والصابر على كل حال |
![]() |
![]() |
#7 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() طلاب اليمن في ماليزيا وروسيا والأردن يناشدون الرئيس ووزير التعليم العالي بشأن مستحقاتهم المالية الجمعة 19 مارس - آذار 2010 الساعة 07 مساءً / مأرب برس- خاص: ناشد عدد من الطلاب المبتعثون للدراسة في العديد من الدول من بينها ماليزيا وروسيا وزير التعليم العالي الدكتور/ صالح باصرة بتسليم مستحقاتهم المالية والتي مضى عليهم عدة أشهر ولم يتسلموا أي مبلغ في ظل مطالباتهم المستمرة للوزارة والقنصليات التابعة لليمن في تلك البلدان عبر تحرير العديد من الرسائل للوزارة تخاطبهم بأن طلاب من بينهم مبتعثو الدراسات العلياء لم تسلم لهم أي مستحقات تذكر كون العديد منهم عانوا ومازالوا يعانون الأمرين في ظروف صعبة يعيشونها بتلك الدول المبتعثون اليها. وأضاف الطلاب في مناشدتهم أنه "بالرغم من المناشدات المستمرة والمتابعات العديدة إلا أن جهات مالية داخل وزارة التعليم العالي تماطلهم عبر وعود لاتسمن ولا تغني من جوع"، فيما علق العديد منهم آمالا كبيرة في الدكتور/ صالح باصره وزير التعليم العالي للتجاوب معهم والنظر في مناشداتهم المستمرة للوقوف إلى جانبهم وتسليمهم مستحقاتهم. إلى ذلك قال الطلاب اليمنيون المبتعثون إلى الأردن إنهم حصلوا على قرارات وزارية لاعتمادات مالية برسوم دراسية وبمساعدة مالية ابتداء من الربع الرابع 2009/2010, مشيرين إلى أن سفرهم إلى الأردن للدراسة جاء بموجب مخاطبة وزارة التعليم العالي للملحقية الثقافية اليمنية في الأردن، "وتم انتظامنا بالدراسة ابتداء من الفصل الدراسي الأول 2009/2010 واستلمنا الربع الرابع 2009، ولكن لم نستلم الربع الأول 2010 مع أنه تم الصرف لجزء من الطلاب لهم نفس حالاتنا وجاءوا بنفس كشوفات المخاطبة للعام الحالي", مشيرين إلى أن انتظارهم طال ولم يدخروا جهدا بالمعاملة مابين الملحقية الثقافية في الأردن ووزارة التعليم العالي في اليمن. وطالب الطلاب في رسالة وجهوها إلى رئيس الجمهورية علي عبد الله صالح بالإطلاع والتوجيه لمن يلزم بصرف مستحقاتهم للربع الأول 2010 أسوة بزملائهم الطلاب في بقية الدول. |
![]() |
![]() |
#8 |
حال جديد
|
![]()
مقال رائع .
مشكور اخي على النقل .. وقد صاحب الفخامة قال في المقابلة مع العربية انة لن يترشح مرة اخرى !!!!!!!!!!!!!!! وبيرحل قريب ..! |
![]() |
![]() |
#9 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() عندما يبكي وجهُ صنعاء 2010/03/21 الساعة 2233 احمد عبدالملك ما إن تدخل صنعاء حتى تشعر بأنك دخلت التاريخ القديم. فالمباني فيها رائحة ممالك ''حِمير وسبأ''؛ وتشكل صورة واضحة لعبق التاريخ. لكن المباني ليس أوطاناً بدون إنسان. وتبقى حجارة لا روح فيها. الإنسان اليمني هو المحور وهو القضية في مؤتمر مركز سبأ للدراسات الاستراتيجية الذي جاء تحت عنوان ''العمالة اليمنية ومتطلبات سوق العمل الخليجي.. الفرص والتحديات'' في العاصمة اليمنية صنعاء الأسبوع الماضي، وشارك فيه مفكرون يمنيون وخليجيون حاولوا تلمس الطريق نحو معالجة أنجع لموضوع العمالة اليمنية من جميع جوانبها. - فالبطالة في اليمن تصل إلى نحو 40%، والأمية تزيد على 60%، وعدد سكان اليمن يصل إلى أكثر من عشرين مليوناً، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا العدد في 24 عاماً مقبلة. - ويعاني اليمن من مشاكل داخلية عديدة تتمثل في: سوء الإدارة، الفساد، المجتمع القبلي، الأمية، تردي الأوضاع الاقتصادية والأمنية، ولعل أهم المشكلات التي تستنزف التفكير والمال الحالة السياسية مع أبناء الجنوب والحرب مع الحوثيين. وهما مشكلتان تضغطان على الحكومة وتُهدران مقدراتها، خصوصاً المشكلة الثانية. - كان رأي الجانب الخليجي في قضية استيعاب العمالة اليمنية في دول مجلس التعاون هو أن يتم تأهيل هذه العمالة. فدول المجلس أصبحت تعتمد على العمالة الماهرة وعلى الآلة، أكثر من تعاملها مع عضلات الإنسان، وهذا يحد من عدد العمالة. وبالتالي فإن منافسة العمالة اليمنية للعمالة الآسيوية تكون بتأهيل الأولى لتستطيع المنافسة. وكذلك قبولها شروط العمل المحلية - التي تعتبر قضية سيادية خاصة بكل دولة - وعدم البحث عن أفضلية. كما أن التاجر أو صاحب العمل يريد عملاً متقناً بأقل الأجور. لذلك فإن استثمار الحكومة اليمنية في تأهيل العمالة اليمنية - برأينا - أهم من شراء الأسلحة وإنفاقها في محاربة بعض القبائل أو الأطراف من أبناء اليمن؛ أو التصادم مع أبناء الجنوب!. - قلنا إن اليمن رغم ثورته ووحدته، إلا أنه بحاجة إلى ''ثورة'' جديدة ضد ''القات''! ولقد أشار الرئيس اليمني علي عبدالله صالح نفسه إلى هذا الموضوع في محاضرة له بكلية الشرطة، ودعا اليمنيين إلى محاربة هذه العادة المضّرة. معلوم أن مقيل القات يقضي على ما مجموعه 5-8 ساعات يومياً من عمر اليمني، كان الأجدى أن يستغلها في أمور إيجابية. - صحف اليمن - مع حرية التعبير - تختلف بين الولاء المطلق للحكم وبين انتقاده. هنالك من ينتقد التربية، وأن ظروف العصر قد أثرت على بناء الشخصية اليمنية وجعلتها غير إيجابية، وضارة بالمجتمع ومتكاسلة وراكنة واتكالية ومصلحية وأنانية وماكرة وانتهازية ودجالة ومنافقة ومستهلكة وغير منتجة وانهزامية ''عبدالرحمن درهم - صحيفة الثورة''. كما تقرأ دعوة لحب الوطن والولاء له، وتقرأ عن ''الفرص الضائعة'' في مقال محمد العريقي، الذي دعا إلى معالجة قضايا المستقبل، وعن توفير الكوادر المؤهلة والاستعداد لحياة ما بعد النفط. الهرم الثقافي الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح يكتب في جريدة الثورة عن حالة الطرق المُزرية ويطالب بآليات جديدة لإصلاح ما تبقى من الطرق المعطوبة والتي تجاوزت عمرها الافتراضي. - الفندق الضخم الجميل الذي بناهُ مستثمر سعودي على ربوة جميلة بصنعاء تنقطع فيه المياه، وتتعثر عملية التعامل مع بطاقات الائتمان. وليس كل السائحين أو الزائرين يحملون نقداً في تجولاتهم. - الساعة السلطانية؛ مصطلح تتعرف عليه في اليمن عندما تخلو الشوارع من الناس، وهو موعد ''مقيل القات'' وهو مفهوم ثقافي تراثي، لكنه يهدرُ وقت الناس. - التقارب السعودي اليمني - الذي أملته أخيراً الحرب على الحوثيين - يزيد في متانة العلاقة السعودية اليمنية، ولكن في ذات الوقت، فإن تسلل الأفراد والأسلحة يعكر صفو الأمن على الحدود بين البلدين. تماماً كما أحدثته الحرب على الحوثيين، الذين يراهم المجتمع الدولي مواطنين يمنيين لهم حقوق. - اليمنيون ودودون وكرماء وبسطاء، لا تعرف الوزير من الخفير، ويشعرونك بأنك في بيتك وبين أهلك، والكل يعرض عليك خدمته، وأنهم يدركون حجم المشكلات التي يعاني منها بلدهم. - اليمنيون ينتقدون الأوضاع، وأنه على مدى ثلاثين عاماً لم يستطع النظام تأهيل اليمن للارتفاع من السقف الهابط في ذيل قائمة البلدان في مكافحة الفساد ''المرتبة 137 دولياً''. - أشار اليمنيون إلى بعض النقاط الهامة التي تتميز بها العمالة الآسيوية المنافسة لعمالتهم في دول الخليج وهي: * امتلاك العمالة الآسيوية للمهارات الفنية والسلوكيات الجيدة. * انخفاض أجورها مقارنة بالعمالة المحلية. * ارتفاع الكفاءة الإنتاجية للعمالة الوافدة. * سهولة الحصول على العمالة الوافدة وحسن استخدامها للوقت. * سهولة التخلص من هذه العمالة. * تحلي العمالة الوافدة بالجودة والقدرة على تحمل المسؤولية والعمل الجماعي. * إجادة اللغة الإنجليزية ومهارات الحاسوب. * قبول العمل والانتقال لعمل آخر داخل البلد. - امتعاض اليمنيين من عدم قبول بلدهم عضواً كاملاً في مجلس التعاون. وهو امتعاض لا يخفيه اليمنيون، لكن واقع الحال يفرض حتميات مهمة؛ ومنها أن النظام الأساسي لمجلس التعاون يفرض أن العضوية للدول الست التي وقعت على محضر اجتماع وزراء خارجية هذه الدول في أبوظبي بتاريخ 4/2/,1981 وأن هذه الدول متجانسة في النظم والتوجهات والموارد الاقتصادية والآمال الشعبية. كما أن اليمن يعاني اقتصاداً متدهوراً ويديره نظام جمهوري، وبه أحزاب، قد لا يكون قادراً على الوفاء بقرارات القمم العربية وتمويل المشروعات المشتركة. كما أن عدد سكان اليمن والذي يفوق عدد سكان كل مواطني دول المجلس مجتمعة لربما كان سبباً آخر للتفاوت مع ارتفاع نسبة الأمية إلى أكثر من 60%. كما أن الخلافات مع أبناء الجنوب والحرب مع الحوثيين، ووجود أفراد القاعدة في اليمن، كل ذلك يجعل دول مجلس التعاون تفكر أكثر من مرة في قبول اليمن عضواً كاملاً في المجلس، وتفضل العضوية التدريجية حتى يتأهل اليمن للعضوية الكاملة. - ثلاثة أيام في صنعاء تعلمك أشياء كثيرة، ولكن لا تخفي عنك وجه صنعاء الباكي. المصدر : "الوقت" البحرينية |
![]() |
![]() |
#10 | ||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
لايهنا الارحيلة وجنودة الغازية من بلادنا الطاهرة لينال اهلنا كرامتهم وبلادهم وامنهم وارضهم وثروتهم برع برع يا استعمار؟ لامكان للغرباء ولالجند الاحتلال دولة جنوبية عربية حضرمية ؟ ولانامت اعين الجبناء والخونة العملاء ابواق الاحتلال واذنابة؟ ![]() ![]() ![]() |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|