|
![]() |
#1 | |||||||||
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
|
|||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة إحساس حضرمية ; 07-07-2009 الساعة 05:40 AM |
||||||||||
![]() |
![]() |
#2 | |||||||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
الله عليك ياإحساس
بارك الله فيك وفي إختياراتك وكتبها في ميزان حسناتك .. تقبلي مرور ي وشكري لك . . |
|||||||
![]() |
![]() |
#3 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() الحمدلله الذي أمرنا بشكر الوالدين والإحسان إليهما, وحثنا على أغتنام برهما, واصطناع المعروف لديهما, وندبنا إلى خفض الجناح من الرحمة لهما
إعظاما وإكباراً, ووصانا بالتراحم عليهما كما ربيانا صغاراً.. شكرا وبارك الله فيك ..... |
![]() |
![]() |
#4 |
حال متالّق
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]()
|
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصفك للمشهد أختي إحساس وبالطريقة الجميلة حركت فيني مشاعر , ومثل مايقال تترك في الجسم تأثير كيميائي غيرت ولا أبالغ لو قلت بأن كل من قرأ موضوعك والمنظر الذي شاهدتيه في الحرم المكي الشريف , هو الآخر ستتحرك فيه كيمياء وستتغير مشاعره نحو الأفضل وستحفزة . أقرأ لكٍ مواضيع دوما موجههة اجتماعية طيبة جعلها اله في ميزان حسناتك هذ ه الاسهامات المبكرة التي تهدفين منها نشر الوعي النفسي في مجتمع هو بحاجة لها اليوم أكثر . دام قلمك صداحًا اختي العزيزة احساس , نعم لقد تجاوزتي رتابة العرض أو المشهد المؤثر , واصلي اختي لان لطرحك ولكتابتك نبض خاص ويمنحك تميز وأسلوب ملموس الله لايحرمنا نوعية اطروحاتك ومواضيعك التي تعكس ثقافتك وعلمك وخلقك, واستطعتي أن تحويل المجرد الى محسوس والمادي الى معنوي كما قرأن في موضوعك هذا ومواضيع سابقة . الله يكثر من أمثال ذلك الرجل وأمثالك أيضا اسف ع الإطالة , مع تحياتي . ![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
لا أزعم أنني ممن يدعي البر بوالديه .. لكن على الاقل كم أتمنى أن أكون بارا بهما - حفظهما الله ورحمهما -
لكن مما لا شك فيه قط أنهم قد أرضوا الله في العناية الشديدة بنا .. و خاصة الام .. و تحملوا ما لاتحتمله الجبال من الصبر والمراس والخشية والتوجيه .. فطرة فطر الله عليها قلب الآباء .. وخاصة الام بالامس وقبل أن تكتبي يا أخت إحساس موضوعك هذا .. بت أتذكر فيلما قديما بعنوان ( الجنة تحت قدميها ) بطولة سعيد صالح ، وجال في خاطري لو أنني وجدت مقاطع منه في الانترنت كنت سأذكر الحلان به .. وحتى الان لم أجد أشكرك من صميم القلب ايتها الاخت الكريمة .. وأسال الله أن نغنم بر الاباء والامهات .. |
![]() |
![]() |
#7 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
اللهم بلغنا ببر والدينا وشكرا جما على هذا الموضوع الجميل والمذكر باهمية بر الوالدين
|
![]() |
![]() |
#8 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]()
|
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم *قال الله عز وجل
ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن ...) قال تعالى: وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ [لقمان:14] . هذه الآية جملة معترضة بين وصايا لقمان، وكأن الله سبحانه تبارك وتعالى لما ذكر نصيحة لقمان لابنه: يَا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ [لقمان:13] أراد أن يذكر بعدها وصيته هو بعدم عقوق الوالدين، والوصية من الله عز وجل بالوالدين تكررت مراراً في كتاب الله سبحانه، فهو سبحانه ينهى عن الشرك به، ويأمر الإنسان بأن يوحد ربه سبحانه وتعالى، وأن يشكر لله سبحانه، ويشكر بعد ذلك للوالدين. فالله هو الذي خلقك وأوجدك، وكان سبب وجودك في هذه الدنيا أن أباك تزوج أمك وكنت أنت نتيجة لذلك. فأمرك الله أن تشكر له عز وجل الذي خلقك، وتشكر لوالديك اللذين كانا سبب وجودك في هذه الدنيا، وهما اللذان ربياك كما أخبر الله سبحانه. قال تعالى: وَوَصَّيْنَا [لقمان:14] فالوصية من الله سبحانه تبارك وتعالى. وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ [لقمان:14] أي: بأبيه وأمه، حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ [لقمان:14] وإن كان الأب قد أنفق على الابن ورباه، فإن الأم لها وصية زائدة من الله سبحانه وتعالى؛ لأنها حملته وهناً على وهن، فكانت الوصية بالأم أكثر من الوصية بالأب، ولذلك جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم لما سأله رجل: (من أحق الناس بحصن صحابتي؟ -أي: من أبر أكثر؟- فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أبوك) . فوصى بالأم ثلاثاً وبالأب مرة، فكأن الأم تستحق أن يرعاها ابنها ويتحنن عليها مرات ومرات، وإذا كان قد أوصاه الله عز وجل بالوالدين إلا أن الأم أقرب وتستحق من الرعاية ما هو أكثر، وإن كان مطلوباً من الابن أن يبر الاثنين الأب والأم، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (أنت ومالك لأبيك) وكذلك الأم لها حق الرعاية، ولها نفقة واجبة عليك إن احتاجت إلى ذلك. قال تعالى: وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا [لقمان:14] الوهن: هو الضعف، فالأم كانت ضعيفة في حال حملها، وكلما كبر الحمل كلما ازداد ضعفها. قال تعالى: حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ [لقمان:14] وهي صابرة على ذلك، ومحبة لهذا الذي في بطنها، ولا تتضجر من ذلك، بل تنتظره، فإذا خرج إلى هذا الوجود وإلى هذه الدنيا كانت أشد حناناً عليه، وأشد محبة له، مع كونه يؤذيها وقد يضرها، ومع ذلك فإنها تفدي ابنها بنفسها، فوصى ربنا سبحانه الابن بها، وذكره بمراحل خلقه. قال تعالى: حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ [لقمان:14] والفصال: هو الفطام، فهو يرضع من أمه عامين كاملين، وقد تتأذى به، ولكنها تفرح بتربيته وبقربه، وهو يبول ويتغوط عليها، وهي تحبه وتدللـه. فأي رعاية وأي حنان بعد حنان الأم على ابنها؟! فلذلك أوصاه الله عز وجل بأمه وأوصاه بالوالدين، وأكد الوصية بالأم، فقال تعالى: حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ [لقمان:14] والفصال: المفارقة، يعني: أنها تفطمه بعد عامين. قال تعالى: أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ [لقمان:14]، فأمر الله عز وجل العبد بأن يشكر لله سبحانه، وأن يحمده ويثني عليه الثناء الجميل؛ لأنه سبحانه هو الذي خلقه، وكذلك يشكر لوالديه؛ لرعايتهما وتربيتهما له. قال تعالى: أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ [لقمان:14] فما دمت حياً فاشكر لله سبحانه الذي خلقك، واعبده سبحانه حق العبادة، وكذلك اشكر لوالديك أحياءً كانا أو أمواتاً، فإذا كان الأب والأم أحياء فاشكر لهما حسن صنيعهما معك، وتذكر لهما هذا الجميل، ولا تنساه أبداً، فمهما عملت للوالدين فلن توفيهما جميلهما معك. وانظر إلى الأب والأم عندما كان الابن صغيراً فقد كانا يرعيانه ويحملانه ويتعبان معه، وهما في ذلك في غاية الفرح بهذا الأمر، ويتمنيان حياة الابن، فإذا كبر الأب والأم واحتاجا إلى الرعاية من الأبناء فتجد الفرق الكبير بين رعاية الأب لابنه وبين رعاية الابن لأبيه، فقد كان الأب يتمنى حياة الابن، وإذا وصل الأب إلى الشيخوخة والهرم فإن الابن يتمنى وفاته. لقد كان الأب والأم يربيان الابن وهو صغير، ويفرحان به في صوابه، ويعلمانه في خطئه، وأما الابن إذا كبر أحد والديه فينعكس الأمر؛ فإنه يتضجر سريعاً مما يفعلانه في كبرهما. فالفرق كبير بينهما، فمهما فعل الابن مع أبيه وأمه فلن يوفيهما حقهما، فلذلك يجب على الابن رعاية أمه وأبيه والشكر لهما وإظهار الحب والملاطفة لهما، ولينظر في أحوال الصالحين السابقين كيف كانوا يصنعون مع آبائهم من رعاية، ومن تحنن، فقد كان أحدهم يبيت تحت قدمي أمه يرعاها ويخدمها، ويقول: هذا خير لي من قيام الليل، أي: السهر على أمه المريضة تحت قدمها فلعلها تحتاجه في شيء، يقول: هذا خير من قيام الليل، و كانوا يبرون والديهم طاعة لله سبحانه وحباً في هذه الطاعة، فليكن الإنسان المؤمن مقتدياً بالسلف الصالح في طاعتهم لله سبحانه وبرهم للوالدين. قال تعالى: أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ [لقمان:14]، وهذه الآية فيها من التهديد ما فيها، فقال تعالى: أَنِ اشْكُرْ لِي [لقمان:14] وإذا لم تشكر فإنك سترجع إلي مرة ثانية وإذا لم ترع الوالدين فأين ستذهب؟ فمهما ذهبت ومهما علوت فسترجع إلينا مرة ثانية، فإن المصير والمرجع إلى الله سبحانه وتعالى. والإنسان إذا تذكر ذلك يسأل نفسه: إن عصيت ربي فأين سأذهب بهذه المعصية؟ وأي أرض تحملني؟ وأي سماء تظلني إذا كنت عاصياً لله سبحانه؟ وأين أذهب من الله؟ وأين أهرب منه سبحانه وتعالى؟ قال تعالى: إِلَيَّ الْمَصِيرُ [لقمان:14] أي: سترجع إلي مرة ثانية. |
![]() |
![]() |
#9 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() أهلاً وسهلاً ومرحبا أستاذي الكريم
* عبد القادر صالح فدعق* أسعدني كثيراً حضورك العطر وردك الجميل الف شكر لك وبارك الله فيك وحفظك.. "تقبل تحياتي وتقديري وكل احترامي" |
![]() |
![]() |
#10 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() أهلاً وسهلاً ومرحبا
أخي الكريم * الخليفي الهلالي* أسعدني كثيراً حضورك العطر وردك الطيب الشكر لك على حضورك ألف شكر.. بارك الله فيك أخي الكريم وحفظك.. "تقبل تحياتي وتقديري وكل احترامي" |
التعديل الأخير تم بواسطة إحساس حضرمية ; 07-08-2009 الساعة 07:09 AM |
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|