![]() |
#1 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
سأنقل لكم ما وجدت من شاهد عيان على أحد الجرائم التي ارتكبها علي سيف، في السابق لتعرفوا من هو وأين تكمن شجاعته، ومتى تظهر؟ ومع من يتم التباهي بتلك الشجاعة؟.
(((ماقام به علي سيف ليس بالجديد فهذا طبع الرفاق الغدر والخيانه وهو أجبن من البس في المواجهه وما قام به أعاد لي الذاكره في حرب صيف 94 عندما قام هو وصالح عبيد أحمد بقتل وحرق جثث اسرى لواء المجد في قرية المركوله قرية صالح عبيد أحمد بحجة بث الرعب في قلوب القوات الشماليه المهاجمه بإن من يقع اسير سيكون مصيره مصير هؤلاء ولكنه حدث العكس وانقلب السحر على الساحر المنظر زاد من حماسة المهاجمين وقرروا الأنتقام وفضلوا الأنتصار أو الموت بشرف دون تسليم حتى لا يكون مصيرهم مصير سابقينهم وبدآ الهجوم الساعه 6صباحآ على قرية المركوله وفي الساعه 12كانت القوات في الحبيلين علمآ بإن صالح عبيد وعلي سيف ومعهم مطهر مسعد وكيل وزراة الداخليه فروا من القريه قبل الهجوم بساعات.))) تلك كانت شهادة أحد المقاتلين الذين كانوا في المعركة يوم ذاك، وهذه شهادة إبن حميد القباطي على مشهد آخر من مسلسل علي سيف القتلة ها هنا.... هذا بيانهم، ولا يمكن التسامح مع مرتكبي هذه الجرائم، فقد كان العفوا العام عن علي سيف خطيئة كبرى. تحذير من الحركه الشعبيه المسلحه لتحرير الجنوب العربي المحتل الى كل مواطني الجمهوريه العربيه اليمنيه! الممثله برئيسها (علي عبدالله صالح العفاش) نحن الحركه الشعبيه المسلحه لتحرير الجنوب العربي المحتل: نحيطكم علمآ بأنكم مستهدفين كمواطنين سببتو الضرر والعار لشعبنا وهتك كرامته من خطف وتنكيل من قبل حكومتكم المحتله لبلدنا ومن جانبكم كمواطنين ومنتمين لنظام الأسره المالكه السنحانيه الفاسده الغذره:: إن كل مواطن ينتمي لمحافظات الشمال هو هدف لنا ونولي أهميه خاصه لأنذال مأرب الجبناء المرتزقه من أي قبيله ومن أي فخيذه فهم ولله الهدف المرجو حيث ما وجدناهم في مأرب أوفي بلدنا المحتله! لما اغترفوه من عار في حق مواطنينا الآمنين ! وسنرد وبقوه من باب كما تدين تدان وعقابنا شديد ولا نريد مقايضه ولا مطلب مادي ولكن مطلبنا رؤوسكم الخاويه الغذره المعفنه الجاهله! إننا ندرك كل الإدراك إننا لسنا في عصرا لمشاعيه البدائيه وندرك إننا في عصر التقدم عصر الألفيه عصر العالم:!صار قريه:! ولكن أنتم ونظامكم الأسري القبلي المتخلف رجعتونا آلاف السنين الى الماضي ! الذي صارتاريخ تقراه كل الشعوب المتحضره لتستفيد من سيئآته وحسناته وإن لم تجد مقارنتآ بعصرنا الحالي! وعليه فإننا نحذركم كلكم وبصوره واضحه بأنكم هدف لنا حيث ما وجدناكم! فأنتم تغدرون وهذا طبعكم ! ولكن نحن نعلنها صراحه أمام الملاء والعالم بأنكم هدف ! ومن قبضناه على أهله أن يقرؤن عليه الفاتحه إذهم يعرفون قرائتها:: صادر عن الحركه الشعبيه المسلحه لتحرير الجنوب العربي المحتل:! المحفد قلعة الثوار الجنوبيين! هذا بيان من أسموا أنفسهم (الثوار) وكم هو الفرق بين ثوار أخلصوا لشعبهم وفدوه بأرواحهم لتحريره من حكم الأئمة، ومن نير المستعمر البريطاني، وبين من يدعون أنهم (ثوار) أخلصوا للشيطان وللمستعمر عدو الأمس الذي يعيشوا بين جناحيه، وأمعنوا في القتل ضد شعبهم!!. كم هو الفرق بين تلك الدماء التي سُفكت في ردفان وفي جبال صنعاء في أوائل الستينات دفاعاً عن هذا الوطن ووحدته، وكم هو الفرق بين الدماء التي تُسال اليوم ضد هذا الوطن وذد وحدته؟؟!! ما أكبر الفرق بين الحالتين!!، فالأنفس التي تُزهق اليوم التي لا ينزفها إلا الأبرياء على أيدي (الثوار!!)، في حين كان ثوار الأمس الحقيقيين في مقدمة الفدائيين المستبسلين للدفاع عن حياض هذا البلد ورفع الظلم عنه!!. ثوار الأمس كان شغلهم الشاغل توحيد صفوف اليمنيون ونبذ كل ما يمكن أن يعكر صفوا نفوسهم، و (ثوار) اليوم منشغلون بالتعبئة المناطقية والمذهبية بشتى صورها، ليحترق بالفتنة من يحترق طالما أنهم في مأمن ومصالحهم لا تقوم إلا على هذا النهج!!، حتى أجهزة الكومبيوتر التي يستخدمونها لنشر الكراهية وتأجيج الفتنة بين اليمنيين؛ فهي في مأمن حتى من حرارة الجو هذه الأيام، حيث تعمل في الغرف المكيفة على مدى 24 ساعة!. فهذا إذاً هو نضال ثوار اليوم! الذين يقفون مستبسلين في بث الكراهية، وإيغار صدور اليمنيين ضد بعضهم!!، وعليه فلا يلومنا أحد على ما كنا نكتب ضدهم، فالذي حصل للقباطي هو ما كنا نحذر منه في السابق، وسنظل نكتب ضدهم وضد مشاريع الفتنة التي يسعون لإشعالها بين اليمنيين وبعضهم. وكل أبناء اليمن بشمالهم وجنويهم وشرقهم وغربهم، بل وكل مُسلم في هذا العالم، لا شك يرفضون هذه الأساليب الدموية، ويمقتون هذه العنصرية، ويقيناً أن هؤلاء أصبحوا اليوم مكشوفين أكثر من أي وقتاً مضى. فلنرى لمن ستكون العاقبة غداً، هل للشعب اليمني أم لهم. لقد ذبحوا أخواننا في الجنوب بالآلاف، وتكدست شوارع عدن عام 86 بالجثث لأيام بعد أن مزقتها جنازير الدبابات في أبشع جريمة يشهدها اليمن طوال تاريخه، ومن ثم ذهبوا يتسامحون مع بعضهم البعض على حساب الضحية!!!!. وبعد أن ملئوا الدنيا شعارات، وأوهموا السذج بأنهم أهل للتصالح والتسامح، وأن نفوسهم قد برئت من الحقد والكراهية والعنف، يتأكد لنا اليوم بما كنا نشير إليه بالأمس؛ فما كان ذلك التسامح والتصالح إلا محاولة من قبلهم لبناء تحالف جديد، يقوده دراكولات تلك المجازر البشعة لتنفيذ مجازر أخرى على نفس الطريقة وقتل الناس على الهوية!! فهيهات هيهات، وتباً لهم ولتسامحهم المخادع. يتبرأون الآن من الحزب الاشتراكي، ويصفونه بأقذع الأوصاف لأنه كان في السابق الحزب الحاكم الذي طغى وتجبر وقتل وسحل، وصادر الحريات وأهان المعتقدات، وكأنهم قد تبرأوا بالفعل من تلك التصرفات، غير أن أفعالهم هذه تؤكد أنهم ما تبرأوا من الحزب إلا عندما شعروا بأنه قد اتجه إلى العمل الديمقراطي السلمي في إدارة خلافاته السياسية مع خصومه، فتخلوا عنه لأنهم لا يؤمنون إلا بالعنف والإرهاب، ولا يمكنهم التعايش إلا بثقافة ومفاهيم (الدق) و (اللحس) و (السحل) التي يدعون أنهم قد تخلوا عنها اليوم. فليختاروا إذاً لأنفسهم ما أرادوا من طرق، فحبل المشنقة لا بد أن يصل إلى رقابهم بمشيئة الرحمن، والبداية ستكون بعلي سيف إن شاء الله (وسترون!!). |
التعديل الأخير تم بواسطة هدير الرعد ; 07-24-2009 الساعة 09:52 PM |
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|