![]() |
#1 |
نائب مشرف عام قسم الأدب والفن
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() وقع بصري على القصيدة أدناه للشاعر القدير عمر العكبري المعروف أيضا بـــ ( بو نمر ) أثناء ما كنت أبحث عن بعض المعلومات. فرأيت أن هذه القصيدة ( مع مقدّمتها التي كتبها الشاعر ) تمس شيئا في داخلي فأحببت نقلها لكم هنا في السقيفة. الآن الوقت متأخر كثيرا وسأكتفي بمجرد نقلها ولي عودة إن شاء الله في وقت آخر لمزيد من التعليق. والآن إلى القصيدة مع مقدّمتها: &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& محاوله بسيطه على الشعر النبطي بسم الله الرحمن الرحيم اولا اخواني جميعا نعتذر لكم عن الغياب الغير مقصود منا لهذا المنبر الشعري الكبير ولهذه اللحمه الأخويه فوالله لا استطيع الا ان اعبر بهذه القصيده الأرتجاليه التي صغتها في الحال وتأثرت من الغياب عنكم وبعدي عن هذا المتصفح الذي انبثقت منه الى عالم النت ومما لايدعي شك في ذلك ماتعبر عنه هذه القصيده من عفويه وحضور مفاجئ لي وتلخصت قصيدتي لهذه المعاناه وبشكل عام لكثير من المنتديات التي كنت ارتادها وانقطعت عنها دون سبب واحتفظ بالود والأحترام للجميع
مـاشـعـرت والله لاقـدنــي نطـقـطـق عـلــى الـبــاب=مـادريـت وش جابـنـي للـبـاب وش ذا المصيـبـه
مــن دون مـيـعـاد اوتخـطـيـط مـسـبـق ولاحـســاب=كــــــل مــــــن بـــلانـــي بــحــبــه قــــــول الله حـسـيــبــه لاكــويـــت ثــوبـــي ولاصـلــحــت غــتـــره ومــــــرزاب=مـــن شـافـنـي قـــال ذا شـكـلـه سـكــر مـــن زبـيـبــه ولامـعــي جـيــب جـيــت الا عـلــى ظــهــر دبــــاب=مـــــن شـــــاف حـالــتــي والـمـنـظــر ردي بـايـعـيـبـه مـن شـاف مجنـون ليـلـى منـظـره عـنـه مـاغـاب=بايـقـول وش لــون منـظـر مـثـل هــذا رضــي بــه ليـلـى رضــت بـــه بـــلا صـيـغـه ولامـهــر وثـيــاب=ومـــن رضـــي واقـتـنــع بــرضــاه مــاشــاف خـيـبــه دقـيـت عالـبـاب جـانـي شـيــخ كـاهــل ونـاشـبـاب=مــن الـوقـار الـــذي هـــو فـيــه نـــا صـــرت شـيـبـه قــلـــت الــســـلام عـلـيــكــم ردهــــــا بـــكـــل تـــرحـــاب=اهّــــــــــل ورحــــــــــب وكــلــمـــنـــي بـــــرقـــــه وطـــيــــبــــه قــلــت الـخـبــر خــيــر لاشــاحــت ولانــــا بــطــلاب=ونـــــا اعــــــرف الــبــيــت هــــــذا مــايــرجــع طـلـيــبــه بل جيت لي قصد في بنتك وقد جيت خطاب=ومـــن طـلــب يـدّهــا عـسـاهـا تـقــع مـــن نـصـيـبـه الــمــهــر مــلــيــون والــقــهـــوه كـــــــروزر وبـــوطــــاب=لــلــخـــال قــهـــوتـــه مــاتــغــلــى ولاهــــــــي صــعــيــبــه مادامـنـي حــاب فــي ربـعــي وبانـصـيـر انـســاب=مـابـابـخــل كــيـــف عـــــد حـــــد بـيـبـخــل عـانـسـيــه وهــــديـــــة الـــبـــنــــت لازوردي واحــجــارواطـــيـــاب=ومـــــن الـفـسـاتـيـن تـخــتــار الـــــذي هـــــي رهــيــبــه والـكـعــب تــركــي وبــرقــع لاس تــؤخــذ وجـلــبــاب=وشـنــطــة الـكــتــف مــــــن فــــــوق الـعـبــايــه لـبـيــبــه فــكــر بـحـيــره ومـسـتـغـرب مــــن الــهــرج وانــتــاب=نــوبــه بـسـيـطـه واهــمـــس قـــــال حــاجـــه غـريــبــه قــــال الـعـروســه بــغــت اثـــــاث لـلـبـيــت وزهـــــاب=حـــــق الــعـــرس بـاتـجـيـبـه انـــــت او نـــــا نـجـيــبــه الحال مـن بعـض وحنـا اهـل صرنـا واصحـاب=مابغيـت عالصهـر شـي حاجـه تقـع بالغصيـبـه قــلـــت الـطــمــع شــفـــه يــاعــمــي بــلــيــه وغــــــلاب=ونـاغـلـيـتـك وكـــــل غــالـــي عـــلـــي مــاغــلــي بــــــه انــتــه وبـنـتــك لــكــم كـلــمــا غــلـــي شــوفـــه هــبـــاب=الــــحـــــال والـــــمـــــال يـــاعـــمــــي لـــــكـــــم بــافــديـــبـــه لاتــشــل هــــم الــعــرس مـــــادام للـمـطـحـنـه نـــــاب=وبــالــثــقــيــلـــه يـــــــزمـــــــون الــــجـــــمـــــال الــمـــنـــيـــبـــه حمّـل عـلـى هـيـج لاتحـمـل عـلـى ثـلـب وركــاب=مــــن حــمّــل الـثـلــب يــدفــع عالـحـمـولـه ضـريـبــه ونـــا مـوصــى مــــن الــوالــد وكــاتــب لــهــا كــتــاب=فـي مذكراتـي الـذي استوصيـت بـه باوصـي بـه ابنـي وحفدتـي مـن بعـدي اذا الــرأس قــد غــاب=لايــضــيــعـــون الــــكـــــرم بــــعـــــده بـــمـــنّـــه وريـــــبـــــه |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|