بين الافراط والتفريط

[سالم علي الجرو]

لا نمني النفس بمدينة فاضلة ولا بعالم خالٍ من مشاكل دامية , غير أننا نجد في عدم الإفراط والتفريط توازنا يجب المحافظة عليه.
لن نفرط في الحق الفلسطيني ولن نبالغ في الانتقام لكن لا بد من حل لأنها القضية المركزية وحلها يحل مجمل مشاكل تاريخية مستعصية .
لا نرتجي حلا ممن لا تعنيه فلسطين في شيء عدا مصلحته المالية والسياسية وأمنه القومي كما يدعي .