وهل من طريق آخر غير الشكاية؟

[عاشق الجوهره]

يالطيف الصباطه
بمصابيط النوره

[سالم علي الجرو]

الحذف ثم الحذف ثم الحذف ... !!! - سقيفة الشبامي

لا داعي للخوف ... لا داعي للقلق

أنتم بالذّات لا ينطبق عليكم القانون

خذوا راحتكم

[جابرعثرات الكرام]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت المشاعر [ مشاهدة المشاركة ]

الحذف ثم الحذف ثم الحذف ... !!! - سقيفة الشبامي لا داعي للخوف ... لا داعي للقلق أنتم بالذّات لا ينطبق عليكم القانون خذوا راحتكم

وما دامك فاهم أن نحن واصلين..وخارجين عن القانون حاط دوبك في دوبنا ليش ؟؟؟

يا أبن الجرو هناك 18000 بني آدمي في المنتدى خلك منهم ولا تشذ لأنك متعلم قوي قوي

وتفهمهاوهي طايرة وتفهم عاقبة الشذوذ؟؟

[عاشق الجوهره]

مواليد اكتوبر 2009
جنة الاطفال منازلهم
ممنوع الجوالات ابوكاميرا
الدعوه صخصيه
حيابكم
فمان الله

[جابرعثرات الكرام]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الجوهره [ مشاهدة المشاركة ]

الدعوه صخصيه حيابكم

:love:

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جابرعثرات الكرام [ مشاهدة المشاركة ]

الاستاذ أبو لطفي وأبنه لطفي قال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ} [(201) سورة الأعراف] أنشرا الحب والوئام. فماذا تستفيدان أن أثبتما أن جابرعثرات الكرام..يبحث عن ماهو نافيه عن نفسه.

لا أعتقد أن من له ابن لا يستشعر: ماذا يعني له الإبن؟
جاء في الأثر أن أمير المؤمنين: عمر بن الخطّاب بكى وأن القصّة أبكت من حوله:
الأب: أميّة الكناني من سادات قومه.
الإبن: كلاب

خرج الإبن مع جيش المسلمين غازيا وطالت المدّة ، فجاء الأب إلى عمر وقال له: ( " والله يا ابن الخطاب لئن لم ترد علي ولدي لأدعون عليك في عرفات "
فكتب عمر رضي الله عنه برد ولده إليه، فلما قدم ودخل عليه ، قال له عمر: 'ما بلغ برك بأبيك؟'

قال كلاب: 'كنت أُفضله وأكفيه أمره, وكنت إن أردت أن أحلب له لبناً أجيء إلى أغزر ناقة في أبله فأريحها وأتركها حتى تستقر ثم أغسل أخلافها -أي ضروعها- حتى تبرد ثم أحلب له فأسقيه'

فبعث عمر إلى أبيه فجاء الرجل فدخل على عمر رضي الله عنه وهو يتهاوى وقد ضعف بصره وانحنى ظهره وقال له 'عمر' رضي الله عنه:
'كيف أنت يا أبا كلاب؟'

قال: " كما ترى يا أمير المؤمنين"

فقال: " ما أحب الأشياء إليك اليوم "

قال: " ما أحب اليوم شيئاً ، ما أفرح بخير ولا يسوءني شر "
فقال عمر: " فلا شيء آخر "

قال: " بلى ، أحب أن كلاباً ولدي عندي فأشمه شمة وأضمّه ضمّة قبل أن أموت "

فبكى رضي الله عنه وقال: " ستبلغ ما تحب إن شاء الله ".

ثم أمر كلاباً أن يخرج ويحلب لأبيه ناقة كما كان يفعل ويبعث بلبنها إليه فقام ففعل ذلك ثم جاء وناول الإناء إلى عمر فأخذه رضي الله عنه وقال:أشرب يا أبا كلاب فلما تناول الإناء ليشرب وقربه من فمه ، قال: 'والله يا أمير المؤمنين إني لأشم رائحة يدي كلاب' ، فبكى عمر رضي الله عنه ،وقال: 'هذا كلاب عندك وقد جئناك به' فوثب إلى ابنه وهو يضمه ويعانقه وهو يبكي فجعل عمر رضي الله عنه والحاضرون يبكون

ثم قال عمر: " يا بني الزم أبويك فجاهد فيهما ما بقيا ثم اعتنى بشأن نفسك بعدهما " )

[جابرعثرات الكرام]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت المشاعر [ مشاهدة المشاركة ]

لا أعتقد أن من له ابن لا يستشعر: ماذا يعني له الإبن؟ جاء في الأثر أن أمير المؤمنين: عمر بن الخطّاب بكى وأن القصّة أبكت من حوله: الأب: أميّة الكناني من سادات قومه. الإبن: كلاب خرج الإبن مع جيش المسلمين غازيا وطالت المدّة ، فجاء الأب إلى عمر وقال له: ( " والله يا ابن الخطاب لئن لم ترد علي ولدي لأدعون عليك في عرفات " فكتب عمر رضي الله عنه برد ولده إليه، فلما قدم ودخل عليه ، قال له عمر: 'ما بلغ برك بأبيك؟' قال كلاب: 'كنت أُفضله وأكفيه أمره, وكنت إن أردت أن أحلب له لبناً أجيء إلى أغزر ناقة في أبله فأريحها وأتركها حتى تستقر ثم أغسل أخلافها -أي ضروعها- حتى تبرد ثم أحلب له فأسقيه' فبعث عمر إلى أبيه فجاء الرجل فدخل على عمر رضي الله عنه وهو يتهاوى وقد ضعف بصره وانحنى ظهره وقال له 'عمر' رضي الله عنه: 'كيف أنت يا أبا كلاب؟' قال: " كما ترى يا أمير المؤمنين" فقال: " ما أحب الأشياء إليك اليوم " قال: " ما أحب اليوم شيئاً ، ما أفرح بخير ولا يسوءني شر " فقال عمر: " فلا شيء آخر " قال: " بلى ، أحب أن كلاباً ولدي عندي فأشمه شمة وأضمّه ضمّة قبل أن أموت " فبكى رضي الله عنه وقال: " ستبلغ ما تحب إن شاء الله ". ثم أمر كلاباً أن يخرج ويحلب لأبيه ناقة كما كان يفعل ويبعث بلبنها إليه فقام ففعل ذلك ثم جاء وناول الإناء إلى عمر فأخذه رضي الله عنه وقال:أشرب يا أبا كلاب فلما تناول الإناء ليشرب وقربه من فمه ، قال: 'والله يا أمير المؤمنين إني لأشم رائحة يدي كلاب' ، فبكى عمر رضي الله عنه ،وقال: 'هذا كلاب عندك وقد جئناك به' فوثب إلى ابنه وهو يضمه ويعانقه وهو يبكي فجعل عمر رضي الله عنه والحاضرون يبكون ثم قال عمر: " يا بني الزم أبويك فجاهد فيهما ما بقيا ثم اعتنى بشأن نفسك بعدهما " )

فهل سيكونا أمية الكناني وأبنه كلابا قدوتكما؟؟

قال أبا كلاب: " ما أحب اليوم شيئاً ، ما أفرح بخير ولا يسوءني شر "

و قال عمر: " يا بني الزم أبويك فجاهد فيهما ما بقيا ثم اعتنى بشأن نفسك بعدهما "


القول سهل والفعل صعب.. أتركا الخلق للخالق وعليكما نفسيكما!! لا يضركما من خالفكما

[مهيم]

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

[عبيدسالم باحنان]

الشكوا لغير الله مذله****اقولك ما ينجيك من الغرق الا رجولك