![]() |
#21 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
انت ياهدير الرعد ترى ان الانفصاليين من الجنوب..........
الم ترى قبل عامين من الان ماحدث في الديموقراطية اليمنية ؟ الانتخابات بين الرئيس ومنافسيه واهم منافسيه بن شملان في ذلك الوقت عندما اشتدت المنافسة بينهما ماذا كان يقول الرئيس في مهرجاناته الخطابيه ؟ كان يقول هؤلاء انفصاليين يريدون اعادة تقسيم الارض .......... فلماذا اذن نريد الوحدة مادامت بتلك الطريقة ؟ يقول اليمن ديموقراطي وعندما يشعر بانه مهزوم يستدرج الشعب الاكثر كثافة في اليمن ويقول هؤلاء هم دعاة الانفصال فلا تنتخبوهم وانتخبوني انا حامي الوحدة والارض ........ اظن انك عرفت من يدعي الى الانفصال اولا لان المنافس من لبجنوب ولا يصلح للحكم لان القيادات في الجيش من الشمال ولايحق للجيش الانتخاب فذهب الجيش الى الانتخاب مكرها والا لا يوجد له مرتب اذا لم ينتخب الرئيس هذه الوحدة مزعومه...... (عمر بن العاص عندما ارسل الى واليه بمصر اوصاه بان لايولي على بيت المال ألا حضرميا ) |
![]() |
![]() |
#22 | ||
حال نشيط
![]()
|
![]()
أحييك أخي الكريم / رضوان ودعان ، وتشرفت بحضورك ومشاركتك المختصرة والمفيدة....
أخي الكريم لقد لخصت موقفك في كلمتين (الوحدة والعدل).. فبالنسبة للوحدة وكما تعلم، فقد تم تحقيقها في 22 مايو 1990، وبحمد الله تعالى، وذلك بعد حوالي العشرين عام من العمل الدؤوب من قبل القيادات اليمنية المتعاقبة في كلى الشطرين... أما بالنسبة للعدالة، فبعد أن تم تحقيق وحدة الوطن؛ فإن العدالة وبناء الدولة الحديثة هي الخطوة التالية، وهذه ستتحقق بتظافر الجهود المخلصة للبلاد في هذا المجتمع، وفي بلادنا اليوم من الآليات والوسائل ما هو كفيل بتحقيقها، وهي الآليات التي سأتحدث عنها في سياق الرد على مشاركة الأخ الحضرمي 2003، في المشاركة التالية..... خالص الود أخي الكريم |
||
![]() |
![]() |
#23 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
فبعد أن تم تحقيق وحدة الوطن؛ فإن العدالة وبناء الدولة الحديثة هي الخطوة التالية، وهذه ستتحقق بتظافر الجهود المخلصة للبلاد في هذا المجتمع، وفي بلادنا اليوم من الآليات والوسائل ما هو كفيل بتحقيقها
متى ستتحقق بعد 99 عام الناس تطالب بالعدالة من حوالي 15 عام والحين تقول تتحقق صعب من شب على شي شاب عليه |
![]() |
![]() |
#24 | ||||||||
حال نشيط
![]()
|
![]()
أنا الذي أشكرك لحسن طرحك الموضوعي والهادف.... أشكرك على مشاركتك وأحيي فيك رغبتك في النقاش الجاد للوصول إلى فناعات منطقية ومقبولة..
من وجهة نظري هي لم تحقق هذا الإنجاز بعد، ولكن إذا ما أخذنا الأمور من زاوية نسبية؛ فأضنها حققت بعضه، وبنسبة لا بأس بها خصوصاً أن هذه المؤسسات تعمل في ظل بيئة غير مواتية لإنجاح عملها. واعتقد أن اليمن ليس استثناء من هذا الأمر عن كل الدول من حولنا، فكل الدول النامية أو ما يسمى بدول العالم الثالث جميعها يعاني من تخلف في البنية الثقافية، ويتسم سلوك أغلب سكانها بالعشوائية، فضلاً عن عدم احترام المؤسسات والتقاليد الديمقراطية المتبعة في الدول التي نجحت في استخدامها، وكذلك لا تنسى أن التجربة في بلادنا ما تزال تجربة حديثة العهد، وإنجاحها بالشكل المطلوب ما يزال يحتاج إلى وقت، وبالرغم من مشقة هذا الطريق؛ إلا أنه يظل أفضل السبل في ظل الخيارات المعروفة للتغيير... وخصوصاً الخيارات الهدامة التي يتم طرحها اليوم في الساحة ممثلة في دعوات الفتنة والانفصال، التي تعني بالتأكيد، الحرب والدمار والهجرة من البلاد ("مذهب عليا وعلى أعدائي" أو "أنا وبعدي الطوفان ليست حلولاً").... من هذه المعوقات في بلادنا على سبيل المثال، تجد أنه على المستوى الشعبي، ما يزال المواطن العادي غير مؤمن ولا يثق بهذه المؤسسات ولا يستمع لبرامجها، ولا يتفاعل مع مطالبها، فما زالت النظرية الأبوية سائدة في مجتمعنا إلى حد كبير.... وعلى المستوى الرسمي، فإن النظام السياسي القائم، ما يزال متمسك بمصالحه لكنه متجاوب إلى حد معقول مع متطلبات الاستحقاق الديمقراطي، ومع مطالب قوى المعارضة الوطنية في الداخل، والدليل أن الانتخابات البرلمانية ظلت تجري في مواعيدها (عدى انتخابات 2009 التي تم تأجيلها بتوافق القوى السياسية في السلطة والمعارضة)، وأثبتت الانتخابات جدواها في إيصال بعض أحزاب المعارضة إلى سدة البرلمان حتى هذه الساعة، وإلى سدة الحكم خلال الفترة 1993-1997. كذلك جرت عمليتين انتخابيتين للرئاسة، ولو قارنا الفرق بين التجربة الانتخابية الرئاسية الأولى والثانية؛ لوجدنا الفرق شاسع من حيث النزاهة والقوة، وهذا يجعلنا نتوقع أن أي انتخابات قادمة ستكون أكثر جدية وأكثر نزاهة.... إذاً هناك جدوى برغم التحسن البطيء. ومن أوجه استجابة النظام لمطالب المعارضة، الموافقة على التعديلات القانونية بالنسبة لقانون الانتخابات، وتصحيح جداول الناخبين، كما وافق الحزب الحاكم في وقت سابق على طلب المعارضة ممثلة في اللقاء المشترك، بتشكيل أعضاء اللجنة العليا للانتخابات من القضاه، وعندما تراجعت المعارضة عن هذا المطلب وتقدمت بطلب آخر لتقاسم أعضاء اللجنة، وافق الحزب الحاكم على إعطاء أحزاب اللقاء المشترك خمسة أعضاء، وخمسة أعضاء للمؤتمر وحلفاءه من التحالف الوطني للمعارضة وبجانبهم المستقلين، وعضو واحد ينتخبه الرئيس. لكن بعد ذلك دخلت العملية في مزايدت ومماحكات بين الطرفين الحاكم والمعارضة، (وهذه بقدر ما تحمله من مخاطر، فهي لا تخلوا من الفوائد على صعيد تكريس الحقوق والحريات السياسية وإصلاح آلية الحكم)، أفضت هذه المماحكات في النهاية إلى الجلوس على طاولة الحوار، وتم عقد اتفاق جديد قضى بتأجيل الانتخابات لمدة عامين من أجل التحضير لانتخابات أكثر نزاهة، بعد إجراء بعض التعديلات التي يُفترض أن تدخل الأحزاب في حوار حولها من الآن لو لا حالة الفلتان الحاصل في هذه الأثناء.... إذا من هنا يبدأ التفاؤل بهذه الآليات برغم بطئ عملها، ومن هُنا تكون الثقة فيها برغم ما يعتريها من عيوب ... أما على المستوى المحلي، فقد اثبتت التجربة جدواها في تمكين الناس في محافظاتهم أن ينتخبوا من يدير شؤونهم بأنفسهم، وقد نجحت التجربة في انتزاع العديد من الصلاحيات المالية والإدارية من الأجهزة المركزية، وفي قادم الأيام هناك استراتيجية للحكم المحلي واسع الصلاحيات، وفي الحقيقة فإن هذه الخطوة إن تمت ففيها الكثير من المزايا من أهما: أن المواطن بهذا الشكل سيكون أكثر مقدرة على الرقابة والمحاسبة في مواجهة السلطة المحلية مباشرة من خلال صوته الانتخابي، فالسلطة المحلية تعمل مباشرة تحت ناضريه ويستطيع أن يحكم عليها ويتخذ موقف منها بكل سهولة ، ومعدلات الشفافية في أداء هذه السلطة ستكون أكبر بالتأكيد، وهذا سيجعل الهيئة المنتخبة تكون حريصة على إرضاء الناس وتحقيق أقصى قدر ممكن من النزاهة والكفاءة، الأمر الذي سينعكس على الجميع في شكل أداء أفضل ومعدلات تنمية أكبر، وتنافس بين المحافظات لتحقيق أعلى معدلات التنمية والإدارة الكفوءة، هذا على المستوى البعيد. أما على المستوى القريب؛ فبحسب ما أعلم من خلال وسائل الإعلام أن الحزب الحاكم يقوم بالتحضير لعقد ملتقيات على مستوى المحافظات، تظم مختلف الشرائح السياسية والاجتماعية في كل محافظة لحل المشكلات التي تعاني منها محافظات الجنوب بشكل خاص، وفي رأيي أن هذه فرصة رائعة لطرح القضايا بقوة وبصدق بدون مزايدات حتى تجد هذه المطالب تأييداً لها من كل أبناء اليمن في الشمال والجنوب، فعندما يتم المطالبة بحقوق واضحة بدون أي تشويش فكل الناس ستكون مع أبناء الجنوب. ولو أن المتظاهرين كانوا قد خرجوا إلى الشوارع في كافة المحافظات الجنوبية رافعين أعلام الوحدة وبجانبها عناوين بارزة لمطالب قانونية واضحة، لخرجت أضعاف أضعافهم في الشمال تأييداً لهم وللإصلاحات في البلاد عامة، لكن الذي حصل حسب اعتقادي، هو أن المواطنين في الشمال أصابتهم الحيرة، وهم يسمعون مطالب قانونية وفي نفس الوقت يسمعون شعارات تهتف (برع برع يا زيود برع برع يا يهود ...الخ)، ثم يتم قطع الطريق والسماح بالمرور تقرره الهوية من قبل بعض القائمين على تلك الفعاليات..!!. ومن هنا فحتى الأحزاب السياسية فقدت زخمها في الشمال ولم تتمكن من إقناع المواطن العادي بالخروج للسماندة، مع أنها تمكنت من إخراجه للشارع قبل ذلك وفي الأيام الأولى للحراك خصوصاً في تعز وإب. لكن مع الوقت ومع تصاعد الشعارات العنصرية تلك فقد أحجم الناس عن الخروج. المؤكد الآن أن كل المواطنين مع التغيير، وإن لم يقولوها اليوم في الشارع سيقولونها في الانتخابات، وقسم كبير من الشعب يعبر عن رأيه ومقاومته للاختلالات القائمة من خلال الأحزاب والنقابات... فمن الآن أمام المواطن عامين قادمين، وصوته يجب أن يكون لمن يثبت أنه صادق الوعد وحريص على حقوق الشعب، والسباق سيكون على اشده بين المؤتمر والمعارضة، ونتمنا التوفيق لمن أثبت جدارته خلال هذه الفترة.... سيقول لي آخر كيف أن على المعارضة أن تثبت جدارتها وهي خارج السلطة؟ نقول ستثبت ذلك من خلال الابتعاد عن المزايدات فهناك الكثير من الثغرات الحقيقية التي تستطيع المعارضة أن تنفذ منها إلى قلوب الناس، وأن تتقدم إلى الجماهير بمشروع واضح وجاد للتغيير وأن يكثف أعضاءها وقادتها من عملية التواصل مع الجماهير العادية لشرح أبعاد ذلك المشروع وإقناعهم به، وأن يبدأو بأنفسهم في تغيير القيادات وإرساء التقاليد الديمقراطية، فمثلاُ عندما أسمع حزب معين ينادي بالتداول السلمي للسلطة؛ وقادته ما يزالون متمسكين بتلك السلطة على مستوى أحزابهم، ويتوارثونها بينهم؛ كيف يمكنني الثقة بهم؟. المعارضة القوية لا تكون بعلي الصوت والمبالغة في تضخيم الصغائر؛ وإنما البحث عن المصائب الكبار وهي موجودة، ومن ثم عرضها على الناس بصدق حتى يبني الناخب خياراته على أساس واضح وسليم....
أعتقد أن من تغرق به سفينته ولديه قارب للنجاه؛ فإن عليه أن يركب القارب إن كان يريد النجاة فعلاً... لكن إذا ما رفض الركوب على القارب، وفضل التعلق بقطعة خشب بقيت من حُطام السفينة في عُمق البحر؛ فهو يُخاطر بحياته.... هذا إن صح التشبيه بأننا في حالة غرق.... فأنا لا أظن أن الحال قد وصل بنا إلى هذا المستوى... نعم، هناك مشكلات فاقمت من حدتها الأزمة العالمية الراهنة صحيح، لكن لو نظرنا لمن هم حولنا ممن هم في مستوى قدرات اليمن الاقتصادية، لوجدنا أننا بخير على المستوى الديمقراطي على الأقل.... ولا ينبغي التقليل من هذا العامل، فالديمقراطية هي طوق النجاه الحقيقي لمستقبلنا ، بعد الله سبحانه وتعالى. المهم نعود إلى التشبيه الذي أوردته .... فإذا كان لدينا قوارب وليس قارب واحد للنجاه؟ فلماذا ينبغي علينا أن نتركها ونتمسك بخشبة من حُطام السفينة؟؟؟. وكم ستحمل هذه الخشبة من أبناء شعب السفينة، في مقابل ما يمكن أن تحمله القوارب؟؟ وبمعنى أصح... وبمعنى أصح... وبمعنى أصح.... إذا كانت سفينتنا مُعرضة للغرق؟ فلماذا لا نفكر في كيفية حمايتها، ومحاولة ترميم وإصلاح ما يعتريها من ثقوب، بدلاً من السعي إلى تفكيكها من أجل أن يحصل كل منا على خشبة تنقذه من الغرق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا هو حالنا وحال دعاة الانفصال ......... نحن نقول السفينة، وهم يقولون لا الخشب...!!! أما أخي العزيز حد من الوادي ... فعاد مشكلته من وحدها.... فهو حريص على أن يكون خزان الوقود الذي في السفينة من نصيبه...!!! الرجل يريد تدمير السفينة في عرض البحر من أجل أن يحصل على ما في بطنها من وقود..!! ولم يسأل نفسه: هل يستطيع أن يصل بالوقود إلى بر الأمان أم لا؟؟ وإن سأل نفسه فهو لا يصدق إلا ما تنصحه (بخدعة منها) أسماك القرش موهمة إياه أنها ستحمله مع الوقود على ظهرها إلى بر الأمان....!! ،،،،،،،،،،،،(((((((أرجوا التأمل في هذا الكلام الأخير، فهو تشبيه يستحق التأمل.)))))،،،،،،،،
عين الصواب ما ذهبت إليه، ومن منا لا يود الدولة العادلة التي تتحقق فيها المساواة بين أبناءها، وتتحقق فيها التنمية والرخاء والازدهار، لكن اقتران ذلك ببقاء الوحدة من عدمه، يجعلنا نتوه في حلقة مفرغة، فالوحدة هي عبارة عن كيان لشعب ودولة، ومسألة تقسيم البلاد من أجل إقامت حكومة عادلة وديمقراطية، وحديثة، مسألة غير منطقية ويشوبها كثير من الشك، فمن يعجز عن الدعوة إلى العدالة ويعمل بجد على تحقيقها اليوم، فلن يحققها لنا الغد مثلما لم يحققها بالأمس... هذا واضح جداً. ومسألة أن تتحقق العدالة والمساواة لهذا الشعب ، هي مرهونة بالتأكيد على مدى إصرار هذا الشعب في تحقيقها (وهو مصر بالتأكيد وإن اتسم أداءه بعدم التنظيم). والحمد لله أن العدالة والظلم في بلادنا، لا تتسم بالتمييز العنصري والمناطقي كما يحب أن يظهره دعاة الفرقة والتشطير، فالمستفيدين من اختلال ميزان العدالة هم مسؤولين متنفذين في السلطة ينتمون بالأساس إلى كل محافظات اليمن، وعامة الناس في المجتمع هم الذين يدفعون الثمن. فالعدالة في مجتمعنا مطلب كل الشعب اليمني لأن كل الناس بحاجة لها... وهذا من أهم دعائم نجاح هذه المطالب، وأهم مصادر ثقتنا. أما التيار الثالث: فأعتقد أنه يمثل الغالبية الصامتة، التي تقرأ ما يتم كتابته في السقيفة وتغادر بدون مشاركة .. أههههههههه.. |
||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة هدير الرعد ; 06-02-2009 الساعة 02:40 PM |
|||||||||
![]() |
![]() |
#25 | ||
حال نشيط
![]()
|
![]()
أهلا وسهلا أخي نجيب...
أنت لك مشاركة سابقة تحدثت فيها عن ملاحظاتك حول أسلوب الرئيس في إدارة حملته الانتخابية السابقة عام 2006م... فبغض النظر عن الموقف الشخصي من تلك الحملة لأي من المرشحين، فإن الربط بين شخص الرئيس وانتماءه المناطقي، وبين الموقف من الوحدة اليمنية؛ هو أمر ليس من الحكمة ولا من العقل بمكان. وإذا ما علمت، أن المهندس فيصل بن شملان، هو كان مرشح قوى المعارضة التي أكثرها من الشمال، وإذا ما علمت بأن أغلب الصوات التي حصل عليها كانت من الشمال أيضاً؛ لعرفت كم أن نظرتك تلك كانت قاصرة... الغريب أنك لم تأخذ هذه الأمور كلها في الحسبان، ولا حتى موقف الأخ فيصل بن شملان نفسه من قضية وحدة الوطن..!! وأخذت فقط تلك الجزئية، وهي جزئية ليست حجة. فالرئيس علي عبد الله صالح ليس الوطن، ولا هو حجة على الوحدة. الوحدة اليمنية جاءت نتاج عمل دؤوب من قبل الحركة الوطنية التي رسمت أولى الخُطى بتوقيع أول اتفاقياتها عام 1972 ، فضلاً عن أن هذه الخطوات كانت ترجمة لإرادة وقناعات الشعب اليمني بشطريه، وتأكدت هذه القناعات بالتضحيات الجسيمة التي بذلها الثوار السبتمبريين والأكتوبريين في أوائل ستينيات القرن الماضي..... أعجب على من يأتي اليوم متخيلاً بجهله، أن بمقدوره تزوير ذاكرة ووعي الشعب اليمني، وزرع هوية جديدة كانت في يوم من الأيام مُجرد مشروع استعماري بريطاني؟؟؟ ذلك كان ردي على مشاركتك الأولى في هذا الموضوع.... أما ردي على مشاركتك الأخيرة، فأعتقد أنني قد أوضحت ذلك في المشاركة التي تلت مشاركتك هذه تماماً، أتمنا أن تجد في رايي الذي أوردته فيها ما كنت تبحث عنه... خالص الود أخي نجيب... |
||
التعديل الأخير تم بواسطة هدير الرعد ; 06-02-2009 الساعة 02:36 PM |
|||
![]() |
![]() |
#26 | |||||||||||||||||||||
حال متالّق
![]()
![]() |
![]()
أعتقد بأن هذا التيار لديه تحفظات وعندما يكتب يعتقدون بأنه ضد الوحده ، او يصنفونه مع الانفصاليين فأعتقد بأن الاحتفاظ برأيه هو الرأي الصواب في ضل ظروف غير طبيعية. |
|||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#27 |
شاعر السقيفه
![]()
|
![]()
الوحدة اليمنية عز الشعب اليمني الابي
والوحدة قوة الشعب وكم واليمن يطالب وكم جلسات وكم اجتماعات في السنين الغابرة حتى تحققت الوحدة المباركة في 22مايو 1990ميلادية وكانت لها فرحة صدى كبير عند جميع الموطنين وخاصة في جنوب اليمن لانهم كانو تحت وطئة الظلم الماركسي البغيض ياناس الله الله في الوحدة صحيح في تجاوزات ولاكن انشاء الله تنحل قريبا وهذه التجاوزات موجوة في جميع دول العالم وهذا الرئس هو خير من حكم اليمن وهو الرئس الوحيد الذي اسهم في تطوير اليمن واظهاره على المنابر العالمية وهو الذي وشبك جميع مدن وقرى اليمن ببعضها بالازسفلت والكهرباء والماء وغيره وش عادكم تبون ياناس تبون الشلة الماركسية تعود لليمن بعد ان مسخها الله وجفف منبعها من الاتحاد السوفيتي وكوبا هيهات لشعب اردت له العزة واراد لي الذل |
![]() |
![]() |
#28 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() صدقت يابن شحبل
والله انك ملم وعارف بالتاريخ ولكن مشكله في الناس !! شكرا لك ..ابو يوسف بن شحبل |
![]() |
![]() |
#29 | |||||||||||||||||||
حال متالّق
![]()
![]() |
![]()
يا أخي الكريم ابو يوسف بن شحبل هل نحن في عزة ؟؟؟ اتمنى أن تحمل الايام القادمة ما هو أجمل وأن يتحقق لهذا الشعب الكريم حياة كريمة ، وأن ينعم الله عليه بما تكتنزه الارض والبحار من خيرات متى ما وجدت النية الصادقة من قبل الجميع. |
|||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#30 | ||
حال نشيط
![]()
|
![]()
كما قل الشاعر الحقيقه يوم واجهنا الحقيقه غاب نجم الكذب في كوم الغيوم والامل غير مساره عن طريقه حس ان اللى بيننا مايد,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,الزيف والكذب بمسمى الوحده اوشك على مشارف النهايه وسيصيبكم انفلونزا الهرار الفيروس القادم الله يرحم ايام عيى عنتر اللى يحسبله الف حساب على سلته وعصابته
|
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
النص الكامل لمحاضرة اليدومي حول اللقاء المشترك بين الأحزاب السياسية | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 11-02-2009 09:06 PM |
الحزب الاشتراكي اليمني"مطرود الى بلادة اليمن "وخروجة من الجنوب العربي الى الابد | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 1 | 09-02-2009 04:39 AM |
الحزب ألأشتراكي اليمني"يرفض دعوة البيض لفك الأرتباط"ومع الأحتلال للجنوب | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 3 | 08-10-2009 03:48 PM |
ضرورة تهيئة المناخات السياسية وذلك بوقف الحملات العسكرية والاعتقالات والمطاردات للنشط | عاشق الظبي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 07-17-2009 11:50 AM |
|