11-10-2010, 07:50 PM | #61 | ||||||||
شخصيات هامه
|
شعراء التكسب بالشعر يفضحون أنفسهم ويعترفون انهم (( يقولون ليتكسبون )) .....!!! . |
||||||||
11-11-2010, 09:59 AM | #62 | |||||||||||||||||||||||
شخصيات هامه
|
المرجع: " الفصليات ـ ص: 44 " حامد المحضار ـ مؤسسة الطباعة والصحافة والنشر ـ جدة . |
|||||||||||||||||||||||
11-11-2010, 02:19 PM | #63 | |||||
حال جديد
|
بارك الله فيك أخي موضوع شيّق ودراسة دقيقة متابعين لكل ماسطر
|
|||||
11-11-2010, 03:58 PM | #64 | |||||||||||||||||||||||||||
شخصيات هامه
|
شكرا أخي مظفّر على المرور ـ 1 ـ الجميل والمثير للإعجاب في قصيدة التّحية والشكر للشاعر المحضار ، أنه وصف الحضارمة بفخر واعتزاز ضمني بـ: " القوم "
مننت علـى القـوم الحضـارم منّـة= فحقٌّ علينا الشّكر يا صاحب المنِّ
فهل لازالوا قوم أم أنّهم أقوام؟سؤال يبحث عن إجابة اجتمعت في حامد المحضار مواصفات الشخصيّة الحضرمية رغم أنه تجنّس فيما اعتقد وسكن الحجاز ، واجتمعت بالنتيجة والمحصّلة مواصفات الشاعر الحضرمي ، وإن من يقرأ القصيدة يقرأ البساطة والتواضع وحسن أدب الخطاب وتلك خصوصيات ومزايا القصيدة الحضرميّة:
يا جيرة البيت إن فاضت شكايتنا=فما أتينا إلى البطحاء شاكينا من قصيدة للشاعر: السيّد حسن بن عبد الرحمن بن عبيد الله السّقّاف ألقيت أمام الملك فيصل بن عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود عام: 1363هـ ، الموافق: 21 يناير 1944م ونشرت في جريدة: ( أمّ القرى ) تحت عنوان:لكنه الشعر والأشجان تبعثه= لا يستقرّ على ما بات يشجينا والشّعر كالدّمع إن سالت بوادره=فنفثة الشّعر مثل الدّمع تغنينا يا جيرة البيت كم كانت مسامرنا=في حضرموت بذكراكم تغذّينا ( شاعر حضرموت ) ـ ( شاعر حضرموت ) |
|||||||||||||||||||||||||||
11-11-2010, 04:06 PM | #65 | |||||
حال جديد
|
مثل هذي المواضيع يستفاد منها نفع الله بك الامه ياشيخنا الجليل
|
|||||
11-12-2010, 07:17 AM | #66 | |||||||
شخصيات هامه
|
أحسنت أخي بارق الدمع: " مواضيع يستفاد منها "
شكرا جزيلا على مرورك |
|||||||
11-12-2010, 07:34 AM | #67 | |||||
شخصيات هامه
|
ـ 2 ـ الحقيقة المرّة أن الحضارمة اليوم: ( أقوام ) ، ويا للأسف ، فكيف سننظم بيت قصيدة مستنير يترجم شخصية قائلها؟ وكيف سيتحدد مسار فكر ونحن على مستوى منتدى في خدمة الذّات ، نعيش شلليّة وتكتّلات؟: " أنا ومن بعدي الطّوفان " روح الأدب ياتي في المنزلة الثانية ، فلا صوت يعلو فوق: " أنــــا وبس " وويل لمن يقف في طريقي
كناطح صخرة يوم ليوهنها = فلم يضرها وأوهى قرنه الوعلُ
وما إلى ذلك من شعارات الرّنين وعبارات الطّنينوليتها الفتوّة والشجاعة كفتوّة وشجاعة الجاهليّة الأولى ، وإنّما تهبط الكلمة إلى القاع فيغمرها الوحل وتنحدر الأخلاق إلى المنازل السّفلى . إقرأ لي بيت شعر أو نصّ أدبي أو رواية ، أعرف بعدها ثقافة بلد المصدر
وفي الجهل قبل الموت موت لأهله=فأجسامهم قبل القبور قبور
|
|||||
11-12-2010, 10:51 AM | #68 | |||||
شاعر السقيفه
|
لله درك أستاذنا وأديبنا المتميّز والناقل لكل حدث بأمانه وخالي من الشوائب والتزوير والتدليس والسرقه
متابعين وأذاننا ساغيه0 أسمع هذه البيتين لشاعر سومحي لاأذكر أسمه وللشاعر محسن بن مهدي بالحمان المشجري كان بالحمان في طريقه للمكلاء بالطريق القبليه سابقاً وعند مرورهم بقرية بريّره نظروا إناس يتزملون فطلب من راعي السياره الوقوف لكي يتفرجوا 0ونزل ودخل للزامل وسلم بقصيدة0 أعجب بها السومحي وحب يعرف من هذا الشاعر فقال السومحي
بتخبر الحروي وربعه كلهم=من زقر جاب أقوال تعجبني تمام فرد بالحمانإمشيعي أو حالكي من عندكم= ولا عبيدي من بلد دهمه ويام
أنا تنسب للكلاع الحميري=ليهو بسيفه جابها مشرق وشام
ماباهتم من حد ولاحد يهتري= أربع معي دائم وهن عالبير زام |
|||||
11-12-2010, 01:15 PM | #69 | |||||||
شخصيات هامه
|
كلام يا صوت سيبان
شكرا لك ـ 3 ـ لا نقول بالإنفصام وإن كانت الحالة أقرب إلى ذلك ولكن نقول: إنّ وحدة النّمط بين مدّعي لمعرفة ومادح لمدّعي متعصّب يقلل من رصيد الخلفيّة الثقافيّة للشاعر ويجفف منابع الوجدان ويحطّم الجسور بين شاعرووطن وأهل وأهم الموضوعات ، بحيث ينفصل عن البيئة العامة فيعيش في بحيرة . كان الشاعر الشّبامي باسويطين ( الملقّب جحله ) ، في انتظار جنود القعيطي الذين عادوا مهزومين من إحدى المعارك مع الدولة الكثيرية . قال في زامل:
الحمد لله مااليوم موسمنا حميمةْ=صبرنا عالتّعب كنّها قبصة حشيمةْ
رأي حر في بيت جميل من شاعر بسيط لم يتملّق ، في وجدانه وطن ، وإن كان مجزّأ حينها ، فنحن نتحدّث عن مبدأ وموقف واستقلالية وخصوصية صحيّة لشاعر. لم يجامل السلطة ولا هاب الجنود . هنا يمكننا ربط الشاعر بحضرموت .عندما قدم السيد المحضار إلى حضرموت الداخل برفقة جنوده قال الأبيات التالية في زامل بحضور الشاعر عائض عبود بالوعل الكثيري :
اليوم يوم السعد والحظ القوي=يوم الظفر جبنا كرامة ظاهرهْ أبيات تعبر عن رأي الحكومة القعيطية على لسان وزيرها في موضوع خطير جدا وهي وحدة البلاد تحت الحماية البريطانية وأشار إلى القدرة المالية والعسكرية . أجابه عائض :جبنا السفينة من ركب فيها نجي=ومن تأخر بايقع في الدّاهيةْ أموال في خزنتي ورجالي معي=ما تختفي مثل الشموس الظاهرةْ ومن عصانا اليوم بكرة بايجي=تائب ويمشي في الطريق العابرةْ هذا كلام الصدق والله والنبي=يشهد وخلقه والسيوف الباترةْ
حبيب كيف الهرج والنّطق العكي=كسرى وقيصر ما حت عالدائرة رد جميل من شاعر مثل السلطنة الكثيرية ، يعبر عن وجهة نظرها . لم يستطع كسرى ولا قيصر السيطرة على الأرض فكيف ياأيها الوزير بكلامك الغير منطقي . أشار إلى العزة والسيادة وإلى المال ( الملس ، خماسي بايرة) ، كما توعّد بتقسيم حضرموت أوهو يقصد مدينة شبام بين السلطنتين وهذا بالطبع بعد موت الوصي ( بريطانيا ) . كلام خطيرورسمي بين حكومتين كل ذلك في الزامل والناس تطرب وتتغنى . إنه مؤتمر أو قل مهرجان مفتوح .ما بيع ناموسي ولا عزي بشي=والملس ما اقبضهن خماسي بايرة ذلا عوض لي راح شف حظه قوي=واليوم لشرع كلها متساوية والله لو ما الهام عاده محتوي=بااهجم على الصفرا شبام العالية والضعف والقوة وراها تختفي=والله أعلم من يحوز التالية والوعد والميعاد لا مات الوصي=بانقسم الميراث تركة صافيةْ المرجع: ( كتاب حضرموت: الإنسان والكلمة ـ سالم علي الجرو ). أين روح الشعر ذاك ، وأين شخصيات الشّعراء؟لم نطلب عودتهم ولا عودة قوالب ومضامين شعرهم ، بل طلبنا: روح الشّعر وشخصية شاعر ، وبصريح العبارة: طلبنا قصيد من شاعر مؤتمن. |
|||||||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 11-12-2010 الساعة 01:21 PM |
||||||||
11-12-2010, 07:23 PM | #70 | |||||
شخصيات هامه
|
إستراحة من كتاب: ( الدّان والمسراح في التّراث الحضرمي ) للصديق: حسن بن محمد الكثيري ، المكنّى: " أبوجلال " وقفة مع ولادة دان صفحة: 15 ( ولد هذا هذا الدّان الجميل ما بين عامي: 1950 ـ 1951م ، مؤلّفه الشاعر المعروف: مستور حمادي. قصّة الدّان كما رواها الشاعر: مستور حمادي بينما كان ذات يوم في طريقه إلى مكتب الجمرك بسيوون لزيارة صديقة واجهته فتاة جميلة ، نادته وهي تبتسم: " ابن حمادي " . ارْتسمت صورتها وبراءتها في مخيّلته وبدأ يدندن فقطع مسافة الذّهاب والإياب في تأليف مقاطع الدّان ، وأفاق على صوت ابنه: سليمان في طريق عودته إلى البيت:
دان دان لدان دان يا دان دان= دان دان لدان دان يا دان دان دان دان لدان دان يا دان دان= دان دان لدان دان يا دان دان دان دان لدان دان يا دان داناه=
يا سليمان هت لي وصف في الليم لصْفرْ=لي مسجّله من عند الإدارة1 إنتشر اللحن ثمّ إنّ مستورسافر إلى شرق أفريقيا ثمّ عاد بعد سنتين ونيف ووجد صوت الدّان إيّاه يردده الناس في طرب ، وفي ليلة دعي إلى سمر دان حضره لفيف من شعراء سيوون ومحبّي مستور ودانه . أرسل المغنّي عاشور الشّن صوته الشّجي فبرق الدّمع في عيني مستور ، وقال:بلّغونا في الحبّة ثمن خمس تعْشرْ=يومنا امشي كذا من غير ديره 2 والمصيبة إلى قالوا لنا الباب مقلود3 =
ذا خرج فصل هات لي خبار الطّويلةْ=واهلها لي لهم قلبي مطولْ عدّ به قرنها لمّا مثناة سحيله=عادهم في سلاهم كثر أو قلْ أو تبدّل سلاهم تبعوا القال والقيل= ــــــــــــــــــــــــــــــ ـ الإدارة: الجمرك. ـ الدّيرة: البوصلة. ـ مقلود: مغلق . |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 11-12-2010 الساعة 07:27 PM |
||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|