ممنوعة من الذهاب إلى المدرسة لأنها فاتنة ( باكستانية)

**من السادة** · 04-21-2011, 04:33 AM

ممنوعة من الذهاب إلى المدرسة لأنها فاتنة


	قررت عائلة باكستانية مهاجرة في إيطاليا منع ابنتها البالغة من العمر ‬19 عاماً من الذهاب إلى المدرسة، بحجة أنها جميلة لدرجة الفتنة، ولكن الفتاة عادت إلى مدرستها بعد أيام من مفاوضات مع الأهل، تدخّل فيها قنصل باكستاني ونقابات عمالية والشرطة. وذكرت وسائل إعلام إيطالية ان أهل الفتاة الباكستانية (جميلة) منعوها من الذهاب إلى الثانوية في بريشيا شمال إيطاليا، خوفاً من أن يثير جمالها إعجاب شباب إيطاليين، وتقيم علاقات معهم، في حين أنهم يفكرون في تزويجها من شاب باكستاني. واصطحب جميلة أثناء عودتها، القنصل الباكستاني في ميلانو وممثل عن الجالية الباكستانية وممثل عن الاتحاد العمالي العام في إيطاليا ـ فرع بريشيا. وكانت جميلة ترتدي ملابس بيضاء، وغطت وجهها أمام عدسات المصورين.

**خذني معاك** · 04-22-2011, 11:20 AM

مــــــــــــن الســــــــــــــــــاده

مشكله تواجه أسرة البنت وليس مختصرة على المدرسه فقط بل على جميع تحركاتها

وبالذات إذا كانت هذه الأسره مسلمه وفي بلد مباح فيها كل شي , فهل الجمال فتنه

في بلاد الغرب وهل يختار الشاب الاوربي الجمال بدون حياء الجواب نعم لذا من حق

أهل البنت أن يخافوا على أبنتهم , بعكس الإختيار للشاب المسلم فالجمال بدون حياء

يفسد جمال البنت الله يعينهم .

تقبل مروري لك تحياتـــــــــــــــــــــي

**حسن البار** · 04-24-2011, 12:09 PM

ذكرتي هذه الواقعة بحكاية حصلت للإمام علي زين العابدين عليه السلام .

ففي يوم كان يطوف فيه بالبيت الحرام مع جمع من الطائفين بينهم بنت جملية جمال باهر فتّان وكانت تطوف وهي كاشفة الوجه فتوجه اليها بعض الطائفين لينصحها باسلوب فيه قوة وجلافة وتهديد ووعيد . ولكنها تجاهلت نصائح الجميع .
وعندما حاذت الامام علي زين العابدين ووقع وجهه بوجهها قال لها ( صان الله جمال هذا الوجه من النار ) . فخجلت وطأطأت راسها واسدلت الستار على وجهها .

سيدي " من خيرة السادة"
هناك معاناة كبيرة تعانيها الجاليات المسلمة المقيمة في الدول الاوربية وخاصة فيما يتعلق بحرية الابناء والفساد المنتشر في تلك الدول والعلاقات التي تحصل بين الفتيات المسلمات مع الشباب غير المسلم والعكس ، تحمي هذه العلاقات أنظمة تلك الدول .
وقد سمعت الكثير من الحكايات في تلك الجانب تقشعر منها الأبدان .

الحمد الله على نعمة الإسلام وكفى بها من نعمة