كثير مايدور في فكر عامة ا لناس عن المصير الذي سوف تالوا له البلاد بعد رحيل الرئس علي عبد الله صالح عن الحكم عن سدة الحكم هل فكر الناس في هذا ام ان الناقوس التونسي المصري قداعمى اعين الكثير ممن يتوا جدون في الساحات ذات الاسامي المختلفه ؟ اننا الان امام مفترق طرق كثيره ووعره وليست طريق واحده كما عرفناها من قبل الا وهي طريق الاشتراكي والمؤتمر .. بل اننا الان امام طرق كثيره وممرات ضيقه وصعبه وهي ملئه بلشوك والهوم وكل مايخطر على بال بشر .. ان هناك الان كثير من التنظيمات التي ربما تفرظ على الشعب اليمني كما هو الحال في العراق وتونس وفي مصر ؟ لنقف قليلا عند تونس التي هي الان على مفرق طرق فهي واقفه لاحراك لها حتي تنتهي الدول الاوربيه من اختيار الحزب الناسب لحكمها فاالدول الاوربيه وعلى راسها امريكا تريد حكام العالم العربي والاسلا مي اسلاميون على الطريقه الامريكيه اي حزب اسلامي عميل للاداره الامريكيه وهذا مايرفظه الشارع العربي ولكن هناك من عنده استعداد لذلك وسوف يجرب كما جرب الاشتراكي عندما استلم الحكم في جنوب اليمن مقابل تنازلات قام بها لبريطانيا مقابل تسليمه الحكم ولاداعي لذكرها لان الكل يعرفها وكان مصيره الفشل لان التنازلات حرمته من الوقوف على رجليه كما يقول المثل المصري فهل فكر المعتصمون في ماذا بعد الرحيل ام ان ( البو عزيزي اعمى ابصاهم ) وربما اخذتنا العاطفه مره والظغوط النفسيه مره اخرى .. واننا نعترف هنا ان من اسباب ما لجى الناس اليه في هذه الفتر ه من انتفظات على الحكام هم الحكام انفسهم بسبب عدم الاكثتراث بمايطلبه المواطن والشارع من مطالب تخص المواطن ..........وحسبنا الله ونعم الوكيل
بل ذهبوا الى سماع ضعاف النفوس ممن حولهم والى ابواق الاعلام التي لها اليد الطول في تدمير الدول
التعديل الأخير تم بواسطة الخاتم* ; 04-15-2011 الساعة 08:29 PM