![]() |
#1 |
مشرف قسم الدين والحياه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
🚫 إلى من يشتكي سرعة الانفعال
✅ اضبط صلاتك تنضبط انفعالاتك قال تعالى : "إن الإنسان خلق هلوعا إذا مسه الشر جزوعا وإذا مسه الخير منوعا إلا👈 المصلين" ♻️♻️ |
التعديل الأخير تم بواسطة باحرس1970 ; 11-04-2014 الساعة 07:05 PM |
|
![]() |
![]() |
#2 |
مشرفة القسم العام
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
ومما قرأته واعجبني وأنقل لكم نقاط مختاره لكم، التالي :
- بمعنى إذا مسَّه الشرُّ كان جزوعا ؟ و لماذا إذا مسه الخير منوعا ؟ جذور هذه الطبيعة أو تلك السمة الأساسية في بناء شخصية الإنسان تعود هذه الجذور إلى أن الإنسان في اصل خلقه فُطِر على حبِّ ذاته ، حبُّ ذاته يتفرَّع منه حبُّ سلامته ، و يتفرَّع منه حبُّ كمال سلامته ، وحبُّ بقائه، أي استمرار سلامته ، ثلاثة ميول شديدة أساسها حبُّ ذاته - لكن أروع ما في الآية ذلك الاستثناء ، قال تعالى : ﴿إِلَّا الْمُصَلِّينَ﴾ - كي يتَّضح لكم أيها الإخوة أن الإيمان يبدِّد طبيعة النفس ، أن الاتِّصال بالله عزوجل يبدِّد المخاوف ، أن الاتصال بالله عزوجل يجعل الإنسان خيِّرا ، معطاءً ، يجود بالغالي و الرخيص والنفس والنفيس ، أرأيتم أروع من هذا البيان ؟ إنسان قتور ، شديد الجزع ، كثير الهلع ، شديد المنع ، أما إذا اتَّصل بالله عزوجل انعكست الآية ، أصبح خيَّرا ، أصبح مطمئنا أصبح حكيما ، أصبح مضحِّيا ، أصبح معطاءً . - هؤلاء المصلُّون استثناهم الله عزوجل من هذا الضعف الخلقي ، لذلك حُقَّ لك أن ترى فرقا شاسعا و فرقا في الطبيعة بين المؤمن و غير المؤمن ، المؤمن متجلِّد عند المصائب ، لا يجزع يرى يد الله ، يرى حكمته ، يرى عدالته ، يرى رحمته ، يرى أنه المتصرِّف، لا يرى معه إلها آخر ، واثقٌ من أن الذي أصابه محضُ خير ، ومحض فضل ، و محض عطاء . ... |
![]() |
![]() |
#3 |
حال نشيط
![]()
|
![]() بوركتم وبورك مسعاكم مشرفنا الفاضل انها لنصيحة ذات قيمة ونفع كبيرين السلام عليكم ونأمل المزيد من عطائكم المميز |
![]() |
![]() |
#4 |
حال نشيط
![]()
|
![]() ولكن يا أخي ما رأيكم بالذي تدفعهخ افعالاته الى أعمال ومنكرات وكبائر كقتل النفس واخافة الناس ؟؟؟ |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|