الوحدة اليمنية.. ملفات مفتوحة وحلول غائبة* عادل أمين

[حد من الوادي]

العود اعتبرها دليل إفلاس وتخبط للسلطة التي تصور نفسها كما لوا أنها (الدولة الفاضلة)..
أمين محلي الضالع لـ(الصحوة نت): لم نلتق الرئيس ولم ندع للقائه وما تحدثت عنه وسائل الإعلام مختلق ولا أساس له من الصحة

25/05/2009 الصحوة نت- الضالع / نصر المسعدي


نفى الأمين العام لمحلي محافظة الضالع مشاركة المجلس المحلس في المحافظة أو أي من مجالس المديريات في اللقاء الذي جمع رئيس الجمهورية وأعضاء محلي ردفان والضالع يوم أمس الأحد، حسب ما أوردته وسائل الإعلام الرسمية ، مشيراُ إلى أن ذلك الخبر مختلق ولا أساس له من الصحة .

وأكد محمد غالب العتابي في تصريح لـ "الصحوة نت" عدم معرفته باللقاء المزعوم باستثناء ما سمعه من التلفزيون ، مبديا استغرابه مما جاء في الخبر خصوصا وأن المجلس المحلي لم يكن على علم بذلك اللقاء.

ونفى العتابي حضور أي عضو من أعضاء المجالس المحلية من أعضاء المشترك سواء من أعضاء محلي المحافظة أو المديريات ، مؤكدا انه لم يطلب منهم حضور اللقاء المزعوم ، إلا إذا كان ثمة من أسماهم بالمقاولين قد أوهموا الأخ الرئيس بحضور أعضاء المحليات وهم لم يحضروا وقاموا بتحضير شخصيات أخرى نيابة عنهم - حد تعبيره.

من جانبه استنكر رئيس لجنة الشئون الاجتماعية بمحلي الضالع "علي العود" الحديث باسم محلي الضالع في سائل الإعلام الرسمية في لقاء الرئيس الذي قال انه خبر مختلق ولا أساس له من الصحة خاصة وأنهم في المجلس لم يكونوا على علم بهذا اللقاء ، ولم يدعوا إليه .

واعتبر العود اختلاق مثل تلك الأخبار الكاذبة دليل إفلاس وتخبط الإعلام الرسمي وأن السلطة تعيش في وهم فهي تعتمد في معلوماتها على الشارع وليس لها إستراتيجية وطنية تسير عليها.

واتهم العود السلطة وإعلامها بعدم الاهتمام بهموم الجماهير وتطلعاتها وبالتالي فهي لا تشعر بمعاناتهم ولا تعترف بخطورة الوضع فهي ما تزال تصر على أن الأوضاع في خير وليست هناك أي مشكلة وتصور نفسها كما لوا أنها "الدولة الفاضلة" التي تحدث عنها أفلاطون.

وكانت فضائية اليمن قد أوردت في نشرة التاسعة خبرا عن لقاء جمع رئيس الجمهورية بأعضاء محلي مديريتي الضالع وردفان تحدث فيه الرئيس عن الأوضاع الراهنة التي تمر بها البلاد.



-----------------------------------------------------------------

الوحدة اليمنية.. ملفات مفتوحة وحلول غائبة* عادل أمين

24/05/2009 الصحوة نت - خاص



في النصف الثاني من عقد الثمانينيات طرأت تحولات مهمة على الساحتين الدولية والمحلية عكست نفسها على الوضع الداخلي لليمن، منها, التحولات التي جرت في بلدان المنظومة الاشتراكية وسقوط الاتحاد السوفيتي سابقاً، إضافة إلى أحداث 13 يناير 86م الدامية التي هزت المجتمع اليمني ليس فقط في جنوب الوطن ولكن على مستوى علاقاته الخارجية أيضاً.

ويمكن القول بأن تلك التحولات الدولية (في المعسكر الشرقي) إلى جانب الأزمات الداخلية والصراعات السياسية في كلا الشطرين قد ساعدت إلى حد كبير في تهيئة المناخات الملائمة للتسريع بعملية إعلان الوحدة بين الشطرين.

لقد مثلت الوحدة أفضل المخارج والفرص المتاحة للخروج من حالة الاحتقان التي عانى منها النظامان الحاكمان، فقد عملت الأزمات الداخلية والصراعات السياسية في كلا الشطرين على تآكل شرعية النظام السياسي وضعف مؤسسات الدولة، وزيادة تدخل المؤسسة العسكرية في عملية صنع القرار السياسي، بجانب نمو النفوذ القبلي، ناهيك عن عجز النظامين عن تفهم وتوصيف مشكلات التخلف والمديونية والبطالة والتضخم وتردي الأوضاع المعيشية للمواطنين.

مكاسب الوحدة يُحسب للأمين العام السابق للحزب الاشتراكي اليمني (علي سالم البيض) فضله في تعجيل تحقيق وحدة الشطرين الاندماجية بشكل كامل في الوقت الذي كان الطرح المقترح آنذاك وحدة تدريجية، ويُحسب له أيضاً تنازله في سبيل الوحدة عن رئاسة دولة ليغدو قائداً ثانياً (نائب رئيس)، وبناء عليه تحولت مدينة عدن من عاصمة سياسية إلى عاصمة اقتصادية وميناء تجاري.

بفضل الوحدة تحققت الكثير من المكاسب التي من أهمها ارتباط الديمقراطية والتعددية السياسية والحزبية بها، وتأكد مبدأ حق التداول السلمي للسلطة دستورياً، وبفضل الوحدة تمكنت اليمن من حل جميع نزاعاتها الحدودية مع جيرانها (السعودية، عُمان، اريتريا) وصار لها حضور إقليمي مقبول في المنطقة لاسيما في منطقة القرن الأفريقي من خلال تجمع دول صنعاء ، والأهم من ذلك أنه صار بإمكان اليمن طرق أبواب مجلس التعاون الخليجي للانضمام إلى هذه المنظومة الإقليمية التي شرعت بتنفيذ برنامج تأهيل اليمن اقتصادياً وتحملت أعباء مالية ضخمة في سبيل ردم الهوة الساحقة التي ما زالت تفصل بين الجانبين.

في المقابل يرى بعض المراقبين أن النظام وبالأخص في الفترة الانتقالية(90-93م) أخفق في عدد من القضايا وفي مقدمتها:

- الإخفاق في نقل مبدأ التوازن السياسي من المستوى المجتمعي العام إلى قمته وأجهزته التنفيذية العليا.

- الإخفاق في تطبيق أفضل ما في تجربة الشطرين وتعميمه.

- الإخفاق في مواجهة الأزمة الاقتصادية وتراكم الأعباء على الشريحة العظمى من المواطنين، فيما بقي دور الأحزاب السياسية الأخرى هامشياً، ولم تستطع تشكيل قوة ضغط سياسية فاعلة، وظل أغلبها يدور في فلك الحزبين الحاكمين (الوحدة اليمنية د. حسن أبو طالب). &< وسياسيا ًأخفق صانعا الوحدة في بناء عوامل الثقة فيما بينهما، ولم يتمكنا من إزالة مخاوفهما ضد بعضهما، وظل كل طرف يتربص بالآخر حتى اشتعلت الحرب، وتعثر العمل المشترك لبناء دولة الوحدة بعد أن تحولت الوحدة ذاتها إلى مغانم تقاسمتها الأطراف المعنية. في السياق نفسه، يرى بعض المراقبين أن إجراءات إنجاز الوحدة اليمنية وما رافقها من عمليات تقاسم بين الحزبين الحاكمين في الشطرين قاد إلى ثلاث نتائج رئيسية هي:


أولاً: إن بناء الوحدة لم يرافقه برنامج سياسي يحدد المهام المختلفة المطلوب أداؤها في ظل دولة الوحدة. ثانياً: إن الربط العضوي بين الوحدة والديمقراطية لم يكن مرتبطاً بوثائق منظمة للحياة السياسية. ثالثاً: إن الدور المحوري لكل من المؤتمر والاشتراكي قاد إلى تغييب المشاركة المباشرة والفاعلة للأحزاب والقوى السياسية الأخرى التي اقتصر دورها على المشاركة السلبية (المصدر السابق). تحديات ومخاطر تواجه الوحدة اليمنية اليوم الكثير من التحديات والمخاطر التي ما زال النظام الحاكم يستخف بها ويرفض الاعتراف بها كأزمات ومشاكل تستوجب البحث لها عن حلول، بل وصل الأمر بالحزب الحاكم أنه ينظر إلى تلك الأزمات على أنها ملفات قابلة للعب والمناورة بها سياسياً رغم خطورتها، تلك الأزمات على وشك الانفجار في وجه النظام والبعض منها انفجر فعلاً، وبرغم ذلك يحاول النظام الهروب من مواجهتها، فيما هو يُلقي بتبعاتها على المعارضة، مُحملاً إياها نتائج سياساته الفاشلة. أما أهم تلك الأزمات التي تعترض طريق دولة الوحدة وتمثل بالنسبة لها ألغاماً قابلة للانفجار في أية لحظة فهي : القضية الجنوبية هذه القضية بدأت بالدعوة إلى إصلاح مسار الوحدة وإلى استيعاب المسرحين(قسرياً) من وظائفهم العسكرية والمدنية الذين يمكن اعتبارهم ضحايا حرب صيف 94م، لكن الحزب الحاكم رفض التجاوب مع تلك المطالب الحقوقية التي سرعان ما تحولت إلى مطالب سياسية، فأخذت تدعو إلى حق تقرير المصير, والاستفتاء على الوحدة، وهكذا صرنا اليوم أمام نزعة انفصالية متطرفة تغذيها أطراف خارجية، فيما فشل النظام في احتواء هذه الأزمة من بدايتها، وعوضاً عن البحث عن حلول وطنية للمشكلة ذهب النظام يعالجها بمزيد من التطرف والقوة والعنف،


رافعاً شعار الوحدة أو الموت كقميص عثمان في وجه مطالب حركة الاحتجاجات الشعبية الجنوبية، وتحولت الوحدة ذاتها –بالنسبة للنظام- إلى أداة يجلد بها خصومه ومناوئيه، يزايد بها عليهم، ويحاكمهم إليها، ويصادر حقوقهم باسمها، ويحاول تكميم أفواههم بذريعة صيانتها والحفاظ عليها، وليس هذا فحسب بل باسم الوحدة نُهبت الأراضي والثروات، وتحول الوطن إلى غنيمة بيد الحزب الحاكم يهبها لمن يشاء ويمنعها عمن يشاء، والأخطر في الأمر أن النظام يقرن نفسه بالوحدة وبوجوده على رأس السلطة كشرط لوجودها، وبعبارة أخرى فهو ينظر إلى الوحدة على أنها ملك يمينه وحقاً حصرياً له، وأنه الممثل الشرعي والوحيد لها، وبالتالي فلا يجوز مطالبته بالتخلي عن السلطة كون ذلك- من وجهة نظره- كالمطالبة بالتخلي عن الوحدة ذاتها، وتلك هي المشكلة، ونتيجة لذلك فقد تصاعدت حدة الاحتجاجات الشعبية المطلبية وغدت – بحسب بعض التقارير الدولية مصدر خطر يتهدد مستقبل النظام ومنجزه الوحيد الذي ما برح يتباهى به، فيما هو يسوق هذا المنجز بغباء نحو الهاوية. احتكار السلطة ثمة من يطرح بأن مؤامرة حيكت على الوحدة لتحويلها من مشروع وطني عملاق إلى مشروع عائلي قزم يستهدف الالتفاف على مبدأ التداول السلمي للسلطة ليصير إلى تدويرها في أوساط النخبة الحاكمة نفسها بمعزل عن مشاركة الأحزاب السياسية الأخرى،


التي يُراد لها أن يقتصر دورها على المعارضة السلمية فقط ، كي تؤدي وظيفة تحسين وجه النظام ، وتعميد ديمقراطيته المزيفة. إلى ذلك، جاء على لسان أحد قيادات الحزب الحاكم (حزب المؤتمر) أن اليمنيين يفضلون- بطبعهم- وجود حاكم كالإمام يحكمهم، هذا التصريح جاء في سياق تبريره لصيغة النظام الرئاسي المقترح من الرئيس صالح في إحدى مبادراته السياسية، ولا يُخفي أركان النظام رغبتهم في الاستحواذ على السلطة واحتكارها ورفض تداولها، والعمل على توريثها ونقلها للجيل الجديد مهما كلف الأمر، وكما قلنا من قبل فإن الديمقراطية اليمنية لم تؤسس لتقاليد راسخة من العمل السياسي الذي يحترم مبدأ التداول السلمي للسلطة بقدر ما كرست هيمنة الفرد وسلطته المطلقة، واستحواذه على كل شيء ، وتكمن خطورة تدوير السلطة في أوساط النخبة الحاكمة وعدم تداولها سلمياً في تفريغ الوحدة من أحد أهم مضامينها، واحد أهم أركانها التي قامت عليه، وهو ما سيؤدي بالتالي إلى أن يفقد النظام شرعية وجوده، وسيعطي بذلك المبرر للمناوئين للوحدة في أن يبحثوا لهم عن مشاريع صغيرة خارج الإجماع الوطني، وهو ما سيضع الوحدة على شفير الخطر.

[حد من الوادي]

الحوار تحت سقف الوحدة
الرئيس يرأس لجنة وطنية للحوار ...لإزالة الاحتقان في اليمن

الإثنين 25 مايو 2009 الساعة 06 مساءً / مارب برس- متابعات



كشفت مصادر سياسية يمنية مطلعة أن الرئيس علي عبد الله صال ح، سيرأس “لجنة وطنية للحوار” تشارك فيه أطياف العمل السياسي كافة، في مسعى لإيجاد مناخ مناسب لمعالجة الأوضاع الملتهبة التي يعيشها البلد.

نقلت صحيفة “الخليج” الإماراتية إن رئاسة صالح للجنة الحوار، الذي سينطلق خلال الأيام القليلة المقبلة، ترجمة للدعوة التي وجهها الرئيس في الخطاب السياسي الذي ألقاه عشية احتفال البلاد بالذكرى ال19 لقيام دولة الوحدة، والذي شدد فيه على أهمية الحوار في معالجة أي خلافات في الساحة السياسية.

وأكدت المصادر أن الدعوة ستوجه إل ى كل الفعاليات والأحزاب السياسية والشخصيات الاجتماعية في الداخل، من اجل “الحوار تحت سقف الوحدة”، ولن يشمل ممثلين للعناصر الموجودة في الخارج، خاصة بعد الخطاب الساخن الذي ألقاه نائب الرئيس السابق علي سالم البيض من النمسا، ودعا فيه إلى “فك الارتباط بين الشمال والجنوب”.

وأوضحت المصادر أن الحوار سيناقش المخارج الممكنة للوضع القائم، ومن بين القضايا المطروحة الأخذ بنظام الحكم المحلي واسع الصلاحيات أو كامل الصلاحيات، وهي المبادرة التي أعلن صالح أنه سيأخذ بها بموجب البرنامج الانتخابي الذي خاض به الانتخابات الرئاسية خلال العام 2006.

وكان الرئيس اليمني قد التقى أمس عددا من أعضاء المجالس المحلية والشخصيات الاجتماعية ومناضلي الثورة اليمنية، والشباب في مديريات محافظتي ردفان والضالع، حيث دار حديث صريح بين صالح وضيوفه حول القضايا التي تهم المواطنين في تلك المديريات.

وبعد أن أثنى الرئيس صالح على دور أبناء ردفان والضالع في دعم الثورة اليمنية في الشمال والجنوب قبل الوحدة أكد لهم أن “كل أسرة أو أي بيت في أي منطقة لا تخلو من الأحداث أو الأصوات النشاز، لكنها لا تمثل أبناء ردفان ولا الضالع”.

وطالب صالح بضرورة “معالجة أي اختلالات داخل الأسرة الواحدة، فأبناء ردفان هم الذين يعالجون الخلل إذا وجد من دون أن يدخلوا في صدامات مع أجهزة الأمن والشرطة؛ فهم وجميع أبناء الضالع الأقدر على فعل ذلك وقادرون على مواجهة أولئك الخارجين عن النظام والقانون لأنهم يدركون أن تلك العناصر تسيء إلى نضالهم والى شهدائهم والى تضحياتهم رغم أنها عناصر قليلة لا تمثل إلا نفسها”.


تعليقات:
1)
العنوان: من يرئس من زمان
الاسم: المتفرج
يرئس الرئيس لجنة الحوار قده رئيس الكل من زمان ايش العمل والذي يعمله كان قد عمله
نريد منه خطوات جريئه وليس حوار
2009-05-25 19:11:41
2)
العنوان: زحفنا . يامداوي جروحي
الاسم: البحتري
بندول من هنيه.. واسبرين هنيه . وجبورا هذه . وسدوا هذه بـــعودي .. ورقعوا تيه !!! اهه وسلامات...مشا الله كاان . وادو لهذا سياره ليلى .. ليلااء. وذاك ادو له .. موتر جديد . وذيه بسكيليت .. ... لوما يصير الزكام ؟ ونرد كما كنا ترقيع في ترقيع . وشعب اخضع اهبل . ماعرف اين علته ولا اين دوااه .. و يا ويح قلبي لفاهم عند ذي مايفهم .
2009-05-25 19:44:53
3)
العنوان: شاجره
الاسم: شاجره
ذي ما نفع في حياته يا علي *** ما عاد باينفع اما الآخره.
2009-05-25 19:51:17
4)
العنوان: في ستين داهية
الاسم: شمالي
خليهم ينفصلوا ونرتاح من الضجة حقهم
بنرجع للعربية اليمنيةايام ماكان الدولار ب90ريال ويرجعوا للطوابير والجوع والدعارة واعتقالات نص الليل
الواحد المفروض يحمد الله على النعمة مش ينكرها
2009-05-25 20:19:19
5)
العنوان: شروط
الاسم: عبدالقادر الجيلاني
لتكن شروط الحوار:
1-حكومة مختلفة المشارب وعمليه برئاسة المنتخب بن شملان.
2-تعمل الحكومه على صياغة برنامج تنموي شامل.بوجود ميزانيه وخلق اعمال وخطط مبنيه على الوضوح والشفافيه.
3-التحضير لانتخاب سلطه خلال السنتين كونها اخر فتره للسيد الرئيس الحالي.
2009-05-25 20:27:45
6)
العنوان: احمد مطر
الاسم: ديك الجن
الثور فر من حظيرة البقر، الثور فر ،

فثارت العجول في الحظيرة ،

تبكي فرار قائد المسيرة ،

وشكلت على الأثر ،

محكمة ومؤتمر ،
فقائل قال : قضاء وقدر ،

وقائل : لقد كفر

وقائل : إلى سقـر ،

وبعضهم قال امنحوه فرصة أخيرة ،

لعله يعود للحظيرة ؛

وفي ختام المؤتمر ،

تقاسموا مربطه، وقسموا شعيره ،

وبعد عام وقعت حادثة مثيرة ،

لم يرجع الثور ، ولكن ذهبت وراءه الحظيرة
2009-05-25 20:49:30
7)
الاسم: لا وحدة اذا لم توجد هناك مصلحة
استغرب كثيرا من ترديد البعض بان اليمن شعب واحد وارض واحدة وتاريخ واحد وهنا اقول اليس غريبا ان يصدر مثل هذا القول في هذا الوقت اين كان النظام واين كنتم ونحن في الجنوب نطرد من وظائفنا وارضنا ومن خيرات بلدنا لماذا السنا عائلة واحدة كيف رضيتم ان تتمزق هذة العائلة كيف رضيتم ان تاكلوا وتعملوا في ارضنا ونحن مطرودين منها كيف لكم ان تشطروا هذة العائلة بالممارسات فان دعونا نحن الى انفصال فقد طبقتموها انتم على الارض فلاتكونوا كبني اسرائيل يامرون الناس بالبر وينسون انفسهم ...
2009-05-25 20:59:48
8)
العنوان: مقترح
الاسم: خالد
اقترح ان تحول المناطق الى صار فيها مشاكل الى مناطق سياحية وبناء فنادق ومتزهات وهيك نخلص من المشاكل فى تشغيل ايدى عاملة
2009-05-25 21:00:48
9)
العنوان: خطوة في الاتجاه الصحيح
الاسم: ابو كنعان
الاخوة المتحاملون على مثل هكذا توجه نتمنى عليكم جميعا ان لاتسهبوا كثيرا في الافراط بالياس وتتلبسكم نوازل القنوط....
ذلك ان علي عبدالله صالح لايزال ولي امرناومكمن قوتنا ومستودع شكوانا والذي يعول عليه الناي بوحدتناء اليمنية عن مزالق الريبة ونوازع الانغماس في براثن العمالة التي ابانت عن فيض من مكنون حقدها بعد ان استطاع شعبناء ان يثبت وحدتة على حين غرة من الاملاءت والاشتراطات الاقليمية والدولية .
اخواني
ان الكمال صفة من صفات الله تعالى سبحانه وما الرئيس الى عبد من عباده قد يصيب وقد يخطى ؛فان اصاب فله حسنتان وان اخطاء فله حسنة المجتهد
فلماذا لايحمد على انجازاتة التنموية ؟ بقدر العتب الذي ينسل صوبه، لست هناء في موضع الدفاع عنه (كون ذلك مبعث واجب ووسام شرف) بيد ان نواميس الحكمة تسترعي منا المزيد من التريث وابداء قدر من المناصحة .....
2009-05-25 21:01:27
10)
العنوان: انتهة المسرحيه
الاسم: البيحاني
اسالكم بالله كم مسرحيه سوت لناالحكومه كثير صح الان ماهي المسرحيه الجديده ؟؟؟؟؟؟خلوها بعدين سوف اشرح لكم عنوان المسرحيه الجديده بعدين يا شعب اليمن شفتو عنوان المسرحيه(علي مجنون ثروة هووالعصابه حقه ليس مجنون وحده)
2009-05-25 21:03:13

--------------------------------------------------

اتهموه بالخيانة والعمالة على خلفية كلمته أمام رئيس الجمهورية:
انفصاليون يهددون مشرف القافلة الشبابية لمحافظة لحج بالتصفية الجسدية

الإثنين 25 مايو 2009 الساعة 08 مساءً / ماجد الداعري - مأرب برس: خاص

تلقى عبد الباسط الصبيحي رئيس اللجنة التحضيرية لهيئة الدفاع عن الوحدة اليمنية بمحافظة لحج, ونائب رئيس دائرة الشباب بالمحافظة لتهديد بالتصفية الجسدية من متصلين وصفهم بالعناصر المأزومة والمريضة والحاقدة على الوطن. وقال الصبيحي ـ عضو اللجنة الدائمة للمؤتمر الشعبي العام في بيان صادر عنه أن الاتصالات والتهديدات التي تلقاها من أرقام ثابتة 525295/02/505625-332941 - جاءت ردا على كلمته التي ألقاها - الخميس الماضي - بدار الرئاسة أمام رئيس الجمهورية أثناء لقائه بقافلة شباب محافظتي لحج والضالع .

وأشار مشرف القافلة الشبابية لمحافظة لحج الباسط لـ(مأرب برس) أنه تطرق في كلمته أمام رئيس الجمهورية إلى العناصر التي تريد العودة بعجلة التاريخ إلى الوراء وما قبل ثورتي سبتمبر وأكتوبر عناصر عميلة ومندسة ولا تمثل أبناء الجنوب الوحدويون, مؤكدا لفخامة الرئيس أن الشباب وجميع المواطنين مستعدون للدفاع عن الوحدة التي ناضل من اجلها الاباء وقدموا التضحيات الجسام من اجل التحرر والثورة وتحقيق الوحدة اليمنية .

مطالبا بالتصدي لتلك العناصر التي وصفها بـ"الانفصالية والمفسدة في الوطن", وعناصر الفساد والمفسدين المسيئين للوحدة اليمنية والوطن والديمقراطية - حسب وصفه .

مشيرا إلى أن لحج كانت ومازالت بلاد الثورة والقادة, وموطن قحطان وفيصل الشعبي ولبوزة وغيرهم ممن لا ثنيهم مثل تلك التهديدات الرخيصة عن مواصلة المشاريع الوطنية, وإنما تزيدهم إصرارا وثباتا وصمودا في الدفاع عن الوحدة اليمنية .

مؤكدا الصبيحي أن تلك التهديدات والفرقعات التي أطلقتها تلك العناصر المريضة عبر الهاتف, أو غيرها من الاستفزازات الرخيصة, والألفاظ السيئة والأعمال ـ التي قال أنها تتهمه بالخيانة والعمالة ـ قد راح زمانها إلى غير رجعة, كوننا نعيش اليوم في عهد الديمقراطية وزمن الأمن والأمان, في ظل الوحدة اليمنية وتحت راية قائدها الوحدوي الرمز/ علي عبد الله صالح .

محملا تلك الجهات, وفرقعاتها التهديدية المسؤولية الكاملة عما يحدث له, وغير من المواطنين الوطنين والوحدويين الشرفاء .


تعليقات:
1)
العنوان: الشعب اليمني
الاسم: عبدالقادر الجيلاني
يا ابن الصبيحي ..احذر الفتنه..ولماذا لا يكون احد افراد الامن هو المتصل..منشان يقرح عصاء...لاحداث فتنه يجعلك انت المتسبب ويثير الشك في نفسك تجاه الاخرين..ويجعلك تفسد وهو يضحك في التلفون..اسال نفسك من يعرف رقمك..والا غيره.
2009-05-25 20:37:29
2)
العنوان: والله أنك أصيل بن أصيل
الاسم: فؤاد شوقي
أولا أقول للأخ عبدالباسط كثر الله الرجال من أمثالك يأصيل ، ولا يسعنا إلا أن نقول لهؤلاء المرتزقة والعملاء الإنفصاليين (إن القافلة تسير والكلاب )
2009-05-25 21:07:56