|
12-24-2012, 05:19 PM | #1 | ||||||||
مشرف قسم تاريخ وتراث
|
بنت شبامية //////////// متابع لك كثير رائع ماتكتبينه وما تختارينه لك تحياتي وشكري وتقديري |
||||||||
01-07-2013, 09:35 AM | #2 | ||||||
حال قيادي
|
كل ما شعرت بالملل اقوم بأخذ جولة للتفسح والمعرفة
بنت شبامية شكرا لهذا الكنز المعلوماتي الجميل نحن بإمس الحاجه لمثل هذه المشاركات الرائعة خاصة واننا اصبحنا غير قادرين على العطاء مرة اخرى اشكر لك عطائك وجميل مشاركتك وبالتوفيق |
||||||
01-08-2013, 05:08 PM | #3 | ||||||||
مشرفة سقيفة الأسره
|
سلمك الله وعافاك استاذ ..
يماني وشامخ كياني .. سعيدة . بمرورك اخي . |
||||||||
01-27-2013, 01:29 AM | #4 | ||||||||
مشرف قسم الرياضه والشباب
|
. . . . . +1 |
||||||||
12-11-2012, 08:02 AM | #5 | |||||||
حال قيادي
|
موضوعك جميل كمتحف منضودا لاتخلو زاوية "اضافة "من زواياه من لباقة الفن وجودة الاختيار والأنس وبراعة الترتيب تجود به أختنا الغالية بنت شبامية ذلك الكائن الانسان الحساس , كامن وراء ماتختار أيضا وراء ما تكتب من بنات افكارها ...
مبدعة .....أنتِ ,........ |
|||||||
12-11-2012, 09:21 AM | #6 | ||||||||||
حال قيادي
|
|
||||||||||
12-11-2012, 01:50 PM | #7 | |||||
حال نشيط
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لاعدمناك.
|
|||||
12-11-2012, 07:36 PM | #8 | |||||
حال قيادي
|
موضوع جميل منتظرين جديدك وابداعتك يا شباميه مع ودي وتقديري
|
|||||
12-12-2012, 08:28 AM | #9 | ||||||
مشرفة سقيفة الأسره
|
صباح الانوار عليكي وع الجميع .. غاليتي عناقيد الروح النقية .. ابداعاتك راقت لي واعطت المكان رونق بهيا نقيا .. تصاميم ولا اروع وكلمات ولا انقى . لا حرمنا الله منك . عاجزة عن الشكر . كل الود لروحك النقية . انار الله دربك وقلبك اخي محامي خلع .. اسعدني مرورك . دمعتنا الغالية .. نورتي من جديد الله يسعدك ويفتح عليكي . كل الود لروحك . ______________ - كلما فاض حملك تذكر صبر أيوب و أعلم أن صبرك نقطة من بحر أيوب . أيوب عليه السلام : أتاه الله سبعة من البنين و مثلهم من البنات و إتاه الله المال و الأصحاب وأراد الله أن يبتليه ليكون اختبارا له و قدوة لغيره من الناس ! فخسر تجارته و مات أولاده و ابتلاه الله بمرض شديد حتى اقعد و نفر الناس منه حتى رموه خارج مدينتهم خوفا من مرضه ولم يبقى معه إلا زوجته تخدمه حتى وصل بها الحال أن تعمل عند الناس لتجد ماتسد به حاجتها و حاجة زوجها ! واستمر ايوب في البلاء ثمانية عشر عام و هو صابر و لا يشتكي لأحد حتى زوجته .. و لما وصل بهم الحال الى ماوصل قالت له زوجته يوما لو دعوت الله ليفرج عنك فقال: كم لبثنا بالرخاء قالت: 80 سنة قال: اني استحي من الله لأني مامكثت في بلائي المدة التي لبثتها في رخائي ! فعندها يأست و غضبت و قالت الى متى هذا البلاء فغضب و أقسم أن يضربها 100 سوط إن شافاه الله كيف تعترضين على قضاء الله و بعد أيام .. خاف الناس أن تنقل لهم عدوى زوجها فلم تعد تجد من تعمل لديه قصت بعض شعرها فباعت ظفيرتها لكي تآكل هي و زوجها و سألها من أين لكي هذا ولم تجبه و في اليوم التالي باعت ظفيرتها الأخرى و تعجب منها زوجها و ألح عليها فكشفت عن رأسها فنادى ربه نداء تأن له القلوب .. استحى من الله أن يطلبه الشفاء و أن يرفع عنه البلاء فقال كما جاء في القرآن الكريم : " ربي اني مسني الضر و انت أرحم الراحمين " فجاء الأمر من من بيده الأمر : " أركض برجلك هذا مغتسل بارد و شراب " فقام صحيحا و رجعت له صحته كما كانت فجاءت زوجته ولم تعرفه فقالت: هل رأيت المريض الذي كان هنا ؟ فوالله مارايت رجلا أشبه به إلا انت عندما كان صحيحا ؟ فقال : أما عرفتني ! فقالت من انت؟ قال أنا ايوب ♡ يقول ابن عباس : لم يكرمه الله هو فقط بل أكرم زوجته أيضا التي صبرت معه اثناء هذا الابتلاء ! فرجعها الله شابة و ولدت لإيوب عليه السلام ستة و عشرون ولد و بنت و يقال ستة وعشرون ولد من غير الإناث يقول سبحانه : " واتيناه أهله و مثلهم معهم" و كان قد حلف بأن يضرب زوجته 100 سوط فرفق الله بزوجته و أمره أن يضربها بعصى من القش . _________________ _________________ حين تنبض اقلامكم .. الذكرى وطــن ، نحنّ اليه والى وطننا نشد الرحال نقف على حدوده ، نرقب قلوباً كانت تنبض معنا فيه نعانقها بحرارة تذيب عيوننا وتصهر ألبابنا نتحمل لوعتها ولذتها ثم ...... نرحل عنك ياوطننا ،،، كي نعود بذكرى أكبر ( الزين يفرض نفسه ) . _____________ اكيد سويتها ونت صغير : * تقفل باب الثلاجة ببطئ شديد بس عشان تعرف متى تنطفي اللمبه ذكاء * حاولت توازن مفاتيح الكهرباء بين ON و OFF * لما حد من اهلك يطلب منك كاسة موية لازم تشرب شوية وقبل ما تدخل تمسح فمك علشان محد يعرف انك شربت ______________ طرفة : غاوي تصميم : شاف اثنين توأم بالشارع قال : مبينة فوتوشوب . ______________ حديث اليوم : عن أبي إبراهيم عبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أيامه التي لقي فيها العدو انتظر حتى إذا مالت الشمس قام فيهم فقال يا أيها الناس لا تتمنوا لقاء العدو واسألوا الله العافية فإذا لقيتموهم فاصبروا واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزمهم وانصرنا عليهم متفق عليه . |
||||||
التعديل الأخير تم بواسطة بنت شبامية ; 12-12-2012 الساعة 08:34 AM |
|||||||
12-12-2012, 08:45 AM | #10 | ||||||
مشرفة القسم العام
|
ياصباح اللي ذكر خله بخير
|
||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|