|
النار
لأهل النار والجنة مقر لأهل الجنان
لا جاك خو تحسبه خو مخلص طلع عفريت جان
من لا وقع جني كما ها باتصيبه بالجنان
وبحث لها حفره وكفنها في اذراعين طان
العام ما هو ذي السنه كل عام له خبره وشان
رغم العدو لا قال للشي كن بإذن الله كان
مبعد جرت في العالم ان الدابه تطرد حصان
وين الاسد وين النماره وين لوعال السمان
ايام كانه في الغبي كل شي في الغرفه أصطان
اما من أول مقدر أترزح ورجلي في الرصان
مهما يطول الوقت كلمن عزه الله ما يهان
أهل البدع وأهل ا لبدايع حرفو ما في
القرآن
في داخل ا لكعبه معانا ركن من عز الركان
زينه ولكن للأسف شق فاأهلها ما هم زيان
واصبحت أنا الحيران في وقتي ومن جور
الزمان
سقله كما الجفله لقوله في جفل داعي وشان
لو ما الخميني في الحياه ان كان مهتزت
إيران
انظر الى العامل يعمعم مثل مقطوب اللسان
واحنا جنودك ماء جزاء الاحسان الا
بالحسان
والعامل التعبان في عشه يدخن بالشنان
بلغت الى ما العاصمه صنعاء تشل الخيبعان
باقول اكثر من كذا لكن نشوف الوقت حان
ما قصرو جابو لكن تمر العماني من عمان
شبام من قامت بلاد الود وبلاد الحنان
فيهم ابو صبري عتير اللي قراء ما في
البيان
عادين سيدنا محمد دين من عز الديان
ما حد في الدنياء مخلد كل ما في الكون فان
مساكم الله بالرضاء يا أهل المعزه
والإيمان
ما راح بي لمان ساه الا اشتياقي للحان
القات شيب بي وعداء عالمطاحن والسنان
لا ما معه عدي سرق واصبح مصيره بالسجان
من قال لك هت
ماء سقه حذرك تخلي حد ظمان
|
|
ب س بسم
الله خالق نارها وجنانها
دنيا خبيثه ما تميز انسها من جانها
متعلقت كلما دخلت في السن يزيد جنانها
لو ما نقذها المؤتمر كان انتصر شيطانها
وبحق رسول الله عظمها وعظم شانها
وبسم قائدنا الذي وحد لنا سكانها
عاهد بنفسه ان يرد احنيش من لصانها
دغشه ثعالب سود يطامرن بين اسمانها
وين المهندس لولي لي بالصيانة صانها
وأبركه المنصب علي حبشي افتك ارصانها
الشكر بعد الله له ظهر لنا برهانها
والله لو ما العلماء ما حد قراء قرانها
عاش اليمن ويعيش كل يمني حمى عركانها
والوحدة الكبرى بها المولى تعالى زانها
خانوا أمانتها وعكسو وقتها وزمانها
باعو سماها وارضها عالمشتري هر شانها
وان قلت ما هذا سوى طلقو على نيرانها
يالمؤتمر انته مأمن عاحقوق أنسانها
وأنته الابوو والام وانته جودها
واحسانها
ماذا السبب طلعت بامقراح لا رو شانها
كل يوم في خبَّه وهشله قصفت ضلعانها
لا هي حشيمه غاليه كانه يحن حنانها
سلام لأهل شبام هم لي غوطو معيانها
وانتم لنا واحنا لكم لا قد دحن دحانها
وسلام يا أهل تريم هم لي شيدو بنيانها
تريم أرض العلماء لي حافظو عديانها
وتريس هيا تاربه لي بكر موظيفانها
وسلام خصبه من حضر في يسارها وايمانها
غن ياحمد محفوظ باجيده نغم بالحانها
غن يا طويل العمر يالعربي نطق بالسانها
القات كمن شاب منه بات وسط اسجانها
قم يالفتى قحطان بارك فيك سق ظميانها
|