زهرة الصبار!!

[الخليفي الهلالي]

كنت قد وضعت مشاركه قبل ردك علي ولكنني حذفتها بعد أن شاهدت ردك وحبيت أهديك هذه الأغنيه لعلي بن روغه لهضم الغداء والأسترخاء

http://www.6rb.com/songs/2378.html

طبتم؛؛؛؛؛

[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو [ مشاهدة المشاركة ]

أخي مسرور: أرجو أن لا تجمرعلى قرصك باعتبارك محاور يوم غد ، ذلك أن اليمن ووفقا للمتغيّرات القادمة لن يكون ملكا للأحزاب التي تعتبر أنها قويّة وهي سبب الإنقسامات ، فتدخل في تسوية وتبادل الصفقات ، بل ملك لأهله ـ كما قال الرئيس ـ ممثلا في شبابه المشكلين من جميع التّيارات والأطياف الذين وحّدوا الإنسان وسوف يصيغون دستورا جديدا ويشرعون في بناء مؤسسات جديدة ، وكما أعلم أنّك المناضل الأممي ، فلا أظنّ أنّك ستنزوي في جزيرة الأوهام والعالم من حولك متشابك . قبلت التّحيّة بفرح واعتبرتها علامة من علامات التغيير

استاذي سالم بن علي الجرو

قلنا أن شعوبنا شعوب عاطفية تجرفها العواطف وتنسيها الواقع المر وسندلل على ذلك بأحداث سياسية انجرفنا وراءها عاطفيا ودون وعي أو ضوابط ....

لا تعددية فكرية وسياسية بدون وجود الأحزاب السياسية ، وعتبنا على المؤسسات الحزبية الحاكمة أو تلك المعارضة أنها قائمة على أيدلوجيات فكرية ومذهبية لا فكاك منها ولا مكان للروح الوطنية في أجنداتها ، وبالتحرر من النزعات الأيدلوجية ( والتحرر من الصعوبة بمكان ) يمكننا التأسيس لدولة النظام والقانون في بلادنا أو في أي بلد عربي آخر .

فمن سيخلصنا من الاخوان المسلمين والناصريين والإشتراكيين والزيود الطائفيون ممن نظموا أنفسهم في أحزاب تحمل الطابع الوطني والطائفي معا ؟

عن نفسي ( وهذا موقفي الشخصي ) ورغم أني أمقت نظام حكم الرئيس حسني مبارك إلا أني أرى في ما يسمى بثورة الشباب المرابطون في ميدان التحرير منذ ما يقرب / أويزيد من أسبوعين ( أحسبها على كيفك ) والداعين لرحيل الرئيس مبارك مجرد أدوات تحركها جماعات سياسية مأدلجة وعلى راسها الإخوانجيين ( الاخوان المسلمين ) .

هكذا هي الأيدلوجيات تخلق التحالفات بين الفرقاء والعبرة في الحالة المصرية والحالة اليمنية .... وفور ذهاب الخصم أو غيابه ( بأي وسيلة كانت ) ينقضّون على بعضهم بعضا والغلبة ستكون في نهاية المطاف للقوي أي من سينبري ليعلن للجميع أن الحاكمية لله ومشروعيته السياسية والدينية مستمدة من الدين ....


لقد رأينا الشيخ حميد بن عبد الله بن حسين الأحمر وهو يصول ويجول في عموم المحافظات اليمنية مجندا للمؤيدين لمرشح أحزاب اللقاء المشترك فيصل بن شملان ( يرحمه الله ) .... والمدرك للأهداف السياسية التي كانت ستترتب على فوز بن شملان بكرسي الرئاسة سيضع استنتاجات عدة تأتي في مقدمتها أن القبائلي الإصلاحي حميد بن عبد الله الأحمر المستند الى الدين والقبيلة معا كان يتطلع الى الإستحواذ على كرسي الرئآسة عن طريق المرشح بن شملان .

المزاوجة بين الدين والقبيلة تخدم أغراض سياسية حيث أن الدين والقبيلة معا يستندان الى العصبية أو التعصّب في المفاهيم والتفسيرات والإستناد الى الماضوية وعدم الرغبة في الإنسلاخ عنها ....

الكل في المصلحة واحد ما بقيت الأيدلوجية هي المهيمنة على الأحزاب السياسية ... ولن تؤول السلطة في حالة سقوط حسني مبارك الى من يسمون بالشباب ليقيموا حكما جماهيريا شعبيا نخبويا شبيها بنظام حكم معمر القذافي الذي اختزل القيادة في شخصه وأوهم الشعب الليبي أنه مجرد قائد للجماهير وفردا منهم علما بأن المعطيات تفيد أن القذافي دكتاتورا وبإمتياز .

خلاصنا ( نحن العرب والمسلمون ) يكمن في العلمانية والفصل بين الدين والدولة وليس فصل الدين عن الحياة والمجتمع وقيام المجتمع المدني ونفي أو استبعاد الأحزاب القائمة على أسس أيدلوجية .... فهل الى ذلك من سبيل ؟
أبدا .... مستحيل

أرجو قبول اعتذاري عن أي أخطاء لغوية أو إملائية .... فسيفينتي لم تستو على الجودي بعد

سلام .

[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]

مسرور القى الحجر في المياه لتعكيرها وأختفى..!! اظهر وبان وعليك الأمان العمده خلف القضبان؛؛؛؛؛

الخليفي الهلالي

بخصوص من أسميته العمدة أو هرم السقيفة
لو حسبنا حساب الطيور مازرعنا الدخن

سلم لي على عمدتك ....... عموما ........ مسرور أخرج القصيدة من ركود الثناء والمرور الذي أعتاد عليه السادة الشعراء وأرتقى بها إلى مستوى التحليل والإستنباط .

سلام .

[الخاتم*]

عزيزتي الماسه

الماس هوا الماس دائما هوا متوهج ولماع وتصدر منه الوان تخربش كما هذه الخربشه

فانت الماس اسم على مسمى تقبلي مروري ولكي اجمل تحياتي

[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]

استاذي سالم بن علي الجرو قلنا أن شعوبنا شعوب عاطفية تجرفها العواطف وتنسيها الواقع المر وسندلل على ذلك بأحداث سياسية انجرفنا وراءها عاطفيا ودون وعي أو ضوابط .... لا تعددية فكرية وسياسية بدون وجود الأحزاب السياسية ، وعتبنا على المؤسسات الحزبية الحاكمة أو تلك المعارضة أنها قائمة على أيدلوجيات فكرية ومذهبية لا فكاك منها ولا مكان للروح الوطنية في أجنداتها ، وبالتحرر من النزعات الأيدلوجية ( والتحرر من الصعوبة بمكان ) يمكننا التأسيس لدولة النظام والقانون في بلادنا أو في أي بلد عربي آخر . فمن سيخلصنا من الاخوان المسلمين والناصريين والإشتراكيين والزيود الطائفيون ممن نظموا أنفسهم في أحزاب تحمل الطابع الوطني والطائفي معا ؟ عن نفسي ( وهذا موقفي الشخصي ) ورغم أني أمقت نظام حكم الرئيس حسني مبارك إلا أني أرى في ما يسمى بثورة الشباب المرابطون في ميدان التحرير منذ ما يقرب / أويزيد من أسبوعين ( أحسبها على كيفك ) والداعين لرحيل الرئيس مبارك مجرد أدوات تحركها جماعات سياسية مأدلجة وعلى راسها الإخوانجيين ( الاخوان المسلمين ) . هكذا هي الأيدلوجيات تخلق التحالفات بين الفرقاء والعبرة في الحالة المصرية والحالة اليمنية .... وفور ذهاب الخصم أو غيابه ( بأي وسيلة كانت ) ينقضّون على بعضهم بعضا والغلبة ستكون في نهاية المطاف للقوي أي من سينبري ليعلن للجميع أن الحاكمية لله ومشروعيته السياسية والدينية مستمدة من الدين .... لقد رأينا الشيخ حميد بن عبد الله بن حسين الأحمر وهو يصول ويجول في عموم المحافظات اليمنية مجندا للمؤيدين لمرشح أحزاب اللقاء المشترك فيصل بن شملان ( يرحمه الله ) .... والمدرك للأهداف السياسية التي كانت ستترتب على فوز بن شملان بكرسي الرئاسة سيضع استنتاجات عدة تأتي في مقدمتها أن القبائلي الإصلاحي حميد بن عبد الله الأحمر المستند الى الدين والقبيلة معا كان يتطلع الى الإستحواذ على كرسي الرئآسة عن طريق المرشح بن شملان . المزاوجة بين الدين والقبيلة تخدم أغراض سياسية حيث أن الدين والقبيلة معا يستندان الى العصبية أو التعصّب في المفاهيم والتفسيرات والإستناد الى الماضوية وعدم الرغبة في الإنسلاخ عنها .... الكل في المصلحة واحد ما بقيت الأيدلوجية هي المهيمنة على الأحزاب السياسية ... ولن تؤول السلطة في حالة سقوط حسني مبارك الى من يسمون بالشباب ليقيموا حكما جماهيريا شعبيا نخبويا شبيها بنظام حكم معمر القذافي الذي اختزل القيادة في شخصه وأوهم الشعب الليبي أنه مجرد قائد للجماهير وفردا منهم علما بأن المعطيات تفيد أن القذافي دكتاتورا وبإمتياز . خلاصنا ( نحن العرب والمسلمون ) يكمن في العلمانية والفصل بين الدين والدولة وليس فصل الدين عن الحياة والمجتمع وقيام المجتمع المدني ونفي أو استبعاد الأحزاب القائمة على أسس أيدلوجية .... فهل الى ذلك من سبيل ؟ أبدا .... مستحيل أرجو قبول اعتذاري عن أي أخطاء لغوية أو إملائية .... فسيفينتي لم تستو على الجودي بعد سلام .

وبعد هذا الكلام أين ستذهب أيها المعلم عن تلاميذ مقبل الوادعي الذين كفروا من يخالفهم من العلماء وأطلق مفتيهم الأكبر على أحد علماء الأمه لقب الكلب العاوي....؟

اقتباس :

فسيفينتي لم تستو على الجودي بعد

طالت الرحلة بتلك السفينه الفارده اشرعتها في المحيط دون أن تهتدي إلى مرسى تستقر عليه ياخوفي عليك أن غرقت السفينه
فياترى كيف وبأي طريقة تتلقفك أسماك القرش المتوحشه والمتعطشه للدماء أو أنه يحالفك الحظ وتقع في حظن حورية البحر.....؟!

ياطاعنة فالسن منتي صايمه = ولنتي تمقين البصل والثومي
أمًا أفطري وتقلدي دين الكفر =ولا على دين المشفع صومي

باسرده .


طبتم ؛؛؛؛؛

[سالم علي الجرو]

اقتباس :

لا تعددية فكرية وسياسية بدون وجود الأحزاب السياسية

مؤكّد

اقتباس :

قائمة على أيدلوجيات فكرية ومذهبية لا فكاك منها ولا مكان للروح الوطنية في أجنداتها.

أصبت كبد الحقيقة

[RIGHTولي هنا ملاحظة وهي: أنّ الذّهنية الهرمة ليست كذهنيّة الشباب ، فالأولى: متحجّرة ، متعصّبة تغلب عليها وصاية القيادات الهرمة ، والثانية: منفتحة فاستوعبت المساحة والكمّ والنّوع المتباين ( كافة الأطياف والتّيّارات ) .[/RIGHT]

اقتباس :

فمن سيخلصنا من الاخوان المسلمين والناصريين والإشتراكيين والزيود الطائفيون ممن نظموا أنفسهم في أحزاب تحمل الطابع الوطني والطائفي معا ؟

هؤلاء من ضمن المكوّنات التاريخية ، كيف تدعو إلى التّخلّص منهم . سيظلون أصحاب رأي وصوت معارض ، وإن وصلوا إلى الحكم فمن حقّهم .

اقتباس :

ستكون في نهاية المطاف للقوي أي من سينبري ليعلن للجميع أن الحاكمية لله ومشروعيته السياسية والدينية مستمدة من الدين ....

هؤلاء تراجعوا وتغيّر خطابهم وتغيّرت أدبيّاتهم حسب رأيي الشخصي ، فهم اليوم دعاة لتوسيع القاعدة ، لا يتطلعون إلى الحكم ليقينهم بأن الإسلام قادم لا محالة ، إلا أنهم معارضون شرسون عندما تجرح اللعبة أساسيات الدّين ، فهل يرضيك الجوع والترويع والخوف في بلادك لتشبع عدوّك وتؤمن له السلامة والأمن والإستقرار؟ .

اقتباس :

خلاصنا ( نحن العرب والمسلمون ) يكمن في العلمانية والفصل بين الدين والدولة وليس فصل الدين عن الحياة والمجتمع وقيام المجتمع المدني ونفي أو استبعاد الأحزاب القائمة على أسس أيدلوجية .... فهل الى ذلك من سبيل ؟

وماله؟ ، فليحكمنا العلمانيّون ، لكن لا يضيّقون الحرّية على الإسلاميين ، يتقاسمون كلّ شيء بالتساوي فيفتي فيفتي " في طرح أفكارهم في الإعلام وسيأتيك بالأخبار من لم تزوّد "

[جبل جحلان]

يابوي على ذي القصيده حلوه مره ولكنها ماهي كما شعرنا حق الزامل يابوك

[سالم علي الجرو]

اقتباس :

قلنا أن شعوبنا شعوب عاطفية تجرفها العواطف وتنسيها الواقع المر وسندلل على ذلك بأحداث سياسية انجرفنا وراءها عاطفيا ودون وعي أو ضوابط ....

أعتقد أننا نفرط في الثّقة وحسن الظن ، وهذه من سمات الإيمان بخلاف الآخرين من مجموعات السّانت الذين لا يتعاملون بحسن النّوايا ، ويكفي أن تعرف إنّ كلمة العربي ثمنه . هذا موروث في صميم الوجدان وأعماق الوعي ، غير أنّ صرخة العصر في جانبها السياسي ألقت جانبا كثيرا من القيم الروحية والأخلاقيّة لدى قوى الإستعمار ، فعملوا على القاعدة الميكافيليّة في حين ظللنا على السماحة في البيع والشراء والإقتضاء ، أي في مجمل التعاملات فتحايل الإنجليز على العرب ( الشريف حسين والثورة العربية الكبرى ) واستمرّ التحايل والخداع حتى تمّ زرع عددا من المستخدمين وتمّ الإختراق واختلطت الأوراق . لكنّ كل ذلك كان اختبار ومرحلة تعلّم وصعقات تنبيه وحذر ، وما تقرؤه الآن يندرج في قائمة الدروس الجديدة التي فهمها الشباب .

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الماسه* [ مشاهدة المشاركة ]

[frame="5 95"] فلتسقط الاوراق من توتٍ صغير وليسقط العبد الاجير وشقيقه البغلُ الحقير والعسكريُّ مع الغفير وكذا المديرُ الى السفير ولتسقط الافعى الى سُحقِ الحفير من ذا الوزيرِ الى المشير.

كم من القرون مضت والعواطف تهتف: ( فليسقط ، ولتسقط ......... )؟ ، وجاء الفكر في وقت الشباب وحسمها في إيّام قليلة .
ودّع ـ أخي مسرور ـ العاطفة واستقبل الفكر في عالم شباب الإنترنت والفيس بوك ... نعم ودّع الزّوايا الضّيّقة وانفتح على الفضاءات .

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الماسه* [ مشاهدة المشاركة ]

[frame="5 95"] اخوتي واخواتي حلان سقيفة الشبامي يسرني ان اقدم لكم آخر خربشاتي المتواضعه والتي ارجو ان تنال رضاكم..دمتم بخير [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;border:10px solid red;"][CELL="filter:;"][FONT=Diwani Letter][SIZE=6][COLOR=red][ALIGN=center] زهـــــــــرة الصبــــــــار في داخلي همسُ المرايا منكسرْ في باطني عمقُ الرزايا تستعرْ والحزن يحفرُ قبرهُ الآتي ووسطَه يحتضرْ

أسجّل إعجابي بتواضع هذه المرأة التي رسمت نفسها بريشة رفيعة وتحدثت عن نفسها بصوت خافت ، ودخلت ميدان الشعر مادحة ، مشجّعة للآخر وكأنّها تتعلّم في تذلل التلميذ ، وهي التي تستحق المديح والإصغاء إليها والتّعلّم منها .

أسجّل إعجابي بشاعرة تعيش العصر بنفس وعبق الماضي ، وبفكر مستنير يختفي خلف أدب شرقي ، تتقدّمه هامة .

لا أجد يا الماسه كلمات توفيك حقّك ، وأنت تتفاعلين مع أحداث الظّرف على كافّة المستويات بدراية وحسن فهم ونباهة وإدراك دقيق لمجريات الأمور .
تقبلي شكري وبالغ تقديري ودمت الماسه .

[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]

وبعد هذا الكلام أين ستذهب أيها المعلم عن تلاميذ مقبل الوادعي الذين كفروا من يخالفهم من العلماء وأطلق مفتيهم الأكبر على أحد علماء الأمه لقب الكلب العاوي....؟ توكلنا على الله يا أخ خليفي هلالي أرجو مراعاة الفروق بين التيارات الإسلاموية التالية : (1) الاخوان المسلمين (2) السلفية الموالية للحاكم والرافضة للتحزب . (3) السلفية الجهادية ومنبعها مصر طالت الرحلة بتلك السفينه الفارده اشرعتها في المحيط دون أن تهتدي إلى مرسى تستقر عليه ياخوفي عليك أن غرقت السفينه فياترى كيف وبأي طريقة تتلقفك أسماك القرش المتوحشه والمتعطشه للدماء أو أنه يحالفك الحظ وتقع في حظن حورية البحر.....؟! ستجد الجواب في التالي : http://www.abuaseel.com/alma7aba/ra/...talkhaleej.ram ياطاعنة فالسن منتي صايمه = ولنتي تمقين البصل والثومي أمًا أفطري وتقلدي دين الكفر =ولا على دين المشفع صومي باسرده . قال أحد شعراء عصر الأيدلوجيات والصراعات الطبقية التي سادت مجتمعنا في إحدى مراحل تاريخنا المعاصر ( أيام زمان ومش زمان قوي ) سالمين ما يلتام لو حتى كفر = كافر ولا مسلم على ذله وهون لو دخلوا الجنه دخلنا في سقر = ما بغيت جنتهم ولابغيت السكون يموت الحمار ولا يموت الكبر ...... كافر ولا مسلم على ذلة وهون طبتم ؛؛؛؛؛

وسلامتكـــــــــــــــــم .