12-29-2005, 09:38 AM
|
#1 |
|
حال نشيط
|
الانسان و مخافة الله
السلام عليكم
لا اعرف من اين ابتدأ الموضوع ولكن، اذا انعم الله على الانسان الخير الكثير و المال و الابناء و المناصب، لماذا تأخذه العزة و الكبرياء؟ هل تناسا منة الله علية وكرمه و عطائه اللامحدود هل تناسى الصحية و العافية لماذا يجحد الأنسان ويصيبه الغرور بالمظاهر و البنيان المعمورو القصور و التفاهات الزائلة في الدنيا لماذا يا بني الإنسان؟ الانسان مسئول يا أيها المسئول هل تحاول ان تعدل بالقدر المستطاع ام تنتظر دعوات المظلومين تهدم وضعك في الدنياو الآخرة؟ هل تعدل بينهم لا فرق بين هذاو و هذا؟ ام غرتك الدنيا وما فيها؟ ولماذا غرتك الدنيا هل بدأت تتفنن بالظلم؟ هل هي لعبة دخلتها وبدأت ترى اللذات في ظلم اخوك الانسان؟ لماذا المسئولين لا يطبقون القرآن و السنة في عملهم؟ _(كلكم راع و كلكم مسئول عن رعيته ) كيف استطاع ابليس ان يغير بني الأنسان و يظهر الظلم بالصورة الجميلة؟ اي اسلام هذا اي مذهب على الأرض هذا ؟؟؟ هذه القلوب المتحجرة لها رب في السماء يعرف كيف يذيبها ويرشدها و ينبهها فهل من متعظ؟ كل نفس ذائقة الموت ثم الينا ترجعون هذا الذي نسيناه او نتناساه بسبب علمنا بأننا نظلم و لا نعدل و لا نحاول أن نعدل؟ فترى المسئول عند نهاية خدمته او مرض الانسان مرض يعرف بأن نهايته قربن تراه منكسر آخر إنكسار يقول يا ليتني لم اظلم يا ليتنى لم سعيت بما استطع ان اعدل يا ليتني حاولت ان اعدل ان دعوة المظلوم ليس بينها و بين الله حجاب فكم انسان مسلم ظلم من اخيه المسلم وا أسفاه كم مسلم استبيح دمه و ماله و و و ووو و لماذا هل الكراسي الزائلة اعمتنا و لذة الدنيا ؟ الحشرات و الحيوانات الله اوجدها لعدة اسباب فهل نتعلم من القطة شيء؟ هل نتعلم من النمل شيء ؟ هل ؟ هل؟ هل؟ امرأة سوف تدخل النار بسبب (قطة) اين الاسلام من هذا القطة؟ انها آية تمشي بالأرض و لكن هل نتدبر؟ اتمنى ان اسمع جواب من كل شخص يضع نفسه و يعتبر نفسه مهتما بنشر الدعوة و نصح اخيه المسلم ابتغاء و جه الله. شكرا |
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| ((99 صفة يحبها الرجل فى زوجتة )) | كامبوره | الســقيفه العـامه | 1 | 06-16-2002 08:07 PM |
| تجري قفاء الي مايباك وألي بغيته مابغاك | صقر الصفراء | سقيفة عذب القوافي | 0 | 05-14-2002 02:46 AM |
|
|
العرض العادي
