مدير أمن حضرموت يعلن عن بدء حملة أمنية لمنع بيع القات بشكل نهائي بالمكلا

[حد من الوادي]

مدير أمن حضرموت يعلن عن بدء حملة أمنية لمنع بيع القات بشكل نهائي بالمكلا

الأربعاء 14 نوفمبر 2012 07:18 مساءً

المكلا- عدن الغد- ناصـر المشجري


طمئن العميد فهمي محروس مدير أمن ساحل حضرموت المواطنين القاطنين في حي العمال بالشرج مدينة المكلا بأن أجهزة الأمن سوف تعمل على إخراج باعة القات من الحي إلى اسواق البيع وعدم تركهم يمارسون بيع القات في شوارع الحي


واكد "محروس أن رجال الشرطة قد بدأوا اليوم بالنزول إلى المكان لهذا الغرض موجهاً شكره لموقع عدن الغد لتناوله الموضوع المتمثل في شكوى المواطنين من وجود مفارش قات في منطقتهم جاء ذلك في خبر أعلنه اليوم للمواطنين العميد محروس في صفحته على شبكة التواصل الاجتماعي Facebook.

adenalghad.net/news/21091.htm

جميع الحقوق محفوظة لعدن الغد © 2012

[الشبامي]

من أجمل ماسمعت من أخبار !!
حبذا لو يُمنع نهائيا ولو بالتدريج !!
فهذه النبته الخبيثه رأس البلاء فيها هم كبار الشيوخ ملاك وسارقي حقول النفط لابارك الله فيهم !!

[مسرور]

حد من الوادي

لا بارك الله فيك ولا في موقع عدن الغد

بشكل نهائي ما فيش إلا إذا خرجوا الدحابشة من حضرموت .

دقق في الخبر جيدا يامطبّل و ستجد أن العنوان يحوي تضخيما
لم يرد بالمتن .

سلام .

[حد من الوادي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]

حد من الوادي لا بارك الله فيك ولا في موقع عدن الغد بشكل نهائي ما فيش إلا إذا خرجوا الدحابشة من حضرموت . دقق في الخبر جيدا يامطبّل و ستجد أن العنوان يحوي تضخيما لم يرد بالمتن . سلام .

للاسف انك مسروراسأت لنفسك؟

ونعم العنوان غشاش ورحيل الدحابشة اقترب كثيييييييييييييييييييييييييييييييييييروحتما سيرحلون؟

[حد من الوادي]

اليمن في الصحافة العالمية
اليمن يتكبد 20 مليون دولار يومياً بسبب "القات"

الأحد 18 نوفمبر 2012 01:38 مساءً

العربية.نت


أعلن رئيس مجلس أمناء مؤسسة "يمن بلا قات" عبدالواسع هائل سعيد، أن خسائر اليمنيين من تعاطي نبات القات تتجاوز ما يعادل 20 مليون دولار يومياً تتمثل في إهدار الوقت والجهد والصحة وتدمير الزراعة والمياه الجوفية.


وأوضح في تصريح لصحيفة الحياة على هامش الاحتفال بأول عرس في اليمن يجرى من دون مضغ القات في صنعاء ودعمته المؤسسة ورجال أعمال، أن اليمنيين يستهلكون نحو 80 مليون ساعة عمل يومياً في مضغ القات، وأن المبالغ المنفقة يمكن أن تؤسس مصنعاً يشغّل 500 عامل يومياً، ويساهم في مكافحة البطالة المتفشية، مشيراً إلى أن زراعة القات تسببت في استنزاف المياه الجوفية وانتشار الحفر العشوائي للآبار.

وأكد أن القات يستنزف 60 - 65 في المئة من المياه الجوفية، لكن الأخطر من ذلك هو استخدام المواد الكيماوية المنشطة التي تعجل بالقطاف، ورشّه بمبيدات مسرطنة رفعت عدد المصابين بالسرطان في اليمن إلى 20 ألفاً سنوياً.


وطالب رئيس المؤسسة وهو أيضاً عضو في مجلس النواب، الحكومة اليمنية بتشجيع مزارعي القات على اقتلاع أشجاره واستبدالها بالبن والفواكه، مؤكداً أن المنظمات والدول الأوروبية أبدت استعداداً لدعم اليمن بمئات الملايين من الدولارات في هذا المجال.


وكانت دراسات يمنية أكدت أن متوسط الإنفاق الشهري للأسرة على تعاطي القات يبلغ حوالى 12 في المئة من إجمالي دخلها، بينما لا يتجاوز الإنفاق على التعليم 1.74 في المئة، والحبوب ومشتقاتها 17.2 في المئة، والفواكه 2.9 في المئة، والخدمات الصحية 2.91 في المئة، والخضار 4.6 في المئة.


ورأى الأمين العام لمؤسسة "يمن بلا قات" حميد زياد، أن القات أثر سلباً في الأمن الغذائي في اليمن. ففي سبعينات القرن العشرين بلغ الإنتاج المحلي من الحبوب 92.8 في المئة من إجمالي الحاجات الغذائية، في حين كان الاستيراد 2.7 في المئة فقط للمواد الغذائية، والذي أصبح حالياً 95 في المئة، بينما الإنتاج المحلي يبلغ 5 في المئة فقط.


وطالبت منظمات مدنية محلية ودولية بإعداد استراتيجية وطنية متكاملة وتنفيذها حول القات بالاشتراك مع المجتمع المدني ومنع مضغ القات في المكاتب الحكومية وحصر مبيعاته في أسواق محددة خاضعة للرقابة، وتعزيز تطبيق قانون الإتجار بالمواد الكيماوية، ومساعدة المزارعين على تطوير بدائل القات وتسويقها، إضافة إلى تقديم قروض للمزارعين من أجل التحول إلى إنتاج المحاصيل ذات القيمة الغذائية والمالية.

جميع الحقوق محفوظة لعدن الغد © 2012
------------------------------------------------
تعليق حد من الوادي

بلاد القات والقتل والنهب والسرقة ( أهل الأئيمان هاجروفي ارض الله الواسعة وبقي ( النشرة في الزريبة )