![]() |
#1 | ||||||||||
حال قيادي
![]() ![]()
![]() |
![]()
|
||||||||||
![]() |
![]() |
#2 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
لا إلله إلا الله
عناقيد لم تري شئ بعد من جرائم هؤلا وعندما نتحدث عنهم وعن جرائمهم يردون علينا المكابرين بالقول لا تاكلوا لحم العلماء ..بس من علماء شكرا كثيرا؛؛؛؛؛ |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرفة سقيفة الأسره
![]() ![]() |
![]() قالت والدة الفتاة لقناة "العربية": "إنها مطلقة عن زوجها "الداعية" ويربطهما اتفاق بخصوص رؤيته للطفلة، وأنه قد أخذها في الفترة الأخيرة لمدة أسبوعين ولم يرُدّها حتى فوجئت والدتها باتصال هاتفي من الادعاء العام يطلب منها الحضور إلى مستشفى الشميسي".
كما قالت والدة الطفلة "إنها قامت بسؤال زوجها السابق أكثر من مرة عن سبب تعامله السيء مع ابنتهما، وكانت ردوده بالضحك والقهقهة فقط رغم أنه يظهر عبر شاشات التلفاز ليقدم المحاضرات الدعوية والنصائح التربوية وكانت تسألة "ألا تؤثر فيك البرامج التي تقدمها" فكان لا يرد و"يضحك"، مشيرة إلى أنه كان لا يحضر لها الملابس في العيد ولا يطعمها، وأنه على الرغم من أن الله أنعم عليه بالأشياء الكثيرة لكنه لم يحفظها. يذكر أن الغامدي قد صرح لإحدى الصحف أنه عاش حياة التشرد والإقامة بدار الأيتام - بعد طلاق والديه - وإدمان المخدارت منذ أن كان عمره 9 سنوات إلى 26 سنة، حتى وجد طريق الهداية على يد بعض الرجال الذين تعرف عليهم بالمسجد وساعدوه في إيجاد وظيفة بوزارة التربية والتعليم، كما ساعدوه في تكاليف الزواج. أكدت مصادر أمنية القبض على الداعية والد الطفلة المقتولة "لمى" والتي فارقت الحياة قبل أيام على يده، مشيرة إلى التحقيق معه وإحالة القضية إلى هيئة التحقيق والادعاء العام. هذا ما وجدته عن طريق البحث عن ملابسات القضية كامل .. والواضح انه انسان ذو نشاة سيئة .. ومعقد منذ طفولته ومريض نفسيا .. ويمكن هذا الي خلاه يمارس ما تعرض له في طفولته .. لانه مافي انسان سوي سوا كان داعية او انسان عادي يسوي نصف الي سواه فيحان .. وهذا ليس تبرير لما فعله في الطفلة البريئة المسكينة .. فحسبنا الله ونعم الوكيل .. اللهم عافنا ولا تبتلينا واحفظ اطفالنا واطفال المسلمين .. ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم . كما ان الحادث لا يعني ان الدعاة سيئين ان انحرف عن مسار الهداية او حتى التعامل الانساني هذا الرجل او غيره منهم . نسال الله الهداية الصلاح والعافية . تحياتي . |
![]() |
![]() |
#4 | |||||||||||
حال قيادي
![]() ![]()
![]() |
![]()
|
|||||||||||
![]() |
![]() |
#5 | |||||||||||
حال قيادي
![]() ![]()
![]() |
![]()
|
|||||||||||
![]() |
![]() |
#6 |
مشرفة القسم العام
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
رجل مريض
الى ماذا يدعو هذا الداعي ياترى !! هل وصلنا الى درجة المطالبة بوضع قوانين وضوابط على من ينشرون دين الله ! ومن المسؤول عن الحفاظ على أكبر واجهة للإسلام وهم الدعاة ! في تصوري هذا النوع من المشاكل حساس لا يحتمل التشكيك قد يكون هذا الرجل أو غيره داعية فعلا ، وعالما بأمور دينه ، وربما له محاضرات ودروس قيّمة وسبب في هداية العباد إلّا انه إما مريض نفسيا أو مدّعي كاذب منافق ،، والنتيجة كما نشاهد ... جريمة إنسانية . هنا لايستطيع عامة الناس والبسطاء منهم التمييز بين النوعين وهنا أيضا لا يستطيع الداعية الحقيقي الذي لايبتغي عرض الحياة الدنيا ، من الدفاع عن نفسه أمام سيل من التشكيك الإعلامي لاسيما أننا أصبحنا نحن المسلمون موضع إتهام وريبة في كل جهات العالم وبالتالي نحن بحاجة مساسة لتدخّلات على مستويات كبيرة من الإعلام والدعاة المشهود لهم ( بعيدا عن الدور الحكومي ) المسألة ليست سهلة ، والدين ليس لُعبة .. وإذا ابتعدنا عن ( شخصنة ) الموضوع لمتمثل في الشيخ الغامدي ، فإن الموضوع شائك جدا وجدير بالنقاش غاليتي عناقيد الروح .. كل الشكروالتقدير على هكذا اطروحات مهمة سلمتي وبارك الله فيكِ . |
![]() |
![]() |
#7 |
المشرف العام
![]() |
![]()
للأسف هناك من يدعي الصلاح والتقى والدعوه الى الله وهو بعيد عن ذلك بعد المشرق عن المغرب !!
هذا المجرم السفاح الذي يدّعي الصلاح مثال واضح لما ذكرت آنفا !! الدين بإختصار رحمه وصدق وأخلاق !! سيدنا وحبيبنا وشفيعنا وقدوتنا محمد بن عبدالله ![]() يرويها النسائي، وأحمد وغيرهما، عن عبد الله بن شداد رضي الله عنه وعن أبيه {أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج عليهم في إحدى صلاتي العشاء -إما المغرب وإما العشاء- وهو حامل حسناً، أو حسيناً على كتفه، فتقدم صلى الله عليه وسلم فوضع الصبي ثم صلى بهم وكبر، فلما كان في سجدة، بين ظهراني الصلاة أطال السجود جداً، حتى قال شداد:فرفعت رأسي فإذا الصبي فوق ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فرجعت فسجدت، فلما انتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم من صلاته قال الناس: يا رسول الله! صنعت شيئاً لم تكن تصنعه، قد أطلت سجدة بين ظهراني صلاتك حتى ظننا أنه قد حدث أمرٌ أو أنه يوحى إليك - أي: أنه أطال السجود حتى إن الناس قد أصابتهم الريبة، فربما شكّوا هل أصاب رسول الله شيء؟ هل نـزل به أمر؟ أم أنه يوحى إليه، فهذا الرجل رفع رأسه فعرف القصة أما بقية الناس فلم يكونوا يعرفون- فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ليس شيئ من ذلك كان، غير أن ابني هذا ارتحلني فكرهت أن أعجله حتى يقضي حاجته، وينـزل من تلقاء نفسه}. إلى هذا الحد كانت شفقة الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان لطفه وتسامحه، أولاً: خروجه صلى الله عليه وسلم إلى المسجد وهو يحمل الحسن على كتفه هذا مشهد لم نره قط، ولو حدث من إنسان من العلماء أو الدعاة لربما تعجب الناس منه، فكيف إذا حدث من سيد الدعاة، وأعظم العلماء؛ النبي صلى الله عليه وسلم يخرج هذه المرة، والحسن أو الحسين على كتفه ثم يجعله إلى جواره، فيتسلل هذا الصبي ويتسلق حتى يرتقي على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم لا يعجله الرسول حتى يقضي حاجته. ولسنا نشك أن الرسول صلى الله عليه وسلم وهو ساجد كان يناجي ربه؛ والسجود هو من أعظم حالات القرب من الله جل وعلا كما في الحديث: {أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد} وكان عليه الصلاة والسلام يحمد ربه بمحامد ويسبحه ويثني عليه ويقول: {أما السجود فادعوا الله أن يستجيب لكم} ولما نـزل قوله سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى [الأعلى:1] قال: {اجعلوها في سجودكم} فكان مستغرقاً في تسبيح ربه ودعائه وتحميده واستغفاره، ولكن مع ذلك كان من عادته عليه الصلاة والسلام في صلاته أن يجعل قيامه وركوعه وسجوده واعتداله بين السجدتين قريباً من السواء، أما هذه المرة فقد أطال هذه السجدة لعارض وهو أن ابنه ارتحله، فكره أن يعجله، حتى يقضي حاجته !! إذن هنا القدوه ومن خالفها نرمي به عرض الحائط !! اللهم صلٍّ وسلم على سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه وسلم !! شكرا أختي عناقيد |
![]() |
![]() |
#8 | |||||||||||
حال قيادي
![]() ![]()
![]() |
![]()
|
|||||||||||
![]() |
![]() |
#9 | |||||||||||
حال قيادي
![]() ![]()
![]() |
![]()
|
|||||||||||
![]() |
![]() |
#10 | ||||||||
مشرف عذب الكلام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
جريمه بشعه
من انسان يعتبر داعيه وماذنب هذه البريئه لاحول ولاقوة الا باالله العلي العظيم سلمت يداكي خيتي الغاليه عناقيد وحسبنا الله ونعم الوكيل |
||||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|