نجاح كاسح للمزارع الحكوميه أيام الحزب الاشتراكي اما اليوم فحدث ولا حرج

[العوش النهدي]

المزارع الحكوميه ابان جمهورية اليمن الديمقراطيه الشعبيه كانت ناجحه وتغطي السوق المحليه لجميع النتوجات الاستلاكيه بالاضافه الى تصدير البيعض منها ( خضروات ,, فواكه,,,,,)والسبب وراء النجاح ان هناك سياسه حكيمه تقود السوق ,, سياسه قائمه على دراسات جدوى اقتصاديه ,, دراساات تعرف مواضع القوه والضعف وتصححها ....
واذكر ان في مناطق الوادي والصحراء اكثر من ثلاث مزارع حكوميه منها (مزرعة بحران ال ثابت, مزرعة بروج بالقطن,, مزرعة سيئون التي اصبحت الان حوش لاحد ........) أكمل الفراغ انت..
اما الان فقد تعرضتى هذه المزارع الى النهب والسرقه والاستيلاء على اراضيها وتعميرها اما مجحلات تجاريه او سكن شخصي

ولتصحيح هذا الوضع عمدت الحكومه الى تقسيم المزارع المتبقيه على الفلاحين السابقين وزرعها وذلك بعد استقطاع نسبه من ارباحها
وبدلا ما كنا نصدر الخضروات والفواكه نجد الان اننا لا نستطيع الحصول عليها الا بمبالغ غاليه جدا وذلك لمحدوديتها
والان هل يمكن ان نقارن مزراع الحزب الاشتراكي سابقا بمزارع حكومتنا الجديده ان وجدت هذه المزارع ؟؟ اترك الجواب اليكم اعزائي

العوش النهدي ,,,, ماجستير اقتصاد,,,,

[عويضة]

غفر الله للحكم الشهيد ربيع بن عيفان .