![]() |
#1 |
حال نشيط
![]()
|
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
عليك صور يعني لازم تخوفنا
|
![]() |
![]() |
#3 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
نعم أنه العهد الإمامي المستبد المتخلف ولكن بفضل أبطال الثوره وبفضل تضحيات الشهداء
تحقق لشعبنا الأستقلال والحريه والجمهوريه والوحده ونحن اليوم ننعم بفضل هؤلاء بكل خيرات اليمن وبكل حريه وحياه كريمه والحمد الله رحم الله شهداء اليمن جميعا وأطال في عمر كل أبناء اليمن المخلصين والأفياء لليمن والوحـده وشكرا للجميع |
![]() |
![]() |
#4 |
حال متالّق
![]()
|
![]()
يمكن يكون مجرم ويستحق القصاص !!
|
![]() |
![]() |
#5 |
حال متالّق
![]()
|
![]()
عليكم احترام عقول من في السقيفة , كاتب المقال يعبر عن حقده للعهد الماضي ولكنه لم يصيب0
وكل مجرم يحصل على جزاه 0 |
![]() |
![]() |
#6 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
المشير السلال : قائد ثورة سبتمبر(1919 -1994)
ولد المشير عبدالله بن يحيى السلال عام 1919م في قرية شعسان ناحية سنحان، ونشأ في كنف والدته التي رعته مع اخوته بعد وفاة والده وهم في سن الطفولة.. وتلقى دراسته الأولية في مكتب الأيتام بصنعاء التي انتقل إليها مع اسرته، واستمر في الدراسة بالمكتب لمدة سبع سنوات مع كثير من زملائه أمثال الأستاذ محي الدين العنسي والأستاذ أحمد الحورش والأستاذ أحمد البراق والأستاذ أحمد حسين المروني.. ثم انتقل مع زملائه للدراسة بالمدرسة العالية الثانوية بالحديدة لمدة ثلاث سنوات. وبعد حرب 1934م بين اليمن والسعودية تم ابتعاثه مع تسعة من زملائه إلى العراق للدراسة العسكرية المتخصصة، وكان لهذه البعثة تأثيرها الإيجابي المباشر عليه وعلى زملائه حيث أدركوا مدى ما تعانيه بلادهم من تخلف وتردٍ في مختلف المجالات مقارنة بالدول الأخرى، وأدركوا مبكراً أن السياسات الإمامية هي السبب في هذا الوضع المأساوي الذي يعيشه اليمنيون.. وعلى مدى عامين ونصف هي مدة الدراسة اكتسب الطلاب العسكريون المزيد من الوعي والتصميم على ضرورة التغيير في بلادهم البائسة، وانضم معظمهم بعد عودتهم إلى حركة الأحرار اليمنيين وساهموا///// في///// مسيرة///// العمل///// الوطني///// منذ///// وقت///// مبكر/////. هكذا بدأت علاقة المشير عبدالله السلال بالعمل الوطني فكان أحد القادة العسكريين لثورة فبراير 48م التي أطاحت بالإمام يحيى حميد الدين، وبسبب فشل الثورة تم إعدام الكثير من قادتها واعتقال بقيتهم ومن بينهم عبدالله السلال الذي قضى في سجن حجة سبع سنوات تعرض خلالها أكثر من مرة لخطر الإعدام.. وبعد خروجه من السجن إثر فشل حركة 1955م تعين في عدة مواقع آخرها قائداً لحرس ولي العهد محمد البدر، فيما واصل نشاطه السري مع من تبقى من الرعيل الأول لحركة الأحرار للتشاور حول إمكانية تغيير الأوضاع.. وكان ذلك كله سبباً في أن يقع عليه اختيار حركة الضباط الاحرار لقيادة ثورة 26 سبتمبر ورئاسة مجلس قيادتها، وهكذا سجل التاريخ اسم عبدالله السلال كقائد لأهم حركة تغيير في تاريخ اليمن منذ مئات السنين، وأول رئيس للنظام الجمهوري الذي قفز باليمن ألف عام على حد تعبيره رحمه الله. ومنذ اللحظات الأولى لتسلمه مسئولية القيادة والدفاع عن الثورة أثبت المشير السلال قدرة فائقة على الصمود والتفاني في حماية النظام الجمهوري رغم دقة الموقف وصعوبته.. وكان للدعم الذي قدمته مصر أكبر الأثر في رسوخ النظام الجمهوري وصموده في مواجهة الهجمات الشرسة التي كانت تقوم بها فلول النظام الإمامي.. إلا أن الدور السياسي المصري على الساحة الداخلية اليمنية تسبب في إحداث شروخ وانشقاقات في الصف الجمهوري بدأت باستقالة الأستاذ الزبيري والقاضي الإرياني والأستاذ النعمان نهاية عام 1964م وتصاعد الخلاف مع المشير السلال إلى درجة جعلت الرئيس الراحل جمال عبدالناصر يستدعيه إلى القاهرة ويطلب منه البقاء فيها ومراقبة الوضع في اليمن وخاصة إمكانية إحلال السلم ووقف الحرب الأهلية.. لكن العام الذي قضاه السلال في القاهرة لم يسفر عن نجاح محاولات الاتفاق بين الجمهوريين والملكيين وكذلك بين مصر والسعودية، فعاد إلى صنعاء خلال النصف الثاني من عام 1966م لتحمل مسئولياته من جديد كرئيس للجمهورية فيما غادرها الكثير من القادة الجمهوريين إلى القاهرة للتفاهم مع عبدالناصر وإبلاغه احتجاجهم على عودة السلال، لكن الحكومة المصرية احتجزتهم جميعاً في القاهرة ما بين الإقامة الجبرية والإعتقال حتى حدوث هزيمة يونيو 67م التي جعلت عبدالناصر يفكر جدياً في سحب قواته من اليمن، وبمجرد اتفاقه مع الملك فيصل خلال قمة الخرطوم على احلال السلام في اليمن تم إطلاق القادة المحتجزين وسحب القوات المصرية.. وبمجرد عودة أولئك القادة قرر المشير السلال القيام بجولة خارجية يرجح أنها كانت غطاء لرغبته في الابتعاد عن السلطة وإعطاء زملائه فرصة للتغيير بطريقة سلمية، وهكذا حدثت حركة نوفمبر 67م التي أطاحت به، ومن حينها قرر الإقامة في القاهرة حتى وجه له الرئيس علي عبدالله صالح الدعوة للعودة إلى وطنه///// في///// عام///// 1981م///// حيث///// عاد///// على///// الفور///// واستقر///// في///// صنعاء///// حتى///// وفاته///// في///// مارس///// 1994م/////.... __________________________________________________ ______________________ هاذا تجني على الامام رحمه الله لقد كانو رحام كرام اشدا على المجرمين بما يستحقون والشاهد هاذه السيره اللذي يرويها اعدآءه كيف كان |
![]() |
![]() |
#7 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
الامام يحي : مؤسس الدولة اليمنية الحديثة (1869-1948)
23/7/2005 هو///// يحيى///// بن///// محمد///// بن///// يحيى///// حميد///// الدين،///// من///// أسرة///// بيت///// (القاسم///// بن///// محمد/////)،///// ملك///// اليمن،///// الإمام///// المتوكل///// على///// الله/////.مؤسس///// المملكة///// المتوكلية///// اليمنية. ولد ونشأ وشب في صنعاء حيث أخذ العلم على كبار شيوخها وعلمائها، ثم خرج منها عند مبايعة أبيه بالإمامة، وشاركه في قيادة الثورة على الأتراك، بويع بالإمامة عند وفاة أبيه المنصور، وتلقب بالمتوكل على الله، فأسرع إلى إعلان الثورة على الأتراك ، وحاصر صنعاء مرتين عامي 1905 و 1911م حيث عقد (صلح دعان) مع الأتراك، فكان هذا خطوة نحو إقامة المملكة المتوكلية اليمنية عند انسحاب الأتراك من اليمن عقب هزيمتهم في الحرب العالمية الأولى، ولكنه هزم عام (1934م) في معركته مع عبدالعزيز آل سعود، حيث لم يتمكن من مد نفوذه الى عسير ونجران،///// وكشفت///// هذه///// الهزيمة///// فساد///// حكمه///// وضعف///// جيشه///// وضيق///// أفق///// سياسته/////. اتهم حكمه بالفردية والجمود والعزلة، مما أدى إلى امتداد حركة المعارضة ضده، تلك التي انتهت بمقتله في سواد حزيز خارج صنعاء في يوم الثلاثاء 17فبراير 1948م، وقيام الثورة الدستورية التي لم تلبث أن فشلت بعد ثلاثة أسابيع فقط، وخلفه ابنه ولي العهد الإمام أحمد ابن يحى///// حميد///// الدين/////.... < ________________________________________________ وهاذا الامام يحيى جاء من مدارس علم وعالم ماجا من عند غنمه في سنحان انصفو الناس وانزلوهم منازلهم |
![]() |
![]() |
#8 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
احمد حميد الدين .. احمد ياجناه (1962///// - 1895)
18/7/2005 هو///// أحمد///// بن///// يحيى///// بن///// محمد///// بن///// يحىى///// حميدالدين،///// ملك///// اليمن،///// الإمام///// الناصر///// لدين///// الله/////. ولد في الأهنوم، وعاش طفولته في كنف جده المنصور بالله محمد بن يحىِى المتوفي في 1322هـ / 1904م.. درس وتتلمذ على يد علماء مشهورين في شهارة وغيرها التي تولى أمرها حتى انسحب الأتراك من اليمن عقب الحرب العالمية الأولى وقامت المملكة المتوكلية اليمنية، اعتمد عليه أبوه في بعض حروبه لبسط سيطرة اليمن الجديدة وحكمها المركزي، فحارب في حجة والمشرق وفي برط في الشمال والزرانيق في تهامة حتى اشتهر باسم (أحمد يا جناه أو أحمد الجني) واتخذ حجة مقراً له حتى عينه أبوه أميراً على لواء تعز عندما بدأ الإعتماد على أبنائه الذين عرفوا بلقب (سيوف الإسلام) في حكم البلاد من بعد عام (1357هـ/ 1937م)، وبات السيف أحمد يحمل لقب ولي العهد، الأمر الذي يتعارض مع فكرة الإمامة عند الزيدية، وأثار جدلاً ومعارضة كثيرين، وحين انطلقت ثورة الدستور عام 1948م، كان مخطَّطاً أن يُقتل خارج تعز في الوقت نفسه الذي يقتل فيه أبوه في حزيز جنوب صنعاء (٧١فبراير 1948م) ولكنه خادع الكمين، وخرج سراً إلى حجة حيث أعلن الحرب على الثورة وقضى عليها وأعدم زعماءها وسجن الباقين في حجة، وتولى حكم البلاد متخداً لنفسه لقب الناصر لدين الله. ورغم سياسة العزلة التي استمرت في ظل حكمه فقد أقام علاقات دبلوماسية وتم توقيع اتفاقات مع الاتحاد السوفيتي والكتلة الاشتراكية، ومنها الصين الشعبية أواسط الخمسينيات يوليو 1957م والتقى في جدة مع الرئيس جمال عبدالناصر والملك سعود فوقعوا (ميثاق جدة) في 28إبريل 1956م///// كحلف///// ثلاثي///// ضد///// (حلف///// بغداد/////). وفي ربيع عام 1958م التحق بالوحدة المصرية - السورية حين وقع ابنه البدر في دمشق ميثاق الاتحاد الثلاثي (8مارس1958م) الذي لم يلبث أن حل في 27ديسمبر 1961م إثر أرجوزة الإمام أحمد الشهيرة ضد الاشتراكية، وكنتيجة لسلبية ذلك الاتحاد، كما تم التعاون مع مصر في إنشاء الكليات///// العسكرية///// التي///// تخرج///// منها///// ضباط///// الثورة/////. اتسعت حركة المعارضة بزعامة القاضي محمد محمود الزبيري والأستاذ أحمد محمد نعمان في الخارج كما اشتدت في الداخل، فقامت ضده ثورة بقيادة العقيد أحمد الثلايا في 28 إبريل عام 1955م شارك فيها أخوا الإمام أحمد: عبدالله وعباس، لكنها فشلت فكان مصيرهما مع عدد آخر من العلماء والمشايخ الإعدام، وحاول ثلاثة من صغار ضباط الجيش وهم محمد العلفي وعبدالله اللقية ومحسن الهندوانة اغتياله في مستشفى الحديدة في 6مارس عام 1961، ولكنه نجا بأعجوبة، وظل متأثراً بجراحه حتى وفاته في 19 سبتمبر1962م وصباح يوم 26سبتمبر قامت الثورة، وأعلن النظام///// الجمهوري///// بعد///// أسبوع///// واحد///// من///// وفاته،///// وتولى///// ابنه///// محمد///// البدر///// حكم///// البلاد///// لمدة///// أسبوع __________________________________________________ __ وهاذا الامام احمد قارنو بين قادة الماضي وعلمهم وقادة الحاضر وجهلهم |
![]() |
![]() |
#9 |
حال متالّق
![]()
|
![]()
اضافه رائعه اخي احد يعطيك العافيه0
|
![]() |
![]() |
#10 | ||
حال نشيط
![]()
|
![]()
دلعكم اليمن الجديد فدماتيم لم يلقى منكم جزاء ولاشكورا هل تعلم ان التمادي في العهد القديم عقابه القصاص |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الليلة الجمعة ادخل لتقرا سورة الكهف هنا وتعرف فضلها كما عرف به سيدنا محمد | ابو سراج الهاشمي | سقيفة الحوار الإسلامي | 1 | 04-22-2011 09:22 AM |
رباط باعشن الحضرمية لا تعرف شيئا عن بن لادن | ابن حضرموت | سقيفة الحوار السياسي | 6 | 12-28-2010 03:11 PM |
|