المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


المكلا .. رصاص ودماء وعسكر

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-03-2007, 12:06 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي المكلا .. رصاص ودماء وعسكر



المكلا .. رصاص ودماء وعسكر
علي سالم اليزيدي:
باتت المكلا، المدينة الحضرمية الوديعة، تحت الضرب ويسيل في شوارعها الدم! كل شيء استباحه العسكر، وانطلقت الرصاص نحو الناس، إلى بيوتهم، بل إلى وقت متأخر من الليل، لم يستطع أحد أن يوقف المجزرة، تمادى الفاعلون في الهمجية وتحولت الحالة برمتها إلى ما يشبه التسلية بالإنسان، أحدهم مدجج بالسلاح والآخر مسالم، والمطاردة هنا خارج المعادلة وخارج ثقافة الديمقراطية والحياة المدنية وكل ما له صلة بالسلم العام.

نعم باتت مدينة المكلا تحت الرصاص وأمسى المواطنون الشباب والفتيان مطاردين حتى تحت منازلهم، بل داخل المساجد والحافلات، وقد بلغت حالة المطاردة والضرب ذروتها عندما توجه العسكر ببنادقهم نحو الناس، كل إنسان يسير في الأحياء الشعبية لمدينة المكلا والشرج أو يتكلم، منع السير والكلام والاعتصام، وضربت المكلا وهي لا تحمل سلاحاً ولا عصا غليظة، مدينة سلام، فمن الذي حشد كل هذه القوة وجلب الرصاص الحي والهراوات وقنابل الدموع والدخان؟ ومن أمر بالدخول إلى الأحياء في الكودة، وباعبود، والمنقذ، ومسجد بازرعة، وحي الحارة وحي السلام، حيث النساء والعجائز والأمهات والحوامل والأطفال والبيوت التي بها عائلاتنا وأهلنا، من اختفى من المسؤولين ومن غاب ومن تغيب وترك الأمور تصل إلى هذا الحد من الدم والرصاص والمطاردات؟

المكلا تحت الضرب والدم، المكلا مثل عدن ليس بها سلاح، لا يحب المكلاوي والعدني واللحجي السلاح، لأنهم يحفظون النظام ويكرهون الشغب، فلماذا أدخلتم كل العساكر والسلاح إلى المكلا وأطلقتم النار على المواطنين، وقتل أبناء المكلا غدراً وجرح شبابها وبكت نساؤها وفجعت الأمهات والأطفال.. كيف لم تخجلوا من دمنا، ومن أطلق علينا النار ومن قال إن هؤلاء المواطنين في المكلا ليسوا من بني الإنسان، بل كان العسكر يصفونهم بألقاب وتسميات الحيوانات والحشرات، نعم كانوا يصرخون في الناس: خذ يا كلب.. ابتعد يا.....

المكلا تحت الضرب والدم! أين كان العقل لحظتها؟ من أضاعه من رجال الحكم ومن رمى بالديمقراطية وحقوق الإنسان والحرية على الإسفلت وأمر بالضرب؟ من أين أتى كل هؤلاء الجنود الصغار محلوقي الرأس وحملة رصاص الموت؟ وأين هرب الاتزان؟! من منح الاستباحة لنا إلى آخر الليل دون أن يتوقف الضرب والملاحقات؟ أين العقل؟!

من لنا نحن المسالمين في عدن والمكلا وجعار؟ من يدافع عنا عندما نستباح ويدخل الرصاص أجسادنا ونموت؟ من يوقف الدماء؟ ومن هو المذنب الذي أطلق علينا كل هذا الغضب والظلم، قبل الرصاص؟!




جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة الأيام للصحافة و النشر Designed & Hosted By MakeSolution.com

================================================== ========================


هل النضال السلمي ضد الفساد من سنن المدافعة
علي الذرحاني:



هل الاحتجاجات الشعبية والاعتصامات الجماهيرية السلمية المطالبة بحقوقها التي كفلها الدستور ممن يعملون على تجاهل هذه المطالب ويؤزمون الأمور مما يقود البلاد إلى الهاوية وتعم الفوضى وعدم الاستقرار.. هل هذه الاحتجاجات تندرج تحت مصطلح سنة المدافعة التي ذكرها الله سبحانه وتعالى في الآية 251 من سورة البقرة ?{?ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض?}? وفي الآية 40 من سورة الحج ?{?ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامعُ..?}?.

فقد ورد في التفسير أنه لولا أن الله تعالى يدفع بعض الناس ببعض ويكف بهم فسادهم لغلب المفسدون وفسدت الأرض وبطلت منافعها من الحرث والنسل، وقُتل الأبرار وخُربت البلاد وعُذب العباد وبمعنى أوسع لولا أن الله تعالى يسلط جنوده على المفسدين لمحو فسادهم ويسلط الأشرار بعضهم على بعض لما عمرت الأرض، فكلما ظهر مفسدون وظلمة قيض الله لهم من يدفع شرهم وهكذا يؤيد الله الذين يصلحون في الأرض ولا يفسدون، هذا وإن كانت هذه الآية من سورة البقرة تشير الى ُسنّة المدافعة بين أهل الضلال والظلم والإفساد وبين أهل الإيمان والحق والصلاح إلاّ أن من استنكر منكراً ودفعه بيده أو بلسانه أو بقلمه أو بقلبه وذلك أضعف الإيمان فهو يدخل بإذن الله ضمن سُنّة المدافعة تلك من أجل إحقاق الحقوق لأصحابها وإعادة الأمور إلى نصابها وحتى لا يكون المال العام دولة بين فئة أو جهة أو شريحة بعينها تستأثر به لوحدها، فهل يتعظ حكامنا من سُنّة المدافعة هذه؟ وما الاحتجاجات والاعتصامات إلاّ مقدمة لها ومؤشر ينذر باقترابها!!




جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة الأيام للصحافة و النشر Designed & Hosted By MakeSolution.com
  رد مع اقتباس
قديم 09-04-2007, 12:36 PM   #2
الشهاب الساطع
حال نشيط

افتراضي

ان الركن المهم في حيات الانسان الكرامة والعزة ..... فهما كانت من انجازات للدولة بدون حرية فلاشك انها ستذهب ذهاب الدخان في الهواء ...فللحرية قدم الانسان منذ الاف السنين الغالي والرخيص وكلنا يعلم مدى ماقدمته الشعوب الحرة في سبيل نيل الحرية والكرامة والشرف .
فياشعب حضرموت العربي لاشك انك ستواجه الكثير والكثير من الصعاب والعقبات والتي ربما تواجهها من اهللك وابناء جلدك اولا ثم من الاعداء ولكن الصبر الصبر. فتذكر كيف عاشو الاحرار وكيف شقو طريقهم المليئ بالاشواك والمنحدرات والصعاب في سبيل نيل الحرية والاستقلال ... ان الدماء التي سنستنزفها تضل رخيصة بالنسبة للوطن فالوطن اغلى .
فوالله ان قلوبنا معكم واننا على خطاكم سائرون وسنظل نشق الطريق حتى نصل فمن سار على الدرب وصل فلن تثنينا رصاصات الغدر التي يضربونا بها فقضيتنا اكبر اننا ندافع عن شعب بااكملة وامة لها من التاريخ مايعجز القلم عن وصفه فاانتم من رسم لنا طريق الحرية واعطانا خريطة العزة فنعاهدكم اننا سنظل اوفياء لوطننا
واننا على خطاكم سائرون
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 09-06-2007, 12:37 AM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي




شهداء حضرموت يصنعون الحرية


ريما الشامي ( 05/09/2007 )


الشهيد صلاح سعيد القحوم (حضرموت نيوز)


لم تغن جنازير الدبابات وقوات الجيش يوما شيئا عن الأنظمة الديكتاتورية ومصائر الطغاة


ومامصير تشاوسيسكو ببعيد وهو الذي وجه الجيش لقتل الشعب على أمل ان ينجو من مصيره اذ أنه وعلىمر التأريخ الانساني كانت الكلمة الفصل دائما هي للشعب في وضع نهاية للظلم والاستبداد والفساد، وتلك هي احدى سنن الله في كونه اذ الظلم والاستبداد حالة استثنائية ومهما استقوى الطغاة بالبطش والقتل والعسكر فمصيرهم حتما الى زوال لأن أصل الحياة هو العدل والمساواة والحرية التي كرم الله بها الانسان و التي هي مناط تكليفه واستخلافه في الأرض .

وطبائع الاستبداد توصل الطغاة في نهاية فسادهم الى تدمير أوطانهم وحرقه بمن فيه مثلما فعل نيرون عندما كان يحرق روما و يتلذذ بمنظرها وهي تحترق، وكذا سياد بري الذي أحال بلده الى قطعة من نار جهنم و أرض محروقة بالجوع والحروب ،و اليوم في بلدنا يطبق نظام 07/07 سيناريو تشاوسيسكو بحذافيره على نحو لم يبلغة تشاوسيسكو نفسه في البشاعة والاستهزاء بحال هذا الشعب الذي يعيش صنوف القهر والذل والجوع والفساد ولذلك لم يتورع هذا النظام الفاشي عن مواجهة اعتصامات الشعب السلمية ومطالبهم العادلة بالدبابات و انزال الجيش الى شوارع المكلا لقتل مواطنين مسالمين و عزل لم يستخدموا الا الكلمة والاعتصام السلمي للمطالبة بحقوقهم العادلة والتعبير عن رفضهم للنهب والجوع والعبث بثروات الوطن وممارسات الفساد التي تضرب الوحدة الوطنية .

حضرموت التي نشر أبنائها الاسلام في بلدان أسيا وأفريقيا باخلاقهم وسلوكياتهم الفاضلة يبدو أنه صار واجبا عليهم اليوم أن يدفعوا الضريبة من دمائهم ثمنا للحرية وأن يتقلدوا دورهم الريادي في تخليص الجنوب والوطن كله من استبداد الحكم العسكري الفردي الذي جعل الوطن من أقصاه الى أقصاه ساحة كبيرة للنهب والعبث والفساد والحروب ولم يعد لديه الا الجيش والقوة السافرة لمواجهة الشعب وارهابه عن مطالبه العادلة برفع الظلم ووقف سياسات التجويع وكف أيادي المفسدين عن نهب المال العام وموارد البلاد .

المكلا مدينة العلم والنور والسلام أن تتحول الى ثكنة عسكرية مغلقة شوارعها وأحيائها بالعسكر المشرعين أسلحتهم لقتل أبنائها المسالمين فهذا يعني ايذانا بنهاية الحكم الفردي الذي يعيش أقصى درجات الهستيريا ببلوغه أوج مراحل اكتمالات الطغيان والافساد وفي وضع صار فيه لم يعد يحتمل مظاهرة سلمية تطالب بالحقوق المستباحة والمواطنة المتساوية و رفع الظلم وإعادة أراضي الجنوب المنهوبة لأصحابها الا بمواجهة المظلومين بالعسكر والرصاصات الحية في صدور عارية لا تحمل سلاحا .

القحوم و جرمان وقبلهما ابن همام وبارجاش وغيرهم ممن ذهبوا شهداء على طريق الحرية والخلاص تشهد دماؤهم لابناء حضرموت بأنهم اليوم يسطرون لتأريخهم المشرق مجدا أخر ولكن هذه المرة على ساحة وطنهم بريادة طريق النضال ودفع ثمن الحرية لأجل إعادة الاعتبار الإنساني لسكان هذه البلاد التي صار حالها الى ساحة عبودية وذل واستبداد يهدف المستبدون في النهاية الى مسخ حياة مواطنيها لقطيع عبيد لا يملكون حولا ولا قوة إلا التسليم بالفساد أمرا واقعا وبمصيرهم تحت الظلم والموت جوعا وهوانا و عبودية .

إن دماء أبناء حضرموت التي سفكت لن تذهب هدرا وهي قطعا ستضاف الى سجل أهل حضرموت الذين أبلغ أجدادهم رسالة ربهم ونشروها في إفريقيا وجنوب شرق أسيا وهاهم الأحفاد يجددون بدمائهم ويهبون أرواحهم تأكيدا لجوهر رسالة الإسلام والقيمة الإنسانية العظيمة في حياة أبناء وطنهم وهي الحرية التي يريد المستبدون سلبها وتحويل هذا الشعب الى كائنات مسخرة لفسادهم وجرائمهم.

يشتعل وطننا اليوم من أقصاه الى أقصاه من ظلم طغى وفساد تجاوز الحدود وأصبح أخلاقا ومعايير حياة صير حال بلدنا الى حكم عصابات تنهب الأراضي وتستبيح الحقوق والدماء وتهتك الأعراض وتسرق المال العام وثروات الوطن وتحتكر اقتصاد البلد وتصادر لقمة العيش من أفواه الجوعى وهذا كله نتاجا للنزوع للفردية والاستئثار بمقدرات الوطن وحصادا للحكم الفردي الذي ألغى الدولة ومؤسساتها ونشر الفساد كسياسة للحكم وضمانة للبقاء فيه للأبد وتوريثه مع اعتماده إدارة البلاد بالأزمات المستدامة وإنتاج الحروب والصراعات المتوالدة ، فما ان توقفت حرب صعدة حتى نقل ساحة المعركة والصراع الى الجنوب لمواجهة ضحاياه بجيش عجز أن يحرر فطعة أرض من الوطن اسمها( حنيش) لأنه فصله على مقاساته للحروب الداخلية في صعدة ومواجهة مطالب المعتصمين وقتلهم في أحياء المكلا وعدن .

قد يكون طرفا المعادلة غير متكافئين بحسابات القوة الباطشة في حالة شعب مظلوم جائع منهوبة حقوقه ومهدرة إنسانيته في مواجهة حكم ديكتاتوري فاشي يمارس الفساد والنهب والعبث وسياسات الإفقار والتجويع كمجرد روتين اعتيادي جدا وأسهل شيء لديه هو توجيه جيشه لقمع مواطنيه وإرهابهم عن المطالبة بحقوقهم الإنسانية في حياة حرة كريمة إلا أن كل تجارب الإنسانية تقول أن عروش الطغاة تسقط أمام غضب الشعوب الحية المطالبة بحقها في الحياة وقد قرر الله سبحانه وتعالى ذلك (( وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا )).


جميع الحقوق محفـوظـة© للشورى نت 2005-2006
  رد مع اقتباس
قديم 09-06-2007, 12:41 AM   #4
غالي الأثمان
حال قيادي

افتراضي

مايفل الحديد الا الحديد

وهؤلاء لايفهمون الا لغة القوه

كان المفروض ان يكون كل شي منسق ومنظم وليس عشوائي واهم شي ان يطلع هذا الصوت للخارج وللاعلام الخارجي
التوقيع :
أغنية حيا ليالي جميلة ( ان جئت با آخذك حيلة ! مانا من أهل الحِيَلْ )

http://www.youtube.com/watch?v=ujEJu...eature=related
  رد مع اقتباس
قديم 09-06-2007, 12:43 AM   #5
غالي الأثمان
حال قيادي

افتراضي

اين مراسلو الجزيره والعربية والبي بي سي اين الصحفيون لماذا لايظهرون الحقيقه
  رد مع اقتباس
قديم 09-06-2007, 03:49 PM   #6
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي




سيدي الرئيس.. هل من مجيب؟؟
د.منى عمرالكثيري
:



نأسف لما آلت إليه الديمقراطية اليوم، وما شهدته شوارع حضرموت من سفك لدماء أبرياء من الشباب لا حول لهم ولا قوة سوى حماس الشباب للطمع في تحسين الأوضاع. فليس من الحكمة سيدي الرئيس أن يتم سفك الدماء واستخدام السلاح من الأمن، ومن جهة أخرى نطالب الشعب بترك السلاح والتعقل في استخدامه، فلا بد أن يكون حماة الوطن القدوة في ذلك، ولم السلاح في وجه الشعب وهناك بدائل عديدة كالغاز المسيل للدموع والعصا، فالعصا لمن عصى وتمرد عن النظام وأشاع الفساد وأساء للوحدة، فليس بالرصاص تعالج الأمور سيدي الرئيس، أنت واحد من الشعب، ووالد لأبناء، وكل أبناء الشعب أبناؤك، فهل يرضيك موت أحد من أبنائك، بلا ذنب سوى اشتراكه في مظاهرة، في عز شبابه؟!

أين الحكمة وضبط النفس لمن هم حماة الوطن أمام عُزّل؟

لم لا تعمل الجهات المسؤولة على تدريب جنودها عبى كيفية التعامل بأساليب علمية مدروسة في السيطرة الحكيمة على مثل هذه المواقف، والتدريب لمثل هذه الحالات؟ فأرواح الناس ليست لعبة لجهل أو تقصير.. لا بد أن نقف وقفة جادة لإعادة ترتيب قواتنا وتطوير معارفها، فالأمن ليس بالرصاص فقط، والنظام حكمة وتعامل وليس سفكا للدماء.

سيدي الرئيس، إن المظاهرات السلمية هي المتنفس الوحيد للشعب لأن يعبر عن استيائه من أي تغير من تغيرات الحياة، ولمَ لا ونحن نعيش أجواء ديمقراطية ونتمتع بالوحدة وأنت قائدنا وصوت الشعب في المحافل الدولية؟ فلم لا ندع الشعب يعبر عن شعوره بوسائل سلمية؟ فليس من الحكمة أن تتراكم عليه الضغوضات من كافة النواحي سواء في لقمة عيشه أو ما تعيشه المنطقة العربية من أزمات.

من هنا نلتمس للشعب العذر ونعطيه المتنفس بحدود احترام الوحدة والنظام، وآلية الديمقراطية بالتعبير السلمي عن تراكمات داخلية وخارجية، نحن كأهل فكر وسياسة نقدر أسبابها، لذلك نلتمس من سيادتكم الحكمة في معالجة الأمور وإعطاء أوامركم السديدة بمحاسبة المخطئ والسيطرة بالحكمة والعلم وتطوير قدرات الأمن في استخدام المرونة والحزم في آن واحد لكن بدون استخدام الرصاص كحل.

نعلم ما لحضرموت وأهلها من مكانة عند سيادتكم، فلا يستحقون أن تخرج من بين أبنائهم جثث للمقابر ونحن على مشارف شهر كريم.

في النهاية سيدي الرئيس هل من مجيب؟!
  رد مع اقتباس
قديم 09-06-2007, 05:24 PM   #7
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



في المكلا جيل المعاناة يصنع الغد
صالح حسين الفردي
:



كنت في العدد (5170) من صحيفتنا الغراء «الأيام»، وفي محطتها الأخيرة قد كتبت موضوعاً بعنوان (حزب المعاناة الوطني) أشرت فيه إلى أن الحراك المجتمعي بدأ يزحف نحو تلمس أدوات تعبير جديدة خارج إطار الحزبية الضيقة، ويشكل لغته ومفاهيمه وأهدافه، مغيراً قواعد اللعبة السياسية في الوطن عامة، ويؤكد قدرته الكبيرة على تحمل تبعات هذا الاختيار، واستعداده الدائم لتقديم قرابين التضحية، المُشكِّلة لغده الذي يرجوه ويأمله، ويطمح كثيراً في رؤيته سائداً في كل زوايا حياته وإيقاع يومه، رغبة منه في احتضان مستقبله الخالي من الملامح المستفزة والبعيد عن الخطوط الحمراء، ناسجاً طريق الاخضرار الذي لم يعد هدفاً يلحظه في معاناته اليومية.


هذه الرؤى والمعاني برزت بقوة خلال اليومين الماضيين في مدينة المكلا الحاضنة أهلها بود وسلام ومحبة، المدينة المرسلة دفئها وحنوها لكل قادم إليها، إذ تعودت كثيراً على إطلاق الابتسامة عند قدومه وأثناء بقائه ولحظة مغادرته، ولكن انتفض جيلها الجديد في فعالياته السلمية ليعلن عن معاناته الطافحة بالسوء مع شارقة كل صباح، مستشعراً غربة المكان، ونادباً حظه العاثر في امتداد الزمان، فتوالت هواجس الرحيل والاغتراب كي يخرج من دائرة الحصار اليومي الذي يقتاته مع خيالات الرغيف المرهف إلى التلاشي، ويهضمه مع كل حبة أرز حافة جافة يبتلعها بمرارة وهو يطوي مرارة يوم ذهب هباء، وعاد،


عاد بعد أن أيقن أن مأساته هنا، وغده هنا، وقادمه هنا، لذا كان هذا العبث الجديد الذي شكلته بقوة قسوة المعاناة، فبلغ الرشد السياسي، ولم يعد في حاجة إلى من يرشده إلى مسالك الطريق وتعرجات النوايا وخفايا النوازع التي تحاصر الرموز الحزبية، وتقيد حركتهم، وقد كان له ما أراد ففرض نفسه معادلاً جديداً يرسل إشاراته واضحة جلية بعد أن شكل جمعيته (جمعية العاطلين عن العمل)، وهي جمعية تشير إلى مأساة إنسانية واجتماعية تراكمت على مدى الأعوام الماضية، مشكلة تربة صالحة لهذه الظاهرة التي لم ترصدها السلطة المحلية بالمحافظة، بل، ربما، تعاملت معها بعنت وإرسال الوعود الانتخابية التي لا تشبع بطناً ولا واست معاناة،


ولم تستطع كل ألوان الطيف السياسي (البرجماتي) أن تتلمسها مبكراً، وتضعها ضمن أجندتها المطلبية الوطنية، ولم يع الكثير من حملة المباخر والتزلف والنفاق خطورة استمرارها، وهم- كما يجب أن يكونوا - أقرب إلى رصدها وتحليلها وتنوير السياسي المنغمس في غيه بما يحتلونه من مكانة لدى هذه النخب السياسية، ولكن بقي وسيظل جيل المكلا الجديد مرسلاً معاناته التي حتماً ستصنع غده المنشود، وما على القوى السياسية في السلطة والمعارضة إلا تبني هذه المشاريع الشبابية الصغيرة والأماني الخضراء، علها تكفر عن ذنبها الذي اقترفته بقصد أو بغفلة، ذلك أن المكلا- اليوم- غدت لها ملامح أخرى تكاد تفصل بين زمنين وجيلين.
  رد مع اقتباس
قديم 09-06-2007, 06:05 PM   #8
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



من الذي يهدد الوحدة الوطنية؟


عيدروس نصر ناصر:


قرأت ما تناوله الزميل د. عبدالباري الدغيش عضو مجلس النواب في مقالته المنشورة في صحيفة «الأيام» عدد (5189) الصادر يوم الثلاثاء الموافق 2007/9/4م تحت عنوان «التفكير بصوت مسموع» في صفحتها الأخيرة.


وإذ أقدر للزميل د. الدغيش موضوعيته وصدقه أود التعرض لعدد من القضايا المتصلة بما أثاره زميلنا العزيز.


إن ما تشهده المحافظات الجنوبية من حركة احتجاجية هو ردة فعل طبيعية لسياسات خاطئة مضى على تكريسها أكثر من 13 عاماً تمثلت في استباحة كل شيء على أراضي المحافظات الجنوبية بدءًا بالإنسان والوظيفة الحكومية مروراً بالأرض والثروة النفطية والسمكية والزراعية وانتهاءً بسياسة التمييز في المواطنة بحيث أصبح الكثير من أبناء المحافظات الجنوبية يشعرون بالغربة في أرضهم وبغياب حوافز الانتماء إلى هذا البلد، وهو ما أجج الشعور بالغبن والقهر وأوصل الأمور إلى ما وصلت إليه من ردود الأفعال بأشكال متفاوتة، ولعل أرقى هذه الأشكال وأكثرها تنظيماً ما تمثل في اعتصامات العسكريين والمدنيين المبعدين قسراً من أعمالهم، هؤلاء الذين رغم إتقانهم التعامل مع كل أشكال الأسلحة لم يلجأوا إلا إلى سلاح واحد هو العمل السلمي المنظم والقانوني والمتعارف عليه في كل بلدان العالم التي تتبنى النهج الديمقراطي.

إن المشكلة الأساسية تكمن في تعامل بعض الأجهزة الأمنية مع مطالب المعتصمين بشيء من التشكك والاتهام وفقاً لنظرية المؤامرة، والنظر إلى أي مطالب يطرحها المعتصمون على أنها نزعة انفصالية وتهديد للوحدة الوطنية، وكأن الوحدة الوطنية لا تستمر إلا باستمرار القهر والظلم والنهب والاستيلاء والإقصاء والقمع، ولو أن لدينا سلطة تتمتع بقدر ولو قليل من العقل والحكمة لتركت الناس يعبرون عن مطالبهم بشكل سلمي واتخذت من ذلك مدخلاً لحل المشاكل بدلاً من الأساليب الحمقاء التي تتبعها الأجهزة من خلال القمع والإرهاب والاعتقال وإطلاق النار على المعتصمين معتقدة أنها بذلك سترغم المعتصمين على قبول الظلم والاستكانة للانتهاكات والتفريط بحقوقهم المهدورة.


ومن الغريب أن يتزامن كل ذلك مع حملة من التهديد والقمع والملاحقة والتخويف للشخصيات والواجهات المحترمة في المحافظات الجنوبية، مثل ما حصل مع المحامي محمد محمود ناصر أو مع صحيفة «الأيام» الغراء واعتقال العشرات من المعتصمين وإطلاق النار على المعتصمين سلمياً في مدينة المكلا وقتل وإصابة العديد منهم فضلاً عن اختطاف الأخوين الكاتب والناشط السياسي أحمد بن فريد والعميد ناصر النوبة رئيس مجلس تنسيق جمعيات المتقاعدين، وهو ما يؤكد تلك الحماقة التي وهبها الله للقائمين على الأجهزة الأمنية ما جعلهم يظنون أن تلك الأساليب سترغم الناس على السكوت والخنوع.


إن هذه الأساليب التي تحمي الظلم والاستبداد ومواصلة سياسية النهب والعبث بالحقوق وقمع الحريات هي التي تدمر الوحدة الوطنية وليس الاعتصامات الرافضة للظلم والنهب وإهدار الحقوق، ولقد قلت مراراً إن الذين ينكرون وجود هذه المظالم تحت شعار الدفاع عن الثوابت الوطنية إنما يشبهون ذلك المريض بداء قاتل ولكنه يتستر على هذا المرض حفاظاً على سمعته دون أن يدرك أنه بهذا سيخسر السمعة والحياة معاً.


ومع تحفظنا على مفهوم «الثوابت الوطنية» نكرر: إن الفقر والظلم والنهب والاستبداد والقمع والاستيلاء ليست من الثوابت الوطنية، بل إنها هي التي تدمر ما يسمونه بـ«الثوابت الوطنية» وتقضي عليها، وإن الثابت الأول والوحيد في هذه الأرض هو عقيدة الإنسان وحريته وكرامته ورفاهيته، وكل ما يتعارض معها ينبغي أن يظل خاضعاً للتغيير والمراجعة الدائمين.


أما الدعوة لعقد جلسة عاجلة لمجلس النواب فقد كانت الكتلة البرلمانية للحزب الاشتراكي اليمني قد توجهت منذ الثاني من أغسطس بعد الأحداث الدامية في عدن بدعوة لعقد مثل هذه الجلسة، وأعتقد أن قضية كهذه تستحق أكثر من جلسة طارئة للبرلمان، ولذلك نجدد الدعوة بضم صوتنا إلى صوت الزميل د. الدغيش وندعو الزملاء الأعضاء إلى التواصل معنا أو مع الدكتور الدغيش لصياغة الدعوة والتوقيع عليها وفقاً للائحة المجلس، وسنواصل السعي من أجل تحقيق تلك الدعوة إذ إن المجلس في حالة إجازة إلى منتصف أكتوبر.

برقيات

الكاتب أحمد عمر بن فريد والمحامي محمد محمود ناصر والعميد ناصر النوبة:

ما تتعرضون له من ملاحقة وتهديد ومضايقة ليس سوى عنوان من عناوين القمع الذي يراد أن يعامل به هذا الشعب، لكننا نثق بأن صلابتكم وقوة إرادتكم ستهزم كل الصلف والحماقة والهمجية.

النائبان محمد صالح علي وإنصاف مايو:

التهديد والتعبئة التي قام بها أحد القادة الأمنيين ضدكما لن تؤتي ثمارها، فلا أنتم ممن يخشى التهديدات ولا جنود الأمن يمكن أن يصدقوا أقوال الحاقدين على الحق ودعاته.

صحيفة «الأيام»:

تحية حب وتقدير وإعجاب، ونحن على يقين أنكم أكبر من بعض أوراق اللفافة التي تسمى ظلماً صحفاً.

عضو مجلس النواب




جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة الأيام للصحافة و النشر Designed & Hosted By MakeSolution.com
  رد مع اقتباس
قديم 09-07-2007, 04:36 PM   #9
abo ahmed
حال نشيط

افتراضي

من الذي يهدد الوحدة اليمنية السئوال هو من الذي يهدد الوحدة الوطنية
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 09-07-2007, 11:30 PM   #10
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



الشيخ باقطيان: وعي الحضارم وتعاطيهم الإنساني الرفيع شبهه البعض بالجبن والضعف




المكلا اليوم- خاص. دعا الشيخ سالم باقطيان خطيب مسجد الشهداء إلى ضرورة فتح تحقيق رسمي في الأحداث الدامية التي شهدتها مدينة المكلا الأسبوع الماضي، مطالباً بمعاقبة ومحاسبة المسئولين الذي أعطوا الأوامر للجنود والعسكر بالرد على المظاهرات والاحتجاجات السلمية المشروعة بالرصاص والذخيرة الحية، الأمر الذي أسفر عن مقتل مواطن وأصابة آخرين إصابات بليغة، وعرض الشيخ باقطيان في الخطبة الثانية من صلاة يوم الجمعة 7/8/2007م، (7) نقاط تسلسلية أكد أن على السلطة المحلية تبنيها لرد الظلم والحيف الذي لحق بأبناء محافظة حضرموت الذين باتوا يعانون من ضيق الحال والحيلة وقلة الأعمال والبطالة، ومن بين أبرز النقاط التي تحدث عنها الشيخ باقطيان.. تأييده لأبناء المحافظة في التعبير عن المواقف التي تسيء إليهم بتنظيم التظاهرات والاعتصامات السلمية، رفض كل أشكال التخريب والهدم والعبث بالممتلكات العامة والخاصة من قبل بعض المتظاهرين والمحتجين، التنديد بسلوك قوات الجيش الذي اتسم بمعاملة المتظاهرين بأسلوب مستفز وعنهجيه مفرطة،


تحمل الجهات الأمنية بالمحافظة مسؤولية إعادة الهدوء والسكينة لحياة المواطنين، وسحب وحدات الجيش والقوات المسلحة من شوارع المدينة ومداخلها الرئيسية، وأكد الشيخ باقطيان أن أبناء محافظة حضرموت يتمتعون بوعي حضاري وإيمان راسخ وتعاطي إنساني رفيع مع إقرانهم، الأمر الذي عكس لدى بعض مواطني المحافظات الشمالية انطباع بأن الحضارم جبناء وضعفاء على حسب قول خطيب مسجد الشهداء،


وهذا هو الجهل بعينه. هذا وقد شهدت صلاة يوم الجمعة في عدد من مساجد مدينة المكلا خطب أدانت وبشدة لجوء قوات الجيش والعسكر لفض الاحتجاجات والمظاهرات الشعبية بأزيز الرصاص والمدافع الرشاشة، كم تم الإعلان في الصلاة عن فتح باب التبرعات للضحايا من المدنيين في يوم السبت الدامي، تعبيراً عن موقف دعم شعبي واسع للضحايا وأسرهم التي تعاني من عسر الحال والظروف المعيشية الصعبة. موقع ( المكلا اليوم )


ينفرد بنشر نص الخطبة الثانية للشيخ سالم والتي القاها اخر جمعة من شعبان 1428 هـ


لقد مرت على مدينة المكلا خلال الأسبوع الماضي أحداث مهمة لا بد لنا فيها من رأي ، لابد لنا فيها من موقف. ولا بد من بيان رأينا لجماهيرنا بوضوح لا لبس فيه ولا غموض نصيحة لجماهيرنا ونصيحة لولي الأمر ونصيحة لديننا ونلخص هذا الرأي في النقاط الآتية : أولا : نبدي تأييدنا ومساندتنا لشعبنا الصابر في التعبير عن رأيه ورفع مطالبه وشكواه والمطالبة بحل مشكلاته عبر التظاهر العلني والتجمع الجماهيري والمسيرات الحاشدة ورفع صوته ليسمع شكواه ويعلن مطالبه ومشكلاته التي يعاني منها ، كل ذلك في حدود المطالب السلمية التي كفلها له الدستور والقانون . ثانيا :


ندين ونستنكر كل أعمال الشعب والفوضى والتخريب التي أحدثها بعض المتظاهرين ، لأن ذلك يسئ لمطالب الشعب ويخل بالأمن العام والسكينة العامة والمطالب المشروعة . ثالثا : ندين ونستنكر ما تعرض له بعض أبنائنا من قتل واعتداءات جسيمة ونطالب الجهات المختصة بمحاسبة المسئولين عن هذه الأعمال الإجرامية التي تسئ إلى الوطن ، وتقلق أمن المواطن وسكينته ، وترهبه من أن يطالب بحقوقه المشروعة وتبذر الشقاق والعداوة بين أبناء الوطن الواحد. رابعا : ندين ونستنكر الاستفزازات التي يتعرض لها المواطن في حضرموت من قبل أشخاص لا تهمهم مصلحة الوطن ،


سواء في ذلك الاستفزازات العسكرية أثناء المظاهرات أو الاستفزازات المدنية التي يتعرض لها المواطن من قبل أبناء المحافظات الأخرى كقول بعضهم ( ياحضارم ياجبناء ايش بتسووا )فان ذلك يسئ لأمن الوطن ووحدته ، ويعرضها للخطر ، فالحضرمي بطبيعته سلمي و حضاري ومثقف وواعي وقادر على الاندماج في أي مجتمع كما حصل في شرق آسيا والهند وشرق أفريقيا ودول الحليج وغير ذلك ، غير أنه لا يقبل الاستفزاز ولا الظلم ولا مصادرة الحقوق والحريات ولا الاعتداء عليه . خامسا: نؤيد القرار الذي اتخذته السلطات لمنع المظاهر المسلحة في المدن الرئيسية الذي طالما انتظره أبناء حضرموت على مدى سبعة عشر عاما ،


وتأييدا لهذا القرار نطالب السلطات بتجريد المسلحين العاملين في أسواق حضرموت المدججين بالسلاح والذين يعرضون حياة المواطن المسالم وأمنه للخطر عند أدنى شجار أو مشكلة ، فقد ألف أبناء حضرموت وعلى مدى قرون متطاولة عدم الجمع في الأسواق بين السلاح والتجارة . سادسا: نطالب السلطات المختصة برفع النقاط والمظاهر العسكرية المنتشرة داخل مدينة المكلا وتفويض ضبط الأمن إلى الأمن العام ، كما ندعو الأمن العام إلى التخلي بالصبر والحكمة وسعة الصدر في التعامل مع مواطنيهم .


سابعا: نطالب السلطات المحلية ممثلة في سعادة الأستاذ المحافظ ومن حوله من المسئولين بمعالجة قضايا المواطنين وشكاواهم وتظلماتهم معالجة صادقة وواقعية وأن يتلمسوا هموم المواطن ومشكلاته ويرفعوا الظلم عنه وأن يفتحوا صدورهم لمواطنيهم ويعاملوهم بحكمة وسعة صدر من أجل المصلحة العامة للبلد ووفق توجيهات فخامة الرئيس وبرنامجه الانتخابي ،ووعوده التي قطعها لأهل حضرموت . وختاما أسأل الله جل وعلا أن يصلح الأمور وأن ينب البلاد والعباد الفتن ماظهر منها ومابطن. فاتقوا الله ياأيها المسلمون وتمسكوا بتعاليم دينكم واستقبلوا شهر رمضان خير استقبال . وصلوا وسلموا على رسولكم الكريم

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المكلا تتحول الى ثكنة عسكرية شمالية ومطاردات ومداهمات طالت حرمات البيوت حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 10-07-2009 04:01 PM
مواحهة بين الامن ومتظاهرين في مدينة المكلا بحضرموت اعتقال اطفال قصر دون سن 14 عام في حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 08-28-2009 01:40 AM
كشف أولي بأسماء المعتقلين في حضرموت بينهم أطفال دون الـ 18 من العمر حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 07-12-2009 08:40 PM
حضرموت" ارتفاع حصيلة المعتقلين في المكلا الى 86 معظمهم من الاحداث حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 6 04-30-2009 11:20 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas