بعد معارك دامت 5 أيام وخلفت 40 قتيلاً نائب وزير الداخلية يعلن تطهير مديرية لودر من ع

[حد من الوادي]

نائب وزير الداخلية يعلن تطهير مديرية لودر من عناصر القاعدة
بعد معارك دامت 5 أيام وخلفت 40 قتيلاً

المصدر أونلاين - محمد القاسم

أعلن اللواء الركن صالح حسين الزوعري نائب وزير الداخلية تطهير مديرية لودر بمحافظة أبين جنوب اليمن، من العناصر الإرهابية من تنظيم القاعدة وذلك بعد 5 أيام من معارك دامية أودت بحياة العشرات من عناصر التنظيم وقوات الأمن.

وقال اللواء الزوعري في تصريح نقله موقع الوزارة اليوم الثلاثاء"إن الأجهزة الأمنية بمديرية لودر أدت واجبها بكفاءة ومهنية عالية في ملاحقتها للعناصر الإرهابية بمديرية لودر ومداهمة أوكارها". وأكد أن "الأجهزة الأمنية واجهت العناصر الإرهابية ببسالة وشجاعة وقتلت ما يزيد عن 12 منهم, بالإضافة إلى إصابتها لأعداد كبيرة من الإرهابيين".

وأضاف الزوعري "بأن الأجهزة الأمنية لقنت العناصر الإرهابية من تنظيم القاعدة درساً قاسياً ووجهت لها ضربات موجعة أجبرت عناصره الإرهابية على الفرار بعد أن قتلت وأصابت منهم العشرات". مشيراً إلى قوات الأمن تسيطر بصورة كاملة على مديرية لودر فيما تقوم بملاحقة العناصر الإرهابية الفارة خارج مديرية لودر.

في الغضون، أعلنت وزارة الداخلية عن مقتل 12 شخصاً من عناصر تنظيم القاعدة خلال المواجهات التي جرت في اليومين الماضيين بمديرية لودر، ليرتفع عدد قتلى المواجهات التي بدأت الجمعة الفائتة إلى نحو 40 قتيلاً.

وأوضحت الداخلية إن القتلى من عناصر تنظيم القاعدة جميعهم من اليمنيين, وليس بينهم أي مواطن أجنبي مثلما كان يعتقد في بداية الأمر.

وأكدت الداخلية إن "العناصر الإرهابية بمديرية لودر تلقت ضربات قاسية وموجعة على أيدي أبطال الأمن الذين تصدوا لهم ببسالة وشجاعة ويطاردنهم الآن داخل مديرية لودر وخارجها في عمليات نوعية تستهدف أوكارهم, والمناطق التي يلجأون إليها هرباً من جحيم حملة الملاحقة التي تقوم بها الأجهزة الأمنية".

1 - دبة السلطة الجنوبي يصرح
مقهور الجنوب
والله إن القلوب لتتفطر حزنا عندما نسمع هذا الكلام السخيف عن أي قاعدة تتحدث عن دماء الجنوبيين التي مازالت تنزف مثل شلالات المياه ولكنكم قوما لاتفقهون تبيعون دمائنا من أجل دعم امريكا لكم بحجة حرب الإرهاب ما أنذلكم وما أحقركم أفُ لكم وما تصنعون وقاتلكم الله...


2 - نظام ادمن على الكذب وتظليل
الشبواني
الي بايسمع هاذاء النظام ووسائل اعلامة الذي تعودو على نقل الاخبار الزائفة وهم يقولو طهرناء وسيطرناء على على مديرية لودر بايقول حررو القدس . مع انهم قتلو مواطنين ابريا ليس لهم اي صلة بتنظيم القاعدة rn اما الرجاجيل الذي نفذو الهجوم على قوات نظام صنعاء الفاسد فهم في صحة وعافية ربناء ساتر عليهم لانهم بيحاربو نظام عصابات نظام قبلي نظام مافياء وفساد نظام هو القاعدة بنفسة نظام اشعل وغذاء الحروب بشمال والجنوب وحتاء صدر شرة الى بلدان الجوار والعالم اجمع .


3 - اين مصير الخمسة الاجانب وسعيد الشهري
حامد علي
احلا تطهير قامة نفذته الداخلية عيني عينك بدليل تصريحها انها قتلت خمسة اعضاء القاعدة الاجانب ومن بينهم القيادي سعيد الشهري حسب تصريحات مركز الاعلام الامني لوزارة الداخلية وعادة لتكذب نفسها بقولها لايوجد اجانب ونشك ايضا في عدد القتلى من القاعدة اذا تنشر اسمائهم


4 - فضيحة القوات اليمنية بجلاجل
حسين السعدي
الحقيقة المرة ان النظام الفاشي قدم هدية لتنظيم القاعدة 25 قتيل من الجنود نسفتهم القاعدة نسف ودمرت العديد من العربات والدبابات والاطقم ثم قامت القوات المحتلة بضرب المواطنين الجنوبيون العزل في بيوتهم وقتلت وجرحت العشرات وهدمت المنازل فوق رؤؤسهم وقالت قتلنا 12 من القاعدة من اجل ان تداري على فضيحتها المجلجله بجلاجل وصرحت في البداية ان منهم اجانب تعودنا من القوات اليمنية الشمطاء الدجل والكذب والخداع ونحن ابناء ابين عارفين كل اللي حصل واتحدى الحكومة السنحانية المحتلة تنشر اسم واحد من تنظيم القاعدة لقى حتفة بل تنظيم القاعدة لقنوا الجيش دروسا في الرجولة وجعلوا جثثهم متناثرة على كل الشوارع ..سخافة والله اخر سخافة وكذب وافتراء


5 - يجب معاقبة قائد أمن مركزي البيضاء
ابو الوليد
انا أدعوا إلى معاقبة عبد الوهاب المؤذن قائد مركزي البيضاء الذي تصرف بحماقة تجاه عناصر القاعدة في لودر وإرساله لأبناء الأمن المركزي إلى لودر رغم علمه بأن الجماعة قد سيطروا على المنطقة فمن يدخل فهو في عداد الموتى خاصة بزي عسكري لإن البدلة العسكرية مرفوضة بالمنطقة منذ فترة أقدم الحرس الجمهوري على مثل فعلة هذا قائد الأمن المركزي إلا أنه تنبهوا لخطورة نزولهم من العقبة فآثروا الإنتظار في أعلى العقبة أنا أدعوا عبد الملك الطيب إلى تحميل هذا الشخص تبعات القتلة التي حصلت لثلة من جنود الامن المركزي

[حد من الوادي]

أوقفوا نزيف الجيش والأمن

عامر الدميني
[email protected]

لا يمكن لمعركة الدولة مع القاعدة أن تستمر على هذه الحالة من الغموض والاحتراب والاشتباكات المستمرة بلا توقف أو هدنة أو حلول، فهل استعصت القاعدة على الهزيمة وهل هي أشد شكيمة وقوة من القاعدة في أفغانستان وباكستان والقريبة من التواجد العسكري الأمريكي والأوروبي والتي تحظى بتأييد الشعوب هناك بسبب الكراهية المتزايدة للقوات الدولية؟ أم أن سياسية التعامل مع القاعدة من قبل النظام في اليمن لا زالت كما هو مأخوذ عليها أقرب إلى التحالف من الاختلاف والعداء؟

فعلى مدى العام لا تتوقف الهجمات والمناوشات بين القاعدة والدولة في بعض المحافظات حتى صارت الأخبار من هذا النوع مجرد أنباء يومية تبدو قديمة ومكررة في طابعها يكتنفها الغموض ولا أحد يدري من هم هؤلاء القاعدة ولماذا طابورهم الطويل من المخزون البشري لا ينتهي؟ وكم هي الأخبار التي تتحدث عن هزائم متتالية لعناصر القاعدة أو قيادات منها سلمت نفسها طواعية للسلطة؟ لكن سيل الهجمات لم يتوقف ومسلسل المناوشات لا زال مشتعلاً والنتيجة مزيد من الخسارة في صفوف المواطنين ومزيد من الضحايا المادية ومزيد من التراجع لسمعة اليمن أمام المجتمع الدولي الذي لا زال غير مقتنع بأن الخلل يكمن أساساً في سياسة الدولة وليس في وجود القاعدة.

لكن تبدو الخسارة الأكبر هي التي يتكبدها الجيش والأمن باستمرار والمتمثلة بسقوط العديد من الضحايا من صف وضباط القوات المسلحة والأمن والتي تستهدفهم في معارك يشعر البعض منهم أنها بلا نهاية وبلا غاية كذلك ولكل معركة خسارة وليس من المعقول أن تظل المواجهات مع القاعدة تستنزف إخواننا أفراد القوات المسلحة والأمن دون أن تنتهي هذه المعارك فنحن نخسر أفضل رجالنا في معارك داخلية عقيمة ويا ليت مقابل هذا يتحقق الانتصار والحسم الذي يضمن النهاية المشرفة لأبطالنا ممن بذلوا أرواحهم وقدموا دماءهم في سبيل استقرار الوطن وحفاظاً عليه.

في المقابل أيضاً وعلى مدى ست حروب شهدتها محافظة صعدة شمال الوطن سقط الآلاف من أفراد الجيش والأمن والمعركة حتى اللحظة لم تتوقف بعد ولا زالت طبول الحرب ساخنة وقابلة للقرع في أي لحظة.

ومع كل فرد يستشهد يخلف وراءه جرح لا يندمل وخسارة لا تعوض ليس أقلها التكلفة المادية في إعداده وتهيئته على نفقة الدولة فهناك الفجيعة الكبرى التي تتلقاها أسرته والحزن الأكبر الذي يخلفه رحيله عند ذويه ومحبيه وأبنائه وارجعوا إن شئتم إلى بعض الأسر التي فقدت أبناءها في معارك صعدة لتطلعوا على حقيقة المعاناة التي وصلت بتلك الأسر فباتت تترد على الجهات الرسمية للحصول على بقايا تعويض أو استخراج شهادة وفاة أو التسجيل في دائرة الشهداء وهناك الكثير منها لم يجدوا سوى الجمعيات الخيرية كملاذ أخير للتسجيل فيها كأسر فقيرة أو أيتام فمن حول حياة تلك الأسر إلى جحيم؟ ومن يتحمل تلك المعاناة التي أثقلت وتثقل كاهل اليمنيين؟

إن ما يحدث حالياً للجيش والأمن هو أشبه بنزيف داخلي غير ظاهر ولن يشعر به صاحب القرار إلا بعد أن يصبح غير قابل للعلاج وهنا ستكون النتائج كارثية، فإنشاء جيش وطني قوي كان أحد أهداف ثورة سبتمبر المباركة وذلك من أجل الدفاع عن سيادة البلاد ومكتسباتها لا من أجل الدخول في أتون صراع لا ينتهي وغير واضح المعالم والأهداف، وفي الأول والأخير هؤلاء الضحايا من الجنود هم مواطنين يمنيين التحق بعضهم بالجيش بغية الحصول على راتب شهري يكفل له حياة كريمة تنقذه من الضياع والفقر الذي يحل بالبلد.

فرفقاً بهؤلاء ولا يكفي وسام الشهادة والواجب لكي نكرم الشهيد منهم فسقوط المزيد منهم في المعارك الحالية في الشمال والجنوب سيولد الهزيمة في الجيش ويخلق اليأس والإحباط على المدى البعيد والقريب ولن يصمد طويلاً أمام العواصف الحقيقية التي قد تنتابه في المستقبل لا قدر الله.

1 - لعبة الرقص على رؤؤس الثعابين بدايتها بالأستيلا على المؤسسة العسكرية
>>>><<<<؟؟؟؟!!!
نعلم أن الامام احمد كان يعتمد في استمرارة بالحكم على اخذ الرهائن من ابناء شيوخ القبائل الذين يشك في ولائهم لة،واستفاد حاكم اليوم من ذلك الاسلوب في الاستيلاء على الموسسة العسكرية والامنيةبجعلها لاتخضع لواجباتها الوطنية والدستورية(القيادة المباشرة بيد اسرة واحدة).لذلك تسخران في سبيل مواصلة الرقص ،وقد قالها الحاكم تعليقاً على سقوط القتلى في صعدة كلما سقط جندي يمكن استبدالة ببساطة!!!.اما القاعدة فلحليف مهم لمواصلة الرقص

[سامية عامر]

ماعاد دريناش هم من القاعدة ام من الحراك الجنوبي!