![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() توقعات بانهيار الاقتصاد اليمنى قريبا مصادر : السعودية تتعهد بدعم يمن بعد صالح ببليون دولار وخطط دولية لإنقاذ الاقتصاد اليمني الخميس 16 يونيو-حزيران 2011 الساعة 05 مساءً / مأرب برس - الاقتصاد نيوز وفي الوقت الذي تحدثت انباء مؤكدة عن تجميد بريطانيا والولايات المتحدة كافة معوناتها ومساعداتها لليمن بشكل نهائي ، اكدت صحيفة الوسط في عددها الأخير الصادر اليوم ان مساعى امريكية وأوروبية تجري حاليا على مستوي دولي لانقاذ الاقتصاد اليمنى بعد مرحلة صالح وذكرت الصحيفة عن مصادر دبلوماسية ان جهودا امريكية واوروبية تسعي الى انقاذ الاقتصاد اليمنى المتهالك علمت انها اعدت خططا قصيرة ومتوسطة وطويلة المدي تتمثل بتقديم معونات مالية كبيرة لليمن بعد صالح حيث اشارت الصحيفة نقلا عن المصدر الدبلوماسي الأجنبي الموثوق ان المملكة العربية السعودية تعهدت بتقديم معونة مالية لليمن بعد صالح تقدر ببليون دولار كدعم لعملية التنمية في اليمن بالإضافة إلى كمية النفط البالغة 3 ملايين برميل قدمت مجانا لحل الأزمة في المشتقات النفطية وتعود عائداتها لخزينة الدولة. وأضافت المصادر أنه تم الاتفاق على خطة إنقاذ بعيدة المدى من خلال إحياء المساعدات المقدمة عبر أصدقاء اليمن والمانحين. فيما يخص شحنة النفط أكدت مصادر في مصافي عدن لـ"الوسط" أن شحنة النفط المقدمة من السعودية لليمن لن تصل قبل عشرة أيام. وأضاف أن باخرة الشحن غادرت الخميس إلى منطقة تتبع السعودية لتحميل الشحنة الأولى المقدرة بـ70 ألف طن وأن رحلة الذهاب والإياب تستغرق ستة أيام بالإضافة إلى يومين آخرين للشحن وكذا فترة التكرير في مصافي عدن التي لا تزيد قدرتها القصوى عن تكرير 200 ألف برميل يوميا من النفط الخفيف. وفيما ينتظر اليمنيون وصول الشحنة أشار المصدر إلى أن ذلك لن يحل الأزمة المتفاقمة في المشتقات النفطية حيث أبدى مخاوفه من تصاعدها خلال الأيام القادمة باعتبار أن المصفاة متوقفة تماما عن التكرير بسبب توقف التصدير من مأرب وكذا عدم قدرة اليمن على استيراد المزيد من النفط والديزل بسبب شحة الإمكانات المادية والتي كانت آخر شحنة تصل إلى اليمن منذ ستة أيام. يشار إلى أن حاجة البلد من النفط تقدر بـ80 ألف طن بالمتوسط و220 ألف طن ديزل في حالة استمرار تهريبه. وتشير المؤشرات الأولية إلى ان التجاوز في دعم المشتقات النفطية بلغ حتى نهاية شهر مارس حوالي (159) مليار ر يال، نتيجة تراجع إنتاج النفط وإن متوسط مبيعات الحكومة الشهرية من النفط الخام من قطاع المسيلة بلغ (3) ملايين برميل وبمتوسط سعر (100) دولار للبرميل بمبلغ (300) مليون دولار بما يعادل (64) مليار ريال لم يعد يكفي لدعم المشتقات النفطية البالغة حسب تقارير وزارة المالية (68) مليار ريال شهريا ، وكشفت معلومات مؤكدة أن الحكومة بحاجة إلى دعم المشتقات النفطية بكامل قيمة النفط الخام المنتج من قطاع المسيلة، بالإضافة إلى أربعة مليارات من البنك المركزي بالعجز، في حين أن الإيرادات الذاتية غير النفطية لا تغطي المرتبات والأجور في الوضع الراهن بعد تراجع تلك الإيرادات إلى 70% حسب ما أشارت إليه مصادر مقربة من بعض الأجهزة الايرادية ، وفي حال كهذا يحذر مراقبون اقتصاديون من انهيار الاقتصاد اليمنى في القريب العاجل سيما وان العجز في الموازنة العامة للدولة يتعدى كل الحدود الآمنة، فالتوقعات تشير إلى 3.75 مليارات دولار حسب مصادر اقتصادية وتقارير دولية. وفي ذات السياق أكد الوزير العيدروس أواخر الاسبوع المنصرم ان نصف عوائد النفط متوقفة بسبب وضع عمليات النفط في مأرب وانعكس ذلك سلبا على عجز ميزانية الدولة وأشار وزير النفط في سياق حديثة إلى ان أنبوب نفط مأرب المسيلة لازال متوقفا منذ ما يقارب الشهرين وهو ما يزيد الأمر صعوبة خصوصا وان العجز في الإيرادات النفطية نتيجة تفجير خط أنبوب النفط مارب - رأس عيسى من تاريخ 14مارس 2011م حتى بداية الثلث الأخير من ابريل الماضي 4 ملايين و871 ألفاً و725 برميل نفط بمعدل عجز يومي بلغ 64102 برميل ، ومع توقف نصف عائدات النفط وارتفاع نسبة استهلاك المشتقات النفطية فان الاقتصاد اليمنى سيتكبد خسائر فادحة قد تفوق الـ800 مليار ر يال كدعم وفي سياق متصل تشهد الأسواق المحلية أزمة حادة في المشتقات النفطية حيث تشهد محطات النفط في العاصمة صنعاء وعواصم المحافظات ازدحاما غير مسبوق من قبل السيارات وسط تذمر شعبي من انعدام المشتقات النفطية في المحطات ووجودها في السوق السوداء بأسعار تفوق 300% عن الأسعار الرسمية وتتواجد بكميات تجارية في العاصمة وعواصم المحافظات أزمة المشتقات النفطية انعكست سلبا على القطاعات الاقتصادية والاجتماعية في البلد حيث ارتفعت اسعار المواد الغذائية بنسب تتفاوت مابين 10-30 % كما ارتفعت أجور النقل من والى المحافظات بنسبة 100% إلى ذلك أوقفت مجموعة بيت هائل واخوان ثابت عددا من المصانع ومنحت العاملين فيها إجازات مفتوحة حسب مصادر صحفية عزت ذلك إلى نفاد مادة الديزل التى تعتمد عليها معظم المصانع والمعامل الإنتاجية في اليمن. وفي ذات الاتجاه أغلقت مايزيد عن 30% من المطاعم والمخابز في العاصمة صنعاء بسبب ارتفاع اسعار الغاز في السوق السوداء وانعدامه في معارض الغاز التابعة للمؤسسة اليمنية للغاز منذ مارس الماضي وأكد مصدر رسمي ان كميات الغاز التي تم تسويقها للأسواق خلال ابريل مايو الماضيين كانت هبة سعودية من العاهل السعودي لمساعدة الشعب اليمني. Share |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() شركة النفط تؤكد بأن التوزيع سيبدأ الاثنين وصول أول شحنة من مكرمة النفط السعودي إلى عدن ومخاوف من تسربها إلى السوق السوداء الخميس 16 يونيو-حزيران 2011 الساعة 07 مساءً / مأرب برس/ خاص وصلت إلى ميناء عدن، عصر اليوم، أول شحنة من المكرمة النفطية، التي تبرعت بها المملكة العربية السعودية، لليمن، في ظل تصاعد أزمة الوقود الحادة التي تسببت بشلل عام، لمعظم مناحي الحياة الاقتصادية في اليمن، وأدت إلى تصاعد أسعار عدد من السلع الاستهلاكية، منذ أكثر من ثلاثة أشهر. وقالت مصادر خاصة لـ"مأرب برس" في محافظة عدن، بأن الدفعة الأولى من المكرمة السعودية، تشمل 600 ألف برميل من النفط الخام، و66 ألف طن متري من البترول، و33 ألف طن متري من الديزل الجاهز للتسويق، ومن المقرر أن يتم نقل النفط الخام إلى مصفاة عدن، المغلقة منذ عدة أشهر، لتزويد السوق اليمني، بجزء من حاجته للوقود. وأكد مصدر في شركة النفط بعدن لـ"مأرب برس" بأن المكرمة النفطية السعودية ستوزع يوم الاثنين القادم على المحافظة، بعد اكتمال وصول بقية الشحنات، التي تبلغ ثلاثة ملايين برميل من النفط، كانت قد تبرعت بها السعودية لليمن، لإنقاذه من أزمة الوقود التي يعاني منها منذ عدة أشهر. وكانت هذه المكرمة السعودية قد أثارت تساؤلات الشارع اليمني، حول مدى جدواها في حل أزمة الوقود المتفاقمة في اليمن، خصوصا وأن هذه المكرمة تأتي في الوقت الذي تسببت فيه أزمة الوقود بشلل كامل في معظم مناحي الحياة الاقتصادية، وشلل شبه كامل في الحركة المرورية، فيما تصطف السيارات في طوابير طويلة، أمام محطات الوقود في عدد من شوارع العاصمة، وعواصم المحافظات اليمنية. كما يتساءل الشارع اليمني عن آليات توزيع هذه المكرمة النفطية السعودية، سواء بين المحافظات، أو حتى على مستوى المحافظات، وعلى أي أساس سيتم بيعها، في الأسواق، في ظل مخاوف من تسرب هذه الكمية إلى السوق السوداء، التي تبيع النفط على المواطنين، حتى في ظل انعدامه في محطات الوقود، بأسعار تصل إلى أضعاف سعره الأصلي، حيث يصل سعر الدبة إلى 5 آلاف ريال. |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() شكرا للسعودية ملكا وحكومة وشعبا 2011/06/17 الساعة 21:53:59 جاد نصر شاجرة عرفنا جميعا ان المملكة المتحدة او بريطانيا العظمى هي الدولة التي عرفت بهذه الجملة البلد التي لا تغيب عنها الشمس بحكم تواجد مستعمراتها في العالم من اقصى الشمال الى اقصى الجنوب ومن غربه الى شرقه لذلك عندما تغيب الشمس في ارض نجدها تشرق في ارض اخرى !! ولكن هنا اتحدث عن السعودية ارض الحرمين التي تشرق شمسها في كل بلد تضع يدها الناصعة الطاهرة لتكون بلسما يشافي معه كل اهات الالم والمعاناة في تلك الدول !! لذلك هذه الدولة تعتبر بحق شمس ساطعة ما ان تضع اشراقتها البيضاء في بلد حتى تشرق مرة اخرى في بلد اخر تبحث فيه عن مد يد العون لهم هكذا فعلت في البحرين ولبت نداء الواجب عندما ارادت ايران ان تعمل لها فوضى عارمة لكن اهل السنة في المملكة وقفوا لهم بالمرصاد وليعلم المرجفون اي منقلب ينقلبون ! وهكذا كانت الحكاية في البحرين وانتقلت الشمس المضئية المعطاءة الى بلد اليمن والايمان يمننا السعيد لتكون هذه اليد يد سلام وامن وكانت بدايتها في عمل المبادرات لاخراج اليمن من حالة الاحتقان السياسي بين القوى السياسية وايضا للتعجيل بانهاء حالة التوتر والاعتصامات التي طال امدها !! وفي نفس الوقت لا نغفل الجانب الانساني للمملكة فقد قامت بسد معظم المعوقات الاقتصادية التي واجهتها حكومة التصريف ودعمت الحاجات الاساسية للشعب من خلال تقديم الدعم المالي والمعنوي وقد رأيناه متبلورا في المكرمة بارسال 3 مليون برميل من النفط الخام هدية للشعب اليمني وغيره من الامور الاساسية لذلك كانت هذه الدولة الجارة كبيرة في حجمها وكبيرة في تعاملها مع لاشقاء من الدول الاخرى وذلك لما تملكه من رجال اوفياء لقضيتهم وعروبتهم وعلى راسهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله حفظه الله ورعاه , ولا ننسى كم هي الميزانية الكبيرة التي وضعها خادم الحرمين من اجل دعم الاقتصاد السعودي والعمل على ازاحة جميع العراقيل التي يواجهها الشعب السعودي وبالاخص الفئة العاطلة واعانتهم على اعباء حياتهم كلها تجعل منه قائد اصبح له مكانه في قلوب الجميع واولهم قلوب اليمنيين , المملكة الآن اصبحت الشمس المضئية للشعوب العربية والتي تعاني من معاضل تدّعي المساعدة من الاخرين , واصبح الجميع ينظر الى هذه الدولة نظرة تقدير واعجاب لما تحمله من حكمة عربية قل ما تتواجد عند غيرها . فشكرا للسعودية ملكا وحكومة وشعبا [email protected] |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|